توقيع عقود لشراء مركبات حكومية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن توقيع عقود لشراء مركبات حكومية، مسقط أثيروقعت اليوم الأمانة العامة لمجلس المناقصات ممثلة بالمديرية العامة للمشتريات الحكومية العقود الإطارية لشراء المركبات .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقيع عقود لشراء مركبات حكومية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مسقط-أثير
وقعت اليوم الأمانة العامة لمجلس المناقصات ممثلة بالمديرية العامة للمشتريات الحكومية العقود الإطارية لشراء المركبات الحكومية مع عدد من موردي المركبات في سلطنة عمان.
وتحدد العقود الإطارية مدة العقد الموقع مع موردي المركبات بعام واحد قابل للتمديد ثابت من حيث الأسعار، والشروط والأحكام، ويأتي توقيع هذه العقود ضمن عمل الأمانة العامة لمجلس المناقصات على تطوير منصة أمانة، وهو نظام إلكتروني حكومي موحد لإدارة طلبات الشراء، وإعادة هندسة وإدارة وأتمتة إجراءات أوامرها، وتوحيد أسعار الشراء للجهات الحكومية المسجلة في المنصة، وصياغة شروط وأحكام العقود الإطارية. كما أنها تسهم في تعزيز مكتسبات المحتوى المحلي في العقود، وربط الأطراف ذات الصلة بالعقد إلكترونيًا.
وأكد المهندس ثامر بن سعيد الكثيري رئيس تأسيس مديرية المشتريات الحكومية أهمية توقيع العقود الإطارية لتوفير مركبات الخدمة للجهات الحكومية، حيث قام الفريق بدراسة وتحليل بعض المشتريات المتكررة التي يمكن تأطيرها باختصار الدورة الشرائية، وحوكمة الإجراءات، وتفعيل التقنية، وذلك من خلال تصميم وتنفيذ منظومة إلكترونية تعمل على إدارة طلبات الشراء وأتمتة الإجراءات المرتبطة بالعمليات الشرائية، سيوفر الوقت والجهد ويعزز من رفع كفاءة وجودة الخدمات الشرائية لعملاء الأمانة.
في الجانب الآخر لإدارة التغيير في هذا المشروع؛ وتفاديًا لأي تحديات أثناء فترة التنفيذ، عملت الأمانة العامة لمجلس المناقصات على تدريب وتأهيل أكثر من 175 موظفا من الجهاز الإداري للدولة على استخدام منصة أمانة وإدارة الطلبات، علاوة على أن الأمانة تقوم بالدعم الفني لمستخدمي المنصة من خلال طاقم عماني بنسبة 100% حيث يقوم الطاقم بتوفير الدعم والمساندة الفنية كلما دعت الحاجة إلى ذلك.
وأوضح الشيخ عبدالله بن سيف الكلباني – الأمين العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية بالمجلس الأعلى للقضاء أن المجلس من الوحدات السباقة التي استخدمت منصة أمانة من خلال إصدارها أول طلب أمر شراء عبر المنصة، وذلك من خلال منح موظفي المجلس الأعلى للقضاء صلاحيات استخدام المنصة بإشراف من المختصين من فريق تطوير المنصة في الأمانة العامة لمجلس المناقصات، فقد وجدناها مختصرة لإجراءات الشراء.
وصرّح الشيخ عبدالله بن محمد بهوان – مدير عام مجموعة سع
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توقيع عقود لشراء مركبات حكومية وتم نقلها من صحيفة أثير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال
إقرأ أيضاً:
عرض فيلم تسجيلي عن إنجازات دار الإفتاء وأمانتها العالمية
عرضت دار الإفتاء المصرية، فيلم تسجيلي، عن إنجازات دار الإفتاء والأمانة العالمية للدار.
وأكدت دار الإفتاء المصرية، أنه في إطار التغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم المعاصر، أصبحت قضايا الأمن بشتى أنواعها، ولا سيما الأمن الفكري، في صدارة اهتمامات الدول والمجتمعات، حيث أثبتت التجارب التاريخية المعاصرة أن الفكر المغلوط والأيديولوجيات المتطرفة يمكن أن تدمِّر دولًا، وتشرد شعوبًا، وتعيد الأمم إلى الوراء.
انطلاق فعاليات الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء "الفتوى وتحقيق الأمن الفكري"وفي هذا الشأن أوضحت دار الإفتاء المصرية، أن سبيل النهوض والتقدم الوحيد هو نشر الفكر الوسطي المتسامح الذي يدعو إلى السلام والتعايش، ومن هذا المنطلق، تبرز المؤسسات الدينية ذات المرجعية الأزهرية كركيزة أساسية في نشر هذه القيم وتعزيز الأمن الفكري في المجتمعات، لتؤكد دَورها الكبير في تفعيل الرؤية الوطنية التي دعا إليها الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تجمع بين الأصالة والمعاصرة، وأن هذه الرؤية تعمل على تأصيل التديُّن الوسطي باعتباره المَلمح العام لتديُّن الشعوب، وتنطلق من أن التديُّن جوهره عقيدة وأخلاق وسلوك، وعلم وعمل، يثمر في النهاية الأمن والاستقرار.
