تأمين طبي واجتماعي.. فرص عمل لن تعوض للشباب| تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
يسعى الكثير من الشباب إلى إيجاد فرص عمل جيدة توفر لهم راتبا ثابتا، وأيضا وظائف تتناسب مع المؤهلات الحاصلين عليها، خاصة الشباب حديثي التخرج الذين يسعون إلى الحصول على فرص فى سوق العمل.
وظائف وزارة الشباب والرياضة
فرص عمل عديدة أعلنت عنها وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع القطاع الخاص، والتي تتناسب مع جميع التخصصات والمؤهلات الحاصل عليها الشباب، كما أنها توفر رواتب مجزية.
وتتوافر فرص عمل الشباب والرياضة في شركة خاصة برواتب مجزية للشباب والخريجين، مع ضرورة توافر بعض الشروط في المتقدمين.
تخصصات فرص عمل الشباب والرياضةوتتضمن التخصصات المطلوبة ضمن إعلان وزارة الشباب والرياضة عبر صفحتها الرسمية ما يلي:
- مفكر تحليلي يفهم تأثير قرارات البيع على نتائج الأعمال.
- مرونة السفر بشكل متكرر في مجال المسئولية (40% قدم).
- إدارة محفظة جونسون آند جونسون للأجهزة الطبية في السوق، من خلال استكشاف الفرص الجديدة والتواصل معها.
- صياغة تقارير دقيقة وفي الوقت المناسب عن الأنشطة والقضايا والتوقعات، لضمان التدفق الصحيح للمعلومات ذات الصلة.
شروط فرص عمل الشباب والرياضة- أن يكون المتقدم للوظيفة حاصلا على بكالوريوس صيدلة أو بيطري.
- خبرة من 0- 2 سنوات في المبيعات السريرية المماثلة، ويفضل أن يكون في مجال أعمال الأجهزة الطبية.
- معرفة جيدة باللغة الإنجليزية.
- معرفة جيدة بـ MS Office.
- رخصة قيادة سارية المفعول.
- مهارات تواصل جيدة.
- حل المشاكل والتفكير بنقد في بيئات الضغط العالي.
- القدرة على التعامل مع البيانات الكبيرة وترجمة المعلومات إلى رؤى مفيدة.
مميزات فرص عمل الشباب والرياضة
- حزمة تنافسية عالية من الأموال.
- ساعات عمل مرنة.
- يوم واحد عطلة الجمعة.
- تأمين طبي وتأمين اجتماعي.
- يعمل المقبولون في الوظائف في المنصورة وطنطا.
كيفية التقديم على وظائف الشباب والرياضةويمكن للراغبين في الحصول على فرص عمل الشباب والرياضة الدخول على الصفحة الرسمية للشباب والرياضة وملء الاستمارة.
مبادرة توظيف مصروتأتي مبادرة توظيف مصر نتاج للتعاون بين وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر للتنمية.
وتسعى المبادرة إلى توفير فرص عمل للشباب من خلال عقد اليوم التوظيفي المفتوح لبعض المؤسسات التي تسعى إلى موظفين لشغل الوظائف المتاحة لديها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل فرص عمل للشباب وظائف شاغرة فرص عمل الشباب والرياضة فرص عمل الشباب والریاضة وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
إطلاق «استراحة معرفة» في أستراليا لتعزيز الحوار المعرفي
دبي (الاتحاد)
ضمن فعاليات شهر القراءة الوطني 2025 تحت شعار «الإمارات تقرأ»، أعلنت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة عن إطلاق «استراحة معرفة» في كلٍّ من مدينتي سيدني وملبورن الأستراليّتين، بالتعاون مع المؤسَّسة الاتحادية للشباب في دولة الإمارات متمثلة بالمجلس العالمي للشباب في أستراليا، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى نشر المعرفة، وتعزيز مساراتها بين الشباب الإماراتيين والعرب في الخارج، لاسيما الطلبة المبتعثين، لتوطيد روابطهم مع المجتمع الإماراتي.
وأكَّد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، على أهمية هذا الحدث في بناء مجتمع معرفي عالمي قائم على الإبداع، وقال: «تُعد "استراحة معرفة" جزءاً من جهود المؤسَّسة لتعزيز المعرفة وتشجيع التفاعل الفكري في المجتمعات، وسعيها الدائم إلى توسيع آفاق الشباب الإماراتي والعربي في الخارج عبر توفير منصّة تجمعهم وتُقدّم لهم الدعم اللازم لإثراء معارفهم وخبراتهم، وتعزيز تواصلهم مع مجتمعاتهم الأصلية، مما يسهم في تمكين العقول الشابة من استكشاف آفاق جديدة، وتكريس دور المعرفة كركيزة أساسية للتقدم والازدهار».
بدوره، قال خالد النعيمي، مدير المؤسَّسة الاتحادية للشباب: «دور الشباب مهم وداعم للتوجهات الوطنية من خلال المبادرات النموذجية ذات الأثر المجتمعي الملموس على المستوى الدولي، وهو ما تمثله مبادرة 'استراحة معرفة' التي تم إطلاقها بجهود شبابية في سيدني وملبورن في سياق شهر القراءة الوطني 2025 بدولة الإمارات، لتُمثل خطوة هامة تمنح الشباب الإماراتي فرصة المشاركة في التبادل الفكري والثقافي مع المجتمع المعرفي العربي، كما أنها تسهم في بناء جسور التعاون الإبداعي العالمي، وهو ما يجسّد الحرص على نشر ثقافة القراءة كمصدر رئيسي للابتكار والنمو، لتحفيز الأجيال القادمة في سعيهم نحو التفوق بتحقيق الإنجازات الواعدة في مختلف المجالات».
منصّة للتفاعل
من جهتها، قالت نور آل علي، رئيس المجلس العالمي لشباب الإمارات في أستراليا: «تُعد المعرفة أحد أعمدة تطور الشباب، خاصة بالنسبة للطلبة في دول الابتعاث، ونحن في المجلس فخورون بأن نكون جزءاً من هذه المبادرة الرائدة التي تُمثل منصّة مثالية للتفاعل مع مختلف الثقافات من حول العالم، لتبادل الأفكار والخبرات مع نظرائهم من دول عربية وأجنبية وتوسيع المدارك في العديد من المجالات، إذ إنها توفر بيئة محفزة للتعلّم والنمو، ما يعزّز من قدرتهم على استكشاف أفكار جديدة ويشجعهم على الابتكار والإبداع، وهذه التجربة تُعد فرصة ثمينة لهم للاستفادة من تجارب الآخرين وإثراء معارفهم بما ينعكس إيجابياً على مسيرتهم التعليمية والمهنية»