وزير إسرائيلي يطالب نتنياهو بفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية لهذا السبب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
وجه وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن جفير، اليوم الأحد، رسالة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، دعاه فيها إلى عقد مجلس وزراء السياسي الأمني الإسرائيلي لغرض فرض عقوبات على السلطة الفلسطينية ردا على فرض العقوبات من قبل الإدارة الأمريكية على كتيبة "نيتسح يهودا" الحريدية المتطرفة.
واعتبر بن جفير أن "هذه خطوة تشكل تجاوزا لخط أحمر، والغرض منها ممارسة الضغط على إسرائيل لأسباب سياسية ولصالح أعدائنا في السلطة الفلسطينية".
وقال "سأطلب منكم أن تأمروا على وجه السرعة بعقد اجتماع لمجلس الوزراء السياسي والأمني هذا المساء لاتخاذ قرار بشأن سلسلة من العقوبات الفورية ضد السلطة الفلسطينية، والتي تشمل المصادرة الفورية لجميع أموال السلطة الفلسطينية المحولة إليها عبر إسرائيل، و لتكليف وزارة المالية بصياغة سلسلة أخرى من العقوبات المشددة على البنوك الفلسطينية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن جفير بنيامين نتنياهو إسرائيل كتيبة نيتسح يهودا الادارة الامريكية السلطة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.
السيسي ورئيس المجلس الأوروبي يؤكدان وحدة وسلامة واستقرار لبنان وليبيا والسودان والصومال