خفض صبيب الماء الشروب لمدة أسبوع في وجدة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ وجدة
أعلنت الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء بوجدة، أن صبيب الماء الصالح للشرب بمدينة وجدة، سيعرف ابتداء من يوم 22 أبريل الجاري، انخفاضا قد يصل إلى حد الانقطاع في بعض الأحياء.
وذكرت الوكالة في بلاغ، أمس الجمعة، أن هذا الانخفاض يأتي في إطار أشغال تجديد قناة الجر انطلاقا من سد مشرع حمادي، حيث سيتم القيام بأشغال ربط الشطر الأخير من القناة ابتداء من الاثنين المقبل.
وأوضح المصدر ذاته، أن هذا الانخفاض في صبيب الماء الشروب، سيحدث ابتداء من الساعة الرابعة بعد الزوال إلى الساعة السادسة من صبيحة اليوم الموالي، على أن يعود توزيع الماء الصالح للشرب تدريجيا إلى حالته الطبيعية ابتداء من يوم الاثنين 29 أبريل الجاري.
وبعد أن عبرت، بالمناسبة، عن شكرها لزبنائها على تفهمهم، دعت الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء ساكنة مدينة وجدة إلى ترشيد الماء والاقتصاد في استعماله في ظل هذه الظرفية الخاصة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: ابتداء من
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.