حياتنا، الشاب عبدالله الشناوي قتله أصدقاؤه أم مات بشكلٍ طبيعي؟! شاهد ما كشفه والده،وطن 8211; حسم والد وعم الشاب عبدالله الشناوي، من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الشاب عبدالله الشناوي .. قتله أصدقاؤه أم مات بشكلٍ طبيعي؟! (شاهد ما كشفه والده)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الشاب عبدالله الشناوي .. قتله أصدقاؤه أم مات بشكلٍ...

وطن – حسم والد وعم الشاب عبدالله الشناوي، من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، الجدل الذي رافق اختفاءه والعثور على جثته، في منطقة عين جدي غرب البحر الميت، عصر الخميس الماضي.

وفي مقطع فيديو قصير، نشر على منصة tiktok، ورصدته وطن، قال والد وعم الشاب عبدالله الشناوي إنه توفي في ظروف طبيعية، وقدما الشكر لكل من ساعد في عمليات البحث عنه.

https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/364100837_6486033528108878_5738250326416912061_n.mp4

وكانت عديد الشائعات انتشرت خلال عمليات البحث عن الشاب عبدالله الشناوي في برية البحر الميت، وحتّى بعد العثور عليه ودفنه، الأمر الذي دفع الشرطة الفلسطينية، للتحذير اأنها ستتابع لأشخاص الذين يقومون بنشر الأكاذيب والإشاعات عبر مواقع التواصل الإجتماعي، في قضية الشاب الفقيد.

الشاب المفقود عبدالله الشناوي

كما نفى الناطق الإعلامي باسم الشرطة الفلسطينية العقيد لؤي إرزيقات، كافة الأخبار الكاذبة والإشاعات التي يتم تداولها حول قضية الشاب الشناوي. وطالب بضرورة اعتماد الرواية الرسمية والمحافظة على مشاعر ذويه، مشيرًا إلى أن الإجراءات ما زالت مستمرة.

وكان الشاب عبدالله الشناوي من سكان مدينة نابلس، عثر عليه ميتًا قرب البحر الميت، بعد أن فقدت أثاره لنحو 5 أيام.

جثة عبدالله الشناوي تفاصيل اختفاء الشاب عبدالله الشناوي

واختفت آثار الشاب الشناوي، مساء السبت من الأسبوع الماضي، حينما كان بصحبة 3 من اصدقائه، في رحلة للسباحة في البحر الميت، لكن السيارة التي كانوا فيها تعطلت ما دفع 3 منهم للعودة لجلب “شاحنة” لسحب السيارة، وترك “الشناوي” وحيداً في صحراء البحر الميت. وفق روايتهم التي أبلغوا بها الأجهزة الأمنية، التي أوقفتهم للتحقيق

سيارة عبدالله الشناوي

وتقول الرواية إنه في يوم السبت، استأجر عبد الله برفقة اصدقائه سيارة على اسمه، بهدف القيام برحلة من نابلس الى أريحا والسباحة في البحر الميت. وقصد الأربعة البحر عن طريق البرية.

وعند الساعة الرابعة عصراً، قرروا الالتفاف على حاجز عين جدي. وخلال سيرهم في الطرقات الوعرة، تعطلت بهم السيارة، وباتوا ليلتهم في البرية.وفق رواية الشبان للأمن الفلسطيني.

عبدالله الشناوي

وعند الساعة 6:30 تقريبا من صباح الاحد، حدث تلاسن بين الاصدقاء، وقرر اثنان منهم الانسحاب من الرحلة والعودة الى نابلس.

فيما ذهب الثالث الى مدينة اريحا لاحضار مساعدة وجر السيارة المعطلة، وبقي عبد الله بجوار السيارة كونها مستأجرة على اسمه. كما قالوا

متطوعون يبحثون عن الشاب عبدالله الشناوي

وعاد صديق عبد الله عند الساعة 12:15 تقريبا، من ظهر يوم الأحد، ومعه المساعدة. فوجد السيارة مقفلة، ولم يكن عبد الله في الجوار.

وبحث عنه مع سائق الشاحنة، فلم يجداه، فقام بإبلاغ الاجهزة الامنية، التي أوقفت أصدقاء “الشناوي” للتحقيق.

ومساء الخميس الماضي، أكدت الشرطة العثور على جثة الشاب المفقود عبد الله الشناوي. دون ذكر تفاصيل اكثر حول ذلك. أو فيما يخصّ مجريات التحقيق مع اصدقاء الشاب المتوفي.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشاب عبدالله الشناوي .. قتله أصدقاؤه أم مات بشكلٍ طبيعي؟! (شاهد ما كشفه والده) وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحر المیت عبد الله

إقرأ أيضاً:

تعافي الاقتصاد وأثره في حياتنا !

فـي طريقي من مسقط إلى الباطنة لتناول الإفطار برفقة عائلتي، لفت انتباهي الأشخاص الذين يبيعون بجوار الشارع، مُستظلين بالأشجار على طول الطريق، رجال يبسطون الفاكهة والخضار، ونساء يعرضن الأطباق الرمضانية، وأطفال صغار يقفون لمعاونة أهاليهم. شغلني الأمر كثيرًا: فهل نستطيع عدّها مشاريع صغيرة للأسر المنتجة؟ أو هي الحاجة التي يُحركها التعفف الشديد عن مد الأيدي للآخرين وللجمعيات الخيرية؟

إذ بقدر ما يبدو الفعل طبيعيًا وشكلًا من أشكال العيش الكريم، يحملُ فـي طياته دلالة ينبغي أن تنال حظها من الدراسة المجتمعية المُتأنية، فالبيع على جوانب الطرقات، لم يكن على هذا النحو من التغلغل من قبل! لقد غزا أكثر المناطق تحفظًا، وكأنّهم بذلك يُذيبون تضاريس ما كان مُستهجنا ليغدو مألوفًا وعاديًا !