وتزمنًا مع الاحتفال بـ«اليوم العالمي للإفتاء» وهو اليوم الذي حددته الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم تحت مظلة دار الإفتاء المصرية للاحتفاء بالإفتاء سنويًّا في الـ الخامس عشر من ديسمبر كل عام، تعقد الأمانة العامة للإفتاء ندوة دولية تحت عنوان "دور الفتوى في تحقيق الأمن الفكري"، والتي تناقش دَور الفتوى في تعزيز الأمن الفكري من خلال محوريْن أساسيين: الأول: يتناول دَور الفتوى في إرساء دعائم الأمن الفكري، مثل تعزيز الانتماء الوطني، والشعور بالهوية، وإعلاء شأن العقل والتفكير النقدي، وحماية حقوق الإنسان، وتشجيع الابتكار والإبداع.
بينما يناقش المحور الثاني: التحديات التي تواجه الأمن الفكري وطرائق الفتوى في مواجهتها، مثل التصدي للانحراف الفكري والإلحاد المعاصر، ومواجهة الأفكار المتطرفة وتجديد الخطاب الديني.
وعلى هامش الندوة، ستُعقد حلقتان نقاشيتان مهمتان، الأولى بعنوان "التصدي للفتاوى العشوائية... نحو تفعيل دَور المؤسسات الإفتائية لمواجهة الفوضى المعاصرة"، والثانية بعنوان "الأسئلة الشائكة ومنهجية الرد الرشيد عليها... الإلحاد نموذجًا"، وستُسهم هذه المناقشات في تعزيز دَور الفتوى كأداة للتوجيه العقلاني في مواجهة التحديات الفكرية.
مجموعة من المبادرات والمشروعات التي من شأنها دعم الأمن الفكريتُعلن الندوة أيضًا عن مجموعة من المبادرات والمشروعات التي من شأنها دعم الأمن الفكري على المستوى العالمي، ومن أبرز هذه المبادرات:
إطلاق وثيقة "دَور الفتوى في تحقيق الأمن الفكري": التي تتشكل مبادئها من الأبحاث والدراسات التي سيتم تقديمها خلال الندوة، وإطلاق مركز الإمام الليث بن سعد لفقه التعايش: الذي يهدف إلى نشر فقه التعايش والسلام عبر إحياء تراث الإمام المصري الليث بن سعد، وتوسيع نطاق الفقه الوسطي المصري، وكذلك عرض الخطة الخمسية للأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم (2025-2029): والتي تهدف إلى تطوير العمل الإفتائي على مستوى العالم.
هذا بالإضافة إلى معرض مصور: يعرض دَور الفتوى في نشر الوعي الصحيح، ودعم الاستقرار الاجتماعي، ونشر الوسطية والاعتدال، وتخريج مجموعة من المتصدرين للفتوى: الذين تم تدريبهم عبر دورات تدريبية متخصصة، فضلًا عن توقيع مذكرات تفاهم وشراكات استراتيجية مع المؤسسات والجهات المحلية والدولية ذات الرؤى والأهداف المشتركة.
وفي السياق ذاته فقد أكَّدت الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم أن خارطة التديُّن العالمي تبيِّن أن النموذج المصري الأزهري المعتدل يحظى بثقة وقبول عالمي، وهذا لم يأتِ من فراغ بل نتيجة لتجربة تاريخية وحضارية خاضها الأزهر الشريف عبر العصور، مما جعله نموذجًا في العالم الإسلامي، وتعدُّ دار الإفتاء المصرية من أهم المؤسسات الدينية الوطنية العريقة التي لها دَور بارز في هذا السياق، كونها تمثل مرجعية هامة في مجال الفتوى، وقد أُسِّست الأمانةُ العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم في مثل هذا اليوم من عام 2015، لتجمع تحت مظلتها أكثر من مائة دولة، وتُعزز التنسيق والتعاون بين مختلف المؤسسات الإفتائية في العالم.
وتسعى الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم إلى تصحيح وتجديد الخطاب الإفتائي عبر التنسيق مع المؤسسات الدينية والإفتائية في تناغم وتعاون، بهدف رفع مستوى الوعي الفكري، خاصة بين الشباب، من خلال نشر الفكر الوسطي المعتدل.
كما تؤكِّد أن رحلة بناء الوعي الفكري المستنير هي رحلة طويلة تتطلب استراتيجية متكاملة لاستعادة دَور الأمن الفكري كمحور أساسي في حياة الأفراد والمجتمعات، حيث يبقى الأمل في مستقبل أفضل هو المحرك الأساسي للمجتمعات الناجحة، لتظل على يقين دائم بقدرة الله سبحانه وتعالى على تحقيق التغيير، كما جاء في قوله تعالى: {وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ}.
يُشار إلى أن هذه الندوة أول فعالية تُعقد تحت رئاسة فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- وهي بداية جديدة لتوسيع دَور الأمانة في خدمة الأمة الإسلامية والعالم أجمع.
رابط الفيلم
https://www.facebook.com/share/v/188iy5UUQZ/?mibextid=wwXIfr