الاحتلال: تضرر مبنى في مستوطنة "ميراف" جراء إطلاق نار وجار البحث عن المشتبه بهم
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تضرر مبنى في مستوطنة "ميراف" شمال إسرائيل جراء عملية إطلاق نار وجار البحث عن المشتبه بهم، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الولايات المتحدة قدمت الغطاء السياسي والعسكري لإسرائيل، مشيرًا إلى أنها دائمًا تدلي بالتصريحات ولكن الأفعال على أرض الواقع صفر.
وأضاف "أحمد" في اتصال هاتفي على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم السبت، أن أمريكا غطت على إسرائيل من أجل تنفيذ جرائمها تجاه الشعب الفلسطيني، وآخرها حق الفيتو أمس بمجلس الأمن والذي رفض به إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأكد أن إسرائيل تسعى لتدمير القضية الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، وليس قتل الإنسان فقط، بل تدمير الحياة في قطاع غزة، موضحًا أن الحل يكمن في إنهاء الاحتلال والعمل على حل الدولتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي مستوطنة ميراف القاهرة الإخبارية جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حادث دهس في إسرائيل يوقع جرحى..والشرطة تكشف عن المنفذ
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن 13 شخصا أصيبوا بجروح في شمال إسرائيل الخميس بعدما دهستهم سيارة يقودها فلسطيني، مشيرة إلى أنها تشتبه بـ"هجوم إرهابي".
وقالت الشرطة في بيان: "هناك شكوك بأنه هجوم إرهابي. تمكنت قوات الشرطة من اعتراض مركبة مشبوهة وألقت القبض على المشتبه به الذي من الممكن أن يكون مسؤولا عن عملية الدهس" التي وقعت عند تقاطع "كركور" جنوب حيفا.
وأضافت أن 13 شخصا، بينهم أحد عناصرها، أصيبوا بجروح، اثنان منهم في حال "حرجة".
وأوضحت الشرطة في بيانها أن المشتبه به "فلسطيني يبلغ من العمر 53 عاما من منطقة جنين، كان في إسرائيل بشكل غير قانوني ومتزوج من مواطنة إسرائيلية".
وأفادت بأن "ظروف وجوده في إسرائيل قيد التحقيق"، مشيرة الى أن "النتائج الأولية تشير إلى أنه تعمّد استهداف مدنيين كانوا ينتظرون في محطة للحافلات".
وتصاعدت حدّة التوتر في الأسابيع الأخيرة مع شن الجيش الإسرائيلي هجوما كبيرا في شمال الضفة الغربية استخدم فيه الدبابات لأول مرة منذ 20 عاما.
وجاءت العملية التي أطلق عليها الجيش الإسرائيلي اسم "الجدار الحديدي" بعد أيام من سريان وقف إطلاق النار في غزة وامتد إلى عدة مخيمات للاجئين بالقرب من مدن جنين وطولكرم وطوباس.
والعمليات العسكرية شائعة في مخيم جنين للاجئين الذي قدرت الأمم المتحدة عدد سكانه بنحو 24 ألف نسمة قبل بدء الهجوم.