ولعلي أؤكد مجددًا أهمية أن تتبنى الأسرُ مشاريعها التي تعود عليها بالنفع المادي، إلا أنّ سؤالي ينبعُ من حساسية الظروف القاهرة التي قذفت بالنساء والأطفال إلى جنبات الشوارع؟ فالأطفال على سبيل المثال عرضة لخطر اندفاع السيارات أو استغلال المارّة!

سلوك الإنسان وممارساته الفردية أو الجماعية هو انعكاس طبيعي لموقعه الرمزي داخل الفئة الاجتماعية التي ينتمي لها، فعندما تتهشم مصادر الرزق ويتقوض مصدر الاطمئنان الشهري يبدأ السعي الدؤوب لخلق البدائل!

يعترينا الخوف طوال الوقت من اضمحلال الطبقة الوسطى، العمود الفقري الأهم فـي أي مجتمع من المجتمعات وذلك فـي ظل التضخم والضرائب التي تعصفُ بها وتزعزع سكينتها، فهذا التحلل التدريجي للطبقة الوسطى -والذي نراه بالعين المجردة- يتطلب المزيد من البحث والمراقبة الفاحصة، لا سيما مع ضغط ملفـيّ الباحثين عن عمل والمسرحين منه، الذين تُلاحقهم فواتير الكهرباء والماء ومستلزمات الحياة الأساسية كذئاب مُنفلتة من عقالها!

عندما نسمعُ الآن عن الذين يُشعلون الشموع فـي منازلهم، ليس احتفالًا بمناسباتهم السعيدة، وإنّما لعدم قدرتهم على تسديد الفواتير، الذين يجلبون الماء الصالح للشرب من ثلاجات المساجد، وتمتلئ دفاتر الدكاكين المجاورة «بالصبْر» الذي لا يصبِرُ عليهم، نشعرُ بأهمية أن تكون هنالك وقفة شديدة الصلابة من قبل الحكومة، فلا يُوكل الأمر للفرق الخيرية التي تُجاهدُ بشق الأنفس لتحقيق الحد الأدنى من الاحتياجات. فهي الأخرى -أي الجمعيات- يتأثر عملها بتأثر المجتمع الذي تُضيقُ عليه الأسعارُ الخناق، فـيُكبلُ عطاءه ضمن حدود دائرته الأقرب والأصغر.

الأمان الوظيفـي -بقدر أهميته- قد لا يُغطي المتطلبات، لاسيما لو كان لدى هذه الأسرة عدد من الأبناء، ولذا آن أوان للتفكير بخطة دعم متكاملة لموارد العيش الأساسية، فالكثير من الأسر تلتحف لحاف التعفف، فلا يقصدون الجمعيات الخيرية ولا يطرقون الأبواب!

فلماذا لا تكون هنالك «قسائم شرائية» مدعومة من قبل الحكومة، تُمنح شهريًا للباحثين عن عمل والمسرحين، وذلك بعد أن تُدرس حالتهم بشيء من العناية والتقصي، فـيتمكنوا بواسطتها •-•أي القسائم- من الحصول على المواد الغذائية الأساسية، لنخفف عنهم وطأة الأسعار المُستعرة بنيران غلائها، وذلك بالتعاون مع العلامات التجارية العُمانية، لنحققُ دعمًا مزدوجًا، أسوة بالجهود التي بُذلت من قبل فـي دعم الوقود.

ماذا أيضًا لو وجهت نسبة من ضريبة الخدمة المجتمعية التي تُفرض على الشركات ضمن هذا الإطار، وذلك بالتعاون بين المؤسسات الرسمية والجمعيات والفرق الخيرية لتحقيق الغاية الأسمى، ضمن عملية متكاملة ومنظمة، إذ بمجرد ما أن يحصل ربّ الأسرة على وظيفة، يُحذف اسمه من قوائم «القسائم» والدعم المُيسر للماء والكهرباء.

كثيرا ما تتردد هذه الجملة والتي تشير بجلاء لتعافـي اقتصاد البلاد من انكساراته السابقة، ولكن ذلك الشعور سيبقى معزولا عن مجال رؤيتنا، ريثما نرى أثره فـي حياة الناس الواقعية من حولنا.

هدى حمد كاتبة عمانية ومديرة تحرير مجلة نزوى

مقالات مشابهة

  • تعافي الاقتصاد وأثره في حياتنا !
  • شاهد بالفيديو.. بعد تكرار الظاهرة بشكل يومي.. القائد الميداني بالدعم السريع “برشم” يكشف عن خطتهم للسيطرة على “المعردين” الهاربين من جنودهم
  • بالفيديو.. شاهد هلع وخوف و “جرسة” الفنان السوداني عبد العزيز القلع من “ثعبان” الصحفي “دندش” وكيف كانت ردة فعله عندما طالبه الأخير بلمسه
  • شاهد بالفيديو.. شبيه الفنان مأمون سوار الدهب يقلده بطريقة مضحكة وساخرون: (نفس الدواء بس شركة تانية)
  • الصحة: انتظام العمل في المعامل المركزية وتقديم خدماتها للجمهور بشكل طبيعي
  • شخصيات إسلامية: عبدالله بن عباس.. حبر الأمة
  • عن إعادة الإعمار ودعم لبنان.. هذا ما كشفه الوفد النيابي العائد من قطر
  • كم يومًا تبقى روح الميت في بيته؟ أسرار البرزخ والعلماء يحسمون الجدل
  • الغامدي يتبرع للسبيعي بكليته وينقذ حياته !
  • شاهد.. صيادون بلا مراكب ولا دعم في ميناء الناقورة جنوبي لبنان