المسجد الحرام: توزيع 36 ألف وجبة إفطار صائم يوم عاشوراء
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المسجد الحرام توزيع 36 ألف وجبة إفطار صائم يوم عاشوراء، أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في وكالة الخدمات والشؤون الميدانية، توزيع 36 ألف وجبة إفطار صائم على قاصدي المسجد .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المسجد الحرام: توزيع 36 ألف وجبة إفطار صائم يوم عاشوراء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في وكالة الخدمات والشؤون الميدانية، توزيع 36 ألف وجبة إفطار صائم على قاصدي المسجد الحرام خلال صيام يوم عاشوراء، وذلك بالتعاون مع جمعيات القطاع غير الربحي.
اقرأ أيضًا.. بـ 50 لغة عالمية.. شؤون الحرمين تقدم خدماتها لقاصدي المسجد الحرام
الوجبات بإشراف ومتابعة أكثر من 20 موظفًا في الساحات الغربية، وفق الضوابط العامة التي وضعتها الرئاسة لتنظيم خدمات إفطار الصائمين بالمسجد الحرام.
من ناحية أخرى، قدّمت الرئاسة ممثلة في إدارتي الأشخاص ذوات الإعاقة وإدارة رعاية شؤون المسنات بالوكالة المساعدة للخدمات الإنسانية النسائية، وجبات الإفطار خلال أيام الصيام التاسع والعاشر والحادي عشر من شهر محرم في المصليات المخصصة.
وأفادت الوكيل المساعد للخدمات الإنسانية النسائية فاطمة بنت علي السهلي، بأنه تم أخذ جولات ميدانية لمتابعة احتياجات ورغبات القاصدات من ذوات الإعاقة وكبيرات السن خلال أيام الصيام وتقديم وجبات الإفطار لهن، وتزويدهن كذلك بالخدمات الخاصة بهن؛ منها حوامل المصاحف، والقلم القارئ، ومصاحف برايل، وغيرها سائلة الله القبول لهن وأن يمدهن بالصحة والعافية.
عكفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة بوكالات الشؤون النسائية، على إقامة العديد من المبادرات، حيث بلغ عدد المستفيدات أكثر من مليون مستفيدة خلال العام الماضي 1444 هـ.
مديرة إدارة المبادرات وتحقيق الرؤية نورة بنت عبدالعزيز الشبيلي؛ قالت إن عدد المستفيدات وصل 1,166,894 مستفيدة، كما أن إدارة المبادرات وتحقيق الرؤية تابعت تنفيذ المبادرات التابعة للوكالة منذ بداية العام إلى نهايته.
وكيل الرئيس العام لتمكين المرأة والمبادرات وتحقيق الرؤية مرام بنت عبد الكريم المعطاني؛ أشارت إلى إطلاق حزمة مبادرات إثرائية ومعرفية وثقافية وتوعوية ورقمية وخدمية هذا العام.
يأتي هذا استعدادًا لاستقبال قاصدات بيت الله الحرام، وسعيًا من الوكالات النسائية لإنجاز خطة الرئاسة التطويرية 2024.
وكانت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أعانت جاهزية كافة الوكالات والإدارات التابعة لها، لاستقبال المعتمرين والصائمين وقاصدي المسجد الحرام خلال يوم عاشوراء، والاستعداد لاستقبال المصلين لأداء صلاة الجمعة.
وق
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المسجد الحرام: توزيع 36 ألف وجبة إفطار صائم يوم عاشوراء وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يوم الكاري في اليابان.. تاريخ تطوره من وجبة عسكرية لـ طبق شعبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعبر الأكلات الشعبية عن هوية الشعوب، ولكل شعب مذاقات خاصة ونكهات مميزة يتمتعون بها، فتجمع الأكلات المحلية بين التراث والهوية الوطنية، وإضافة الطابع المحلي على الأكلات العالمية، ليتميز كل شعب بأطباق خاصة، وفي 22 من كل عام يحتفل الشعب الياباني بأشهر وأحب الأكلات لدى الكبار والصغار وهي الأطباق المعتمدة على التوابل وخاصة الكاري.
فيعرف هذا اليوم بـ«يوم الكاري»، وهو مناسبة خاصة لتكريم أشهر وأحب الأطباق لديهم، ويطلق عليه محليًا “ كاري رايس”، حيث أصبح جزءًا لا يتجزأ من المطبخ الياباني ويرمز للدفء العائلي والترابط الأسري.
وتبز أهميته في انعكاس تحول الأكلات العالمية إلى أطباق محلية تصبح جزءًا من الهوية الوطنية ويجمع التقليد والابتكار في آن واحد، وفي هذا السياق، تقدم لكم «البوابة نيوز» قصة تحول هذا الطبق من وصفة علاجية إلى وجبة يومية.
وصفة هندية لعلاج اضطرابات الجهاز الهضميانفتحت اليابان على العالم بعد عزلة طويلة بسبب الحروب، وفي هذه الأحيان جلب البحارة اليابانيون هذا الطبق من المطبخ الهندي الذين يتميزون بعشقهم الفريد للتوابل وإضافتها لكل الأطعمة، وذلك في أواخر القرن التاسع عشر، وكان يستخدمه الهنود كعلاج لاضطرابات الجهاز الهضمي وخاصة القولون، ولكن عند انتقال هذه الوصفة لليابان قاموا بتعديلها وتقليل عدد أنواع البهارات فيما يتناسب مع الذوق الياباني، وأصبح الكاري هو الأبرز في تلك المكونات، وتم إضافة نكهات محلية محببة مثل التفاح والجزر والبطاطس مما جعلها مفضلة لديهم.
من وجبة عسكرية إلى طبق شعبييتميز هذا الطبق باحتوائه على الفيتامينات والمعادن والبروتين، فيعد خيارًا مثاليًا للتغذية الصحية وإمداد الجسم بالطاقة، ولذلك في أوائل القرن العشرين، تم اعتماده من قبل البحرية اليابانية كوجبة رئيسية يومية للجنود هناك، بسبب جودتها ومذاقها الفريد وسهولة إعدادها وكذلك تكلفتها المنخفضة، وما زال هذا التقليد مستمرا حتى اليوم، حيث يقدم هذا الطبق الشعبي،الذي بدأ كوجبة عسكرية للجنود ثم انتقل إلى عموم الشعب، على متن السفن الحربية اليابانية يوم الجمعة من كل أسبوع، مما يعكس الترابط التاريخي بين هذه الأكلة الشعبية والثقافة اليابانية.
يوم الكاري.. يجمع التراث والحداثةتم الاحتفال بيوم الكاري في اليابان، لأول مرة عام 1982، وذلك بعدما قررت الحكومة اليابانية في تقليد غريب ومثير للدهشة، أن تحتفل بالوجبة التي يعشقها الكبار والصغار وكافة فئات وطبقات المجتمع، فقررت الحكومة تخصيص يوم 22 من يناير من كل عام للاحتفال به، من خلال إقامة وتنظيم مسابقات للطهي وفعاليات ترويجية في المطاعم الكبيرة والصغيرة، وإتاحة الفرصة لابتكار وتقديم أكلات جديدة تحتوي على الكاري وتجمع بين الطبق التقليدي وأساليب الطهي الحديثة، كما تتجمع الأسر في المنازل ويكون هذا الطبق وجبة أساسية في هذا اليوم، كما تشهد المدارس اليابانية خلال “يوم الكاري” تقديم وجبات للطلاب ويقوم منظمو الحفلات بالمدارس بشرح تاريخ هذه الوجبة وكيف تجمع بين التراث والحداثة.
وجبة منزلية ببهارات معتدلةيتميز الكاري الياباني بنكهته الفريدة، حيث يختلف عن الكاري الهندي في كمية البهارات، فهو يجمع بين البهارات المعتدلة والمذاق الفريد، وقد تطورت وصفاته حتى صارت بالمئات وأصبح يشمل خيارات نباتية وإضافة نكهات فواكه، أو اعتماده على اللحوم المتنوعة.