خبير اقتصادي: الدولة تبذل جهودا كبيرة لدعم القطاع الخاص ومشاركته في الناتج المحلي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد البهواشي، الخبير الاقتصادي، أنّ الدولة المصرية اختلف منظورها تجاه القطاعات الإنتاجية والصناعية، وفي التعامل مع المستثمر بشكل إيجابي، مضيفا «نحن نرى رأس الهرم القيادي المتمثل في الرئيس السيسي ورئيس الوزراء، وكيفية التعامل مع المستثمرين، لتذليل كل العقبات التي من الممكن أن تقابلهم».
وشدد خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «هذا الصباح» المُذاع على شاشة «إكسترا نيوز»،اليوم الأحد، على أنه لا يوجد تمييز ما بين المستمثر الأجنبي والمحلي، مشيرًا إلى أن الاستثمارات التي جرى تداولها في إصلاحات البنية التشريعية، راعت الحياد التنافسي بين المستثمرين.
وأضاف الخبير الاقتصادي: «اليوم بنشوف تذليل لكل العقبات لاستكمال الجهود، وتحويل الاقتصاد المصري إلى اقتصاد إنتاجي قائم على الانتاج الزراعي والصناعي».
وتابع أنّ جولة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي إلى المدن الصناعية، كان لدعم الصناعات التي يقوم بها القطاع الخاص، مؤكدًا أن هذه هي أبلغ رسالة أن الدولة تبذل كل جهدها لدعم القطاع لزيادة مشاركته في الناتج المحلي الإجمالي، لسد احتياجات السوق المحلية، والتوجه بالفائض للسوق العالمي في شكل تصدير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الدولة المصرية الإنتاج الزراعي والصناعي القطاعات الإنتاجية
إقرأ أيضاً:
مصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية
على مدار أكثر من 15 شهرا حاول الاحتلال الإسرائيلي تهجير سكان القطاع عبر العديد من الممارسات التي تنوعت بين القتل والدمار والتجويع والحصار، إلا أن مشاهد عودة النازحين إلى شمال القطاع كانت بمثابة أيقونة صمود أمام كل تلك المخططات.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «مصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية»، مسلطًا الضوء على الجهود المصرية المتواصلة في دعم الشعب الفلسطيني.
وأشار التقرير إلى أن الدعم المصري ورفض مخطط التهجير عضد الصمود الفلسطيني، وكان بمثابة الركن الركين والحصن المتين الذي آوى إليه صبر الفلسطينيين، ليترجم في النهاية إلى ذلك المشهد المهيب الذي تجلى في عودة النازحين الفلسطينيين إلى بيوتهم فوق أراضيهم.
ونوه التقرير بأنه منذ بداية العدوان انطلق الدور المصري من محددات ثلاثة، وقف الحرب، وإدخال المساعدات ورفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، وهكذا جاءت الخطوات المصرية بالتوازي مع تلك المحددات على كل الأصعدة ومختلف الاتجاهات من أجل إنقاذ قطاع غزة.