دبي .. الأسماك تعوم في الشوارع بعد المنخفض الجوي!
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
#سواليف
توالت المشاهد التي تظهر مدى تاثير العاصفة الجوية التي ضربت #الامارات الاسبوع الماضي .
وأظهرت مشاهد جديدة، أسماكا تعوم في #شوارع_دبي بعد #الأمطار_الغزيرة التي هطلت على المدينة، وسط اتهامات لتعثر البنية التحتية في مواجهة المنخفض الجوي ،وغرق شوارع دبي ومطارها؛ إثر هطول أمطار غزيرة رافقت منخفضاً جوياً ضرب دولة الإمارات مؤخرا.
????️- الأسماك تعوم في شوارع #دبي بعد الأمطار الغزيرة التي هطلت على المدينة، في وقت تعثرت فيه البنية التحتية في مواجهة #المنخفض_الجوي. pic.twitter.com/A9gsnWDr1r
مقالات ذات صلة إنقاذ ناقة دفنها السيل في سلطنة عمان / فيديو 2024/04/21 — شؤون إماراتية (@EmiratiAffairs) April 19, 2024أمطار غير مسبوقة
وكان المركز الوطني للأرصاد في دولة الإمارات، قد أعلن أن البلاد شهدت أعلى كميات #أمطار في تاريخها منذ 75 عامًا جراء تأثرها بـ” #منخفض_المطير”.
وأضاف أن الإمارات سجلت خلال 24 ساعة كميات أمطار، هي الأكثر غزارة منذ بدء تسجيل البيانات المناخية في العام 1949.
وأشار إلى أن هطول الأمطار القياسي الذي شهدته الإمارات خلال الـ24 ساعة، جراء تأثرها بـ”منخفض المطير” يعد حدثًا استثنائيًا في تاريخها المناخي منذ بداية تسجيل البيانات المناخية.
وانتشرت عشرات المقاطع على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر غرق شوارع بما فيها من مركبات، إلى جانب غرق مطار دبي، ودبي مول، ومترو دبي، إضافةً إلى حدوث إنهيار أرضي كبير في مدينة العين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الامارات شوارع دبي الأمطار الغزيرة دبي المنخفض الجوي أمطار منخفض المطير
إقرأ أيضاً:
بغداد تتحدى الأمطار.. جهود استثنائية تصفّر الشوارع من الغرق
11 مارس، 2025
بغداد/المسلة:استفاقت بغداد على مشهد نادر الحدوث في مواسم المطر الكثيفة، حيث بدت شوارعها نظيفة وخالية من أي تجمعات مائية، في صورة تعكس جهداً استثنائياً لكوادر أمانة بغداد، التي واصلت العمل دون توقف على مدار ثلاثة أيام، متحدية الموجة المطرية الغزيرة التي تجاوزت المعدلات التصميمية للبنية التحتية بأضعاف.
الموجة المطرية الأخيرة التي ضربت العاصمة العراقية جاءت بارتفاع قياسي في معدلات الهطول، مما هدد بتكرار مشاهد الفيضانات التي شهدتها بغداد خلال السنوات الماضية. ووفقاً لتقديرات جوية، فإن كميات الأمطار التي هطلت خلال 48 ساعة تعادل ما تستقبله بعض المدن العراقية خلال موسم كامل.
ورغم أن الطاقة الاستيعابية لشبكة التصريف في بغداد محدودة، إلا أن سرعة الاستجابة من قبل فرق الصرف الصحي وفرق الطوارئ أسهمت في تجنب كارثة فيضانات واسعة، خاصة في المناطق المنخفضة التي كانت تعاني تاريخياً من تجمع المياه بعد كل موجة مطرية قوية.
لم يكن الأمر سهلاً على العاملين في أمانة بغداد، الذين اضطروا للبقاء في الشوارع، ليلاً ونهاراً، مستخدمين المضخات الثقيلة والصهاريج لتصريف المياه، فيما كانت السيول تتدفق بشكل متواصل.
وتداول مواطنون عبر منصات التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع فيديو تظهر الفرق الميدانية وهي تعمل في أجواء صعبة، حيث ظهر العمال مرهقين بعد ساعات طويلة من الجهد المتواصل، لكنهم استمروا في العمل تحت زخات المطر والبرد القارس، في مشهد لقي إشادة واسعة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts