النادي الثقافي لشباب القليوبية ينظم ندوة توعوية حول مجابهة المخدرات والتعاطي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
نظمت مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية “إدارة الشباب”، ندوة توعوية حول مجابهة المخدرات والإدمان والتعاطي، وذلك ضمن خطة النادي الثقافي شهر ابريل ٢٠٢٤بمقر النادي بمركز شباب عزيز وبدوي ببنها .
وقام بتغطية موضوع الندوة ميريهان محمود مدربة معتمدة في صندوق مواجهة الإدمان والتعاطي ، والتي تناولت مفهوم الإدمان في ظل الانفتاح الثقافي واستخدام السوشيال ميديا وتأثيرها على تفكير الشباب، والطريق للادمان والتعاطي وطرق العلاج والوقاية وجهود الدولة وصندوق مكافحة الإدمان في التصدي لازمة التعاطي في المجتمع .
وأكد الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، أهمية تناول موضوعات النادي الثقافي وخطة وزارة الشباب لنشر الوعي الديني والثقافي وتصحيح المفاهيم الخاطئة برؤية وتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بضرورة الاهتمام بالنشء والشباب وتأهيل الشباب للنهوض بالمجتمع وفقا لرؤية مصر وتوجيهات الجمهورية الجديدة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمهورية الجديد لإدمان خدرات بمركز شباب ٢٠٢٤ صندوق مكافحة الإدمان ندوة توعوية
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» ينظم ندوة حول تعزيز الحوار الإسلامي في «أبوظبي للكتاب»
أبوظبي (وام)
نظم جناح مجلس حكماء المسلمين في إطار فعالياته الثقافية والمعرفية في الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة ثقافية بعنوان: «الحوار الإسلامي-الإسلامي.. أمة واحدة ومصير مشترك»، قدمها فضيلة الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد، عضو مجلس حكماء المسلمين، كبير مفتي إدارة الإفتاء في دبي، وعضو مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
في مستهل الندوة، أكد الدكتور أحمد الحداد أن وحدة الأمة الإسلامية تمثل ركيزة أساسية لتحقيق السلم والاستقرار، مشيراً إلى أن التفرق والتمزق يفتحان الأبواب للدمار والفتن والغزو الفكري.
وأضاف أن مجلس حكماء المسلمين، منذ تأسيسه، حرص على بناء جسور الحوار بين مختلف الأديان والثقافات، وكانت أبرز محطاته توقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» في أبوظبي عام 2019.
وأوضح أن مجلس حكماء المسلمين، بعد نجاحه في مد جسور الحوار مع أتباع الديانات الأخرى، وجد أن الحاجة ماسة للتركيز على الحوار الإسلامي-الإسلامي، بسبب التباينات والاختلافات المذهبية التي أضعفت الأمة وأدت إلى تفككها، مؤكداً أن الدعوة للوحدة الداخلية أصبحت واجباً شرعياً ومسؤولية جماعية.