إستنفارٌ عسكريّ في الجنوب.. هذا ما فعلهُ جنود إسرائيليون صباحاً!
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن إستنفارٌ عسكريّ في الجنوب هذا ما فعلهُ جنود إسرائيليون صباحاً!، أفادت معلومات لبنان24 من الجنوب بأنَّ جنوداً من الجيش الإسرائيلي عمدوا إلى تفقد أجهزة التجسس والمراقبة المثبتة على الجدار العازل عند الحدود بين .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إستنفارٌ عسكريّ في الجنوب.
أفادت معلومات "لبنان24" من الجنوب بأنَّ جنوداً من الجيش الإسرائيلي عمدوا إلى تفقد أجهزة التجسس والمراقبة المثبتة على الجدار العازل عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة، وتحديداً قبالة العديسة وصولاً إلى كفركلا. وأشارت المصادر إلى أنَّ جنود العدو كثفوا إنتشارهم داخل الطّرقات العسكريّة في البساتين المحيطة بمستعمرّة المُطلة، وسط حالة تأهبٍ في محيط المواقع المُتاخمة للحدود. أما على الجانب اللبناني، فقد عزّز الجيش إنتشاره عند مختلف النقاط الحدودية وذلك بالتنسيق مع "قوات اليونيفيل"، تحسباً لأي طارئ وحفاظاً على الإستقرار في المنطقة.
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إستنفارٌ عسكريّ في الجنوب.. هذا ما فعلهُ جنود إسرائيليون صباحاً! وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا ما فعله فی الجنوب
إقرأ أيضاً:
فعله النبي مع الصحابة.. الأزهر العالمي للفتوى يكشف عن أسلوب لتربية الأبناء
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن التربية بالقصة من أعظم وسائل التربية نفعًا، وقد ذخر القرآن الكريم والسنة المشرفة بهذه القصص، ومنها قصة لقمان عليه السلام؛ فقد قال الله سبحانه على لسان لقمان وهو يرسخ عبودية الله في قلب ابنه وعمله: {يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ}. [لقمان: 17].
وأضاف مركز الأزهر في منشور له، أن السُّنة المشرفة ترشدنا إلى تعليم الأولاد أركان الإسلام وهم صغار، كما وجدنا سيدنا رسول الله يُدرب ناشئة الصحابة على الصلاة تدريبًا عمليًّا، ومن ذلك أن ابن عباس رضي الله عنهما قام يصلي وراء النبي قيام الليل فقام عن شماله فأقامه عن يمينه. [أخرجه البخاري].
التربية السليمةأكد الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التربية السليمة والمتابعة الدقيقة من الآباء هي الأساس في حماية الأبناء من الانزلاق إلى الطرق الضارة والقرارات المدمرة، موضحا أن من أهم مهام الآباء في هذه الأيام هو مراقبة سلوك أبنائهم ومعرفة أصدقائهم، حيث إن اختيار الصحبة الصالحة يمثل عاملاً أساسيًا في تكوين الشخصية وحماية الشباب من الانحرافات.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح له، أن الله سبحانه وتعالى حذرنا من تأثير الرفقة السيئة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل)، وهذا الحديث الشريف يبين لنا خطر الصحبة على الإنسان، فالشاب قد يتأثر بأصدقائه وقد يسحبهم نحو طريق سيئ، بينما لا يستطيع هو نفسه العودة بسهولة".
وأضاف أمين الفتوى: "نحن نعيش في زمن يتسارع فيه التطور التكنولوجي، ومعه تأتي المخاطر التي قد تهدد الأبناء، مثل الانحرافات الأخلاقية وتعاطي المخدرات، الشباب في هذه الفترة قد يتعرضون لضغوط من أصدقائهم لتجربة أمور سيئة مثل المخدرات، والذين يروجون لهذه السموم قد يقولون لهم: (جربوا، لن تخسروا شيئًا)، وهذا يمثل بداية طريق طويل قد يؤدي إلى كارثة".
مراقبة سلوك الأبناءوأشار إلى أنه يجب على الآباء متابعة سلوك أبنائهم بشكل مستمر، وعدم الاكتفاء بالتوقعات أو الظنون، مضيفا: "إذا رأيت ابنك أو ابنتك يعزل نفسه عن الأسرة أو يبدأ في مصاحبة أصدقاء لا يعرفون الطريق الصحيح، يجب أن تتدخل فورًا وتبحث عن السبب.. المجتمع اليوم مفتوح، والفاسد قد يأتي من أي مكان، لذلك مسؤولية الأبناء لا تقتصر فقط على التربية داخل المنزل، بل تمتد إلى متابعة أصدقائهم ومجتمعاتهم".
ودعا إلى أهمية تعميق العلاقة الروحية بين الآباء والأبناء، مؤكدًا على ضرورة أن يتربى الأبناء على الصلاة والعبادات، حيث قال: "الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وعندما يعتاد الأبناء على الصلاة، فإن ضمائرهم تكون أكثر يقظة ضد أي انحرافات قد يواجهونها في حياتهم".
واختتم بالتأكيد على أن الشباب هم عماد الأمة، وأن استثمار الوقت في توجيههم نحو ما ينفعهم ويراعي مصلحة المجتمع هو السبيل إلى الحفاظ على قوتنا الوطنية وحمايتنا من المخاطر المستقبلية، وإذا ضاع الشباب، ضاعت الأمة بأسرها، لذلك يجب علينا أن نكون دائمًا يقظين لحمايتهم من السبل الضارة.