وزير السياحة السعودي: السياح لا يشتكون من عدم توفر الكحول في المملكة (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الرياض- الوكالات
قال وزير السياحة السعودي، أحمد الخطيب، إن السياح الأجانب يأتون للمملكة لاستكشاف ثقافتها، ومن أجل العمل والترفيه أو لأسباب دينية، و"لا يشتكون من عدم توفر الكحول".
وأضاف الخطيب في تصريح أن "الناس ستأتي للتعرف على الثقافة السعودية أو للعمل أو للترفيه أو لأسباب دينية، وهؤلاء يستمتعون بما نقدمه من أطعمه والتجزئة والضيافة المحلية".
وعلق مغرد على تصريحات وزير السياحة السعودي، قائلا: "اللي يقول سياحة بدون كحول لن تنجح، هو يشوف نفسه فقط لأنه يسافر عشان التجربة مميزة بتكون لكل سائح يعيش بدون كحول، والأهم من هذا كله هو شبابنا اللي بينضج ويكبر بدون مايشرب كحول، الكحول مرض خبيث ولا أحد يريد إدخال المرض إلى جسده".
تصريح وزير السياحة عن الكحول ????
الكحول مهم ولكننا قررنا عدم توفيره ، والناس ستأتي للتعرف على الثقافة #السعودية أو للعمل أو للترفيه أو لأسباب دينية ولا يشتكون، وهؤلاء يستمتعون بما نقدمه من أطعمه والتجزئة والضيافة المحلية pic.twitter.com/oyMTXWKFmX
وكان رئيس المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب، شارك في فعالية رفيعة المستوى عقدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة وسلطت خلالها الضوء على أهمية قطاع السياحة لاقتصاديات الدول، قبل أيام.
وقال خلال كلمة أمام الجمعية العامة إن "السعودية أصبحت واحدة من أهم الوجهات السياحية الواعدة والأكثر جذبا للسياح على مستوى العالم. وقد تصدرت قائمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية في نمو عدد السياح الدوليين عام 2023".
وأضاف: "القطاع السياحي في المملكة ينمو بنسبة 55% واهتمامنا ينصب على استدامته بيئيا".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: وزیر السیاحة السعودی
إقرأ أيضاً:
الخارجية السعودية: المملكة تشيد بإجراءات القيادة السورية لصون السلم الأهلي
رحبت المملكة العربية السعودية بتوقيع اتفاق يقضي باندماج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة السورية.
وأشادت وزارة الخارجية السعودية بالإجراءات التي اتخذتها القيادة السورية لصون السلم الأهلي في البلاد، مؤكدة دعم المملكة الكامل لوحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها.
يُذكر أن الرئاسة السورية أصدرت قرارًا بتشكيل لجنة للحفاظ على السلم الأهلي، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستقرار والأمن في البلاد.
تأتي هذه التطورات في إطار الجهود المبذولة لاستكمال مسار بناء مؤسسات الدولة السورية، بما يحقق الأمن والاستقرار ويلبي تطلعات الشعب السوري الشقيق.