صحف الإمارات اليوم.. شكري يزور تركيا تمهيدًا لزيارة مرتقبة للرئيس السيسي.. قتيلان في إطلاق نار بولاية تينيسي الأمريكية.. وحملة ترامب تنفق 3.6 ملايين دولار على دعاوى قانونية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
شكري يزور أنقرة تمهيدًا لزيارة مرتقبة للسيسي لتركيا
حملة ترامب تنفق 3.6 ملايين دولار في شهر على دعاوى قانونية
تحطم مروحيتين لقوات الدفاع الذاتي اليابانية وفقدان سبعة أشخاص
«ناسا» تكشف الحجم الهائل لتجمعات المياه بعد منخفض «الهدير»
قتيلان ومصابون في إطلاق نار بولاية تينيسي الأمريكية
سلطت الصحف الإماراتية اليوم، الأحد، الضوء على عدد من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية والتي نتناولها في السطور التالية.
ونقلت صحيفة "الخليج"، أن صورًا بثتها وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» أظهرت حجم التجمعات المائية في إمارتي أبوظبي ودبي، نتيجة المنخفض الجوي غير المسبوق على الإمارات.
وفي الشأن المصري، استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس السبت وزير الخارجية سامح شكري في مدينة إسطنبول، وذلك خلال الزيارة التي يقوم بها شكري حاليا إلى تركيا.
وقال وزير الخارجية سامح شكري إن زيارته إلي انقرة ولقائه بالرئيس رجب طيب أردوغان تأتي في إطار الإعداد لزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى تركيا في الايام القليلة القادمة تلبية لدعوة الرئيس التركي لعقد الاجتماع الأول للمجلس الاستراتيجي رفيع المستوي بين البلدين.
عالميًا، ذكرت صحيفة "البيان"، أن المجموعة السياسية لدونالد ترامب، المرشح للرئاسة في الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي السابق أعلنت أنها أنفقت 3.6 ملايين دولار في بند أتعاب المحامين في مارس الماضي، ما قلل من تمويل الحملة الانتخابية في وقت يتراجع فيه ترامب أصلاً أمام منافسه الرئيس الديمقراطي جو بايدن في جمع التبرعات للحملة.
ونقلت أيضًا أن وزير الدفاع الياباني مينورو كيهارا أعلن أنه يعتقد أن مروحيتين تابعتين لقوات الدفاع الذاتي لبلاده تحطمتا في المحيط الهادئ خلال تدريب ليلي جنوب طوكيو في وقت متأخر من يوم السبت وأن سبعة من أفراد الطاقمين الثمانية في عداد المفقودين.
ومن صحيفة "الخليج"، تهدد الأنهار والممرات المائية الرئيسية في إقليم قوانجدونج بالصين بفيضانات خطيرة، ما اضطر الحكومة الأحد إلى تفعيل خطط لمواجهة الطوارئ من أجل حماية أكثر من 127 مليون شخص.
ونقلت صحيفة "الاتحاد"، إن شخصين قتلا وأصيب ستة آخرون بجروح في حادث إطلاق نار وقع خلال احتفال في مدينة ممفيس الأمريكية، على ما أفادت الشرطة المحلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شكري تركيا اطلاق نار الهدير أردوغان
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع اللبناني يزور دمشق الأربعاء لبحث أزمة الحدود
سيُجري وزير الدفاع اللبناني ميشال منسى زيارة إلى دمشق يوم الأربعاء، يلتقي خلالها نظيره السوري للبحث في الوضع الأمني عند الحدود بين البلدين المجاورين، وفق ما أفاد مسؤول لبناني، وذلك بعد مواجهات أسفرت عن قتلى من الجانبين.
وأكد المسؤول، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته لوكالة الصحافة الفرنسية، أن "وزير الدفاع اللبناني يزور دمشق الأربعاء على رأس وفد أمني، حيث يلتقي نظيره السوري مرهف أبو قصرة"، في زيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول لبناني إلى دمشق منذ تشكيل حكومة جديدة بلبنان في فبراير/شباط.
وأضاف أن الزيارة تهدف إلى "بحث ضبط الوضع عند الحدود، وتعزيز التنسيق ومنع الاعتداءات من الجانبين".
وشهدت المنطقة الحدودية الشرقية مع سوريا عند بلدة حوش السيد علي في الهرمل الأسبوع الماضي مواجهات أدت إلى مقتل 7 أشخاص في لبنان، وفق وزارة الصحة اللبنانية، و3 من الجانب السوري.
في السياق ذاته، أعلن الجيش اللبناني إغلاق 6 معابر غير شرعية على الحدود الشمالية والشرقية مع سوريا، ضمن مكافحة أعمال التسلل والتهريب بين البلدين.
وقال الجيش، في بيان مساء أمس الأحد، "ضمن إطار مكافحة أعمال التسلل والتهريب عبر الحدود الشمالية والشرقية، أغلقت وحدة من الجيش 6 معابر غير شرعية في مناطق مشاريع القاع، وحوش السيد علي وقبش – الهرمل".
إعلان اتهام ونفيوبدأ التوتر في 16 مارس/آذار بعد دخول "3 عناصر من الأمن العام السوري إلى الأراضي اللبنانية في بلدة القصر، حيث تعرضوا لإطلاق نار من أفراد عشيرة تنشط في مجال التهريب"، بحسب مصدر أمني لبناني، ما أسفر عن مقتلهم.
وفي المقابل، اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله "بخطف 3 من عناصر الجيش العربي السوري على الحدود اللبنانية.. قبل أن يقتادهم للأراضي اللبنانية ويقوم بتصفيتهم"، وهو الأمر الذي نفاه حزب الله "بشكل قاطع".
وارتفعت حدة التوتر إثر ذلك، إذ أعلن الجيش اللبناني تعرض المنطقة "لقصف مركّز من الجانب السوري"، ورده على مصادر النيران بعدما أوعز رئيس الجمهورية اللبناني جوزيف عون بذلك.
وبعد أيام من تبادل إطلاق النار، أعلن الجانبان على المستوى الرسمي، عن وقف لإطلاق النار، ليعود الهدوء إلى المنطقة.
وتضم الحدود بين لبنان وسوريا الممتدّة على 330 كيلومترا، معابر غير شرعية، غالبا ما تستخدم لتهريب الأفراد والسلع والسلاح.
وأطلقت السلطات السورية الشهر الماضي حملة أمنية في محافظة حمص الحدودية، لإغلاق الطرق المستخدمة في تهريب الأسلحة والبضائع.