بالوزن والسعر.. شعبة المخابز تُعلن انخفاضا جديدا في أسعار العيش
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
أعلنت شعبة المخابز بالقاهرة، عن انخفاض جديد في أسعار الدقيق بقيمة 1000 جنيه في طن الدقيق الشعبي.
وقال خالد فكري سكرتير شعبة المخابز بالقاهرة في بيان صحفي، إن المخابز ستبدأ تطبيق تخفيض أسعار العيش السياحي وفق توجيهات وزارة التموين.
وكان قد أصدر الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، قرارا وزاريا رقم 69 لسنة 2024 بتشكيل اللجنة العليا للمخابز السياحية والأفرنجية، حيث تضمن القرار المهام المنوطة باللجنة وتختص اللجنة بدراسة تكلفة إنتاج الخبز السياحي والإفرنجي الحر المنتج من المخابز السياحية والأفرنجية، على أن يعاد النظر في التكلفة كل ثلاثة شهور أو كلما اقتضت الضرورة لذلك.
وأضاف الوزير، أن اللجنة ستعمل على دراسة وضع قواعد ملزمة لإنتاج وتداول الخبز السياحي والافرنجي ووضع المواصفات والأوزان والحد الأقصى لسعر البيع للمستهلك النهائي في ضوء تكلفة الإنتاج التي يتم اعتمادها، وتختص كذلك بالإعلان عن الحد الأقصى لسعر البيع للمستهلك النهائي للخبز السياحي الحر والخبز الإفرنجي، كما تعمل اللجنة على تقنين أوضاع المخابز السياحية والافرنجية غير المرخصة في ضوء القواعد المنظمة لذلك.
من جانبه قال أحمد كمال، المتحدث باسم الوزارة، إن اللجنة العليا للمخابز السياحية والأفرنجية برئاسة وزير التموين والتجارة الداخلية، وبعضوية ممثلين عن الوزارة والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة الداخلية، والهيئة العامة للسلع التموينية والهيئة القومية لسلامة الغذاء والشركة القابضة للصناعات الغذائية وغرفة صناعة الحبوب، والشعبة العامة للمخابز بالغرفة التجارية.
كما نص القرار على أن تجتمع اللجنة مرة واحدة شهرياً على الأقل أو كلما اقتضت الحاجة بمقر ديوان عام وزارة التموين والتجارة الداخلية، كما تضمن القرار أن يكون للجنة العليا للمخابز السياحية والأفرنجية أمانة فنية مساعدة.
وكانت قد توافقت الشعبة العامة للمخابز باتحاد الغرف التجارية على خفض أسعار الخبز السياحي بداية من اليوم الأحد بنسبة من 30% إلى 45% (لمراعاة كسر الجنيه وتكلفة الإنتاج والمدخلات لكل نوع) لتصبح الأسعار الجديدة كما يلي:
رغيف وزن 80 جراما: 150 قرشا (وصل إلى 300 قرش في الفترة الماضية)
رغيف وزن 40 جراما: 75 قرشا
رغيف وزن 25 جراما: 50 قرشا
رغيف خبز أفرنجى 50 جراما: 150 قرشا
رغيف خبز أفرنجى 35 جراما: 100 قرش
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أسعار الدقيق أسعار العيش المخابز طوفان الأقصى المزيد التموین والتجارة الداخلیة السیاحیة والأفرنجیة
إقرأ أيضاً:
حيوان يمكنه العيش عام كامل دون طعام أو شراب.. يزن أكثر من 500 رطل
نوع من الزواحف يمكنه العيش عام كامل دون طعام أو شراب، إذ يصنف على كونه من بين أطول الفقاريات البرية عمرًا، ويبلغ متوسط عمره أكثر من مائة عام، ويتجاوز طول بعض العينات خمسة أقدام ويصل وزنه إلى أكثر من 500 رطل وفقًا لموقع «nationalgeographi».
أين يعيش هذا النوع من الزواحف؟يمتلك هذا النوع من الزواحف العملاقة أرجلاً سميكة وغرف هواء صغيرة داخل أصدافه تساعد في دعم أجسامه الضخمة، فهناك نوعان رئيسيان منه إحدهما يعيش في المناطق الأكثر برودة من الأرخبيل، ونوع آخر يعيش في البيئات الساحلية الجافة.
عملية التمثيل الغذائييطلق على هذا النوع من الزواحف اسم «سلحفاة غالاباغوس» وتتغذى عادة على العشب والأوراق والصبار، وتستمتع بأشعة الشمس، وتستريح لمدة 16 ساعة تقريبًا في اليوم، كما أن سلحفاة غالاباغوس تمتاز بأنها تقوم بعملية التمثيل الغذائي الخاص بها ببطء، بالإضافة إلى قدرتها على تخزين كميات كبيرة من الماء، فتعني أنها يمكن أن تعيش لمدة تصل إلى عام دون تناول الطعام أو الشراب.
تصل السلاحف العملاقة إلى مرحلة النضج في عمر 20 أو 25 عامًا تقريبًا، عادة ما تتكاثر خلال الموسم الحار الذي يبدأ من يناير إلى مايو، فيمكن أن يستغرق التزاوج عدة ساعات، وبعد ذلك تهاجر الأنثى إلى منطقة ذات أرض رملية جافة هناك، تحفر حفرة تضع فيها من بيضتين إلى 16 بيضة، تفقس البيض بعد حوالي 130 يومًا، وبعد ذلك يجب على السلاحف الصغيرة أن تحفر طريقها إلى السطح، تحدد درجة حرارة العش جنس السلحفاة الصغيرة، حيث تميل الأعشاش الدافئة إلى إنتاج المزيد من الإناث.
تطور السلحفاة وتصنيفهايعتقد العلماء أن سلاحف جزر غالاباغوس هاجرت من أمريكا الجنوبية إلى الأرخبيل منذ حوالي مليوني إلى ثلاثة ملايين سنة، ولكن الآن، يتفق المجتمع العلمي عمومًا على وجود 13 نوعًا حيًا من سلحفاة غالاباغوس، ولم يتم التعرف على أحد هذه الأنواع، والتي تدعى «Chelonoidis donfaustoi» حتى عام 2015، وقد انقرض نوعين على الأقل.
تشغيل المصابيح من زيتهاكان القراصنة صائدو الحيتان والتجار يصطادونها كطعام من القرن السابع عشر إلى القرن التاسع عشر، ويُقدر عدد السلاحف التي تم قتلها في جزر غالاباغوس بما بين 100 ألف و200 ألف، كما كان يتم اصطياد السلاحف للحصول على زيتها، الذي كان يستخدم في تشغيل المصابيح.
تخضع سلاحف غالاباغوس للحماية بموجب القانون الإكوادوري، وبموجب اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية (CITES)، التي تحظر جميع أشكال التجارة الدولية.