أخبارنا:
2025-02-16@22:40:37 GMT

دولة جديدة تعلن اعترافها بدولة فلسطين

تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT

دولة جديدة تعلن اعترافها بدولة فلسطين

أعلنت حكومة باربادوس إحدى دول منطقة الكاريبي الاعتراف بدولة فلسطين، في خطوة لاقت ترحيبا وارتياحا فلسطينيا.

وقال وزير خارجية باربادوس كيري سيموندز في بيان، السبت، إن بلاده قررت الاعتراف بدولة فلسطين.

وتساءل سيموندز: "كيف يمكننا أن نقول إننا نريد حل الدولتين دون الاعتراف بدولة فلسطين؟".

وأشار إلى أن قرار الاعتراف بفلسطين لن يؤثر على علاقات باربادوس مع إسرائيل.

ولفت سيموندز إلى أن بلاده دعت دائمًا إلى حل الدولتين في فلسطين بالأمم المتحدة.

وانتقد عدم اعتراف بلاده بدولة فلسطين حتى الآن، وأكد أن الوقت حان لتصحيح هذا "الخطأ".

من جهتها، رحبت فلسطين "بقرار جمهورية بربادوس الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".

جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية والمغتربين.

واعتبرت فلسطين أن الخطوة "تعكس حرص بربادوس على دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه، الأمر الذي ينسجم مع مواقفها الداعمة لحق كافة الشعوب في تقرير المصير، دون استثناء، اتّساقا مع مبادئ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة".

وقالت إن القرار "يأتي مُساهمة من الدول المؤمنة بحل الدولتين كخيار يمثّل الإرادة