الحالة المرورية اليوم.. كثافات متقطعة في رمسيس وصلاح سالم
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، الحالة المرورية اليوم الأحد 21 إبريل 2024.
ويشهد شارع صلاح سالم في الوقت الحالي كثافات متقطعة على امتداد الطريق حتى الوصول لتقاطع كوبري أكتوبر، وهناك سنجد كثافات مرورية، ولكن، بعد تقاطع الكوبري سنجد أن الكثافة بدأت تقل بشكل تدريجي ولا تختفي.
وستبدأ الكثافة تختفي عند محطة مترو الاستاد، ويشهد شارع الموسكي سيولة مرورية في الوقت الحالي، لكن من المتوقع أن يشهد كثافات مرورية كبيرة خلال الساعات القادمة.
وبالنسبة إلى شارع رمسيس في اتجاه العباسية، فإنه يشهد كثافات مرورية متقطعة على فترات، والكثافة تبدأ من ميدان رمسيس وصولا إلى العباسية حتى شارع الخليفة المأمون في منطقة مصر الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحالة المرورية شارع صلاح سالم الخليفة المأمون سيولة مرورية
إقرأ أيضاً:
مدفيديف: أوكرانيا تواجه خيارا إما أن تكون مع روسيا أو تختفي تماما من خريطة العالم
الثورة نت/..
قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، إن أوكرانيا تواجه اليوم خياراً إما أن تكون مع روسيا أو تختفي تماماً من خريطة العالم . ومن أجل الحفاظ على البلاد، يجب على السلطات الأوكرانية أن تتوقف عن معارضة كل شيء روسي.
وأضاف مدفيديف – في مقال بعنوان “حول الهوية الوطنية والخيار السياسي: تجربة روسيا والصين”، والذي نُشر في مجلة “الشؤون الدولية”، وفقا لوكالة “سبوتنيك” الروسية “تواجه أوكرانيا اليوم خيارًا، إما أن تكون مع روسيا أو تختفي تماما من خريطة العالم”.
وتابع “أنه في الوقت نفسه، ليس مطلوباً من الأوكرانيين التضحية لا بالروح ولا بالجسد من أجل حريتهم، بل يتعين عليهم تهدئة كبرياء الآخر، والتوقف عن معارضة المشروع الروسي الشامل، وطرد الشياطين الأوكرانية السياسية”.
وشدد إلى أنه من أجل تجنب اختفاء أوكرانيا، فمن الضروري “تعزيز الوعي العام بأن روسيا لا غنى عنها بالنسبة لأوكرانيا، لا ثقافياً ولا لغوياً ولا سياسياً”.
وواصل: “إن العالم الغربي جعل من أولوياته خلق اختلافات عرقية أو لغوية أو ثقافية أو قبلية أو دينية موضوعية، وتحويلها لمصلحته”، مشيرًا إلى أن الغرب سعى لمنع توحيد الناس كي لا يتمكنوا من صد العدو، وأثار التنافس والخلاف بينهم”.
ونوه إلى أن إحدى مهام روسيا في الاتجاه الأوكراني هي مساعدة سكان روسيا الصغيرة ونوفوروسيا على بناء دولة خالية من متاعب “الأوكرانية”، لتعزيز وترسيخ الفكرة وحتمية اللغة والثقافة الروسية.
وأضاف ميدفيديف: “في الوقت نفسه، ليس مطلوباً من الأوكرانيين التضحية لا بالروح ولا بالجسد من أجل حريتهم، بل يتعين عليهم تهدئة فخر الآخر، ورفض معارضة المشروع الروسي الشامل، وطرد الشياطين الأوكرانية السياسية”.
ووفقا لمدفيديف فإن مبدأ “فرق تسد” الذي يدعو إليه المحاضرون الغربيون يجلب المعاناة والمصائب في جميع أنحاء العالم ويصبح مصدرا للصراعات العرقية والاجتماعية والثقافية، وكان هذا هو الحال في وقت سابق من التاريخ، وهذا هو الحال يستمر اليوم.
ولفت إلى أن الغرب لا يزود أوكرانيا بالأسلحة فحسب، بل يحكم البلاد أيضًا من خلال المنظمات غير الحكومية، التي تسيطر عليها الأجهزة الخاصة.