أول رسالة من مصطفى شوبير بعد تألقه في ليلة تعادل الأهلي مع مازيمبي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تألق مصطفى شوبير حارس مرمى الأهلي، بشكل لافت في ليلة تعادل فريقه مع مازيمبي الكونغولي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.
رسالة مصطفى شوبير بعد تعادل الأهلي ومازيمبيوتعادل فريق الأهلي مع مازيمبي، سلبيًا في المباراة التي أقيمت عصر السبت، على ملعب الفريق الكونغولي.
وأظهر مصطفى شوبير، ردات فعل قوية تجاه هجمات مازيمبي وتصدى للعديد من الفرص الخطيرة لينقذ الأهلي من الهزيمة ويخرج بشباك نظيف من معقل الفريق الكونغولي.
ونشر مصطفى شوبير عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، عدة صور له من مباراة الأهلي ومازيمبي، مرفقة بتعليق "الحمدلله دائمًا وأبدًا".
ويلعب فريق الأهلي ضد مازيمبي الكونغولي على استاد القاهرة الدولي، في إياب دور نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.
الحمدلله دائمًا وأبدًا ???? pic.twitter.com/UDW8oyFpwb
— Mostafa Shobier (@oufashobeir) April 21، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى شوبير الأهلي مازيمبي شوبير الاهلي ومازيمبي مصطفى شوبیر مع مازیمبی
إقرأ أيضاً:
الإعيسر يهنئ الهلال بمناسبة تصدره للمجموعة الأولى في دوري أبطال إفريقيا
هنأ وزير الثقافة والإعلام الأستاذ خالد الإعيسر فريق الهلال لكرة القدم وجماهيره الوفية بمناسبة تصدر الفريق للمجموعة الأولى في دوري أبطال إفريقيا بعد فوزه على فريق مولودية الجزائر بهدف دون مقابل مساء السبت.ونشر الإعيسر في صفحته على فيس بوك “تهنئة من القلب لفريق الهلال العظيم، ممثلاً في لاعبيه الأبطال، والجهاز الفني المتميز، وجماهيره الوفية بمناسبة تصدر الفريق للمجموعة الأولى في دوري أبطال إفريقيا”.واضاف “بالرغم من التحديات الكبيرة التي تمر بها بلادنا، ظل فريق الهلال مبعثاً للأمل والإصرار، يقدم أروع الأمثلة في ساحات الرياضة، ويرسم لوحة من الإبداع والقوة والتفوق.وزاد “أنتم، يا من ترفعون راية النصر عالية، كنتم قدوة في التضحية، ونجوماً في سماء الإنجازات. نتمنى لكم المزيد من الانتصارات، وأن تظلوا في مقدمة فرق إفريقيا، حتى بلوغ منصات التتويج”.”عاشت إرادة شعبنا قوية، وملهمة للاعبين، ولجماهير الهلال الأوفياء، ولإدارة النادي التي لا تدخر جهداً في دعم الفريق، دامت عزيمتكم قوية، ودامت أفراح الهلال وكل الشعب السوداني”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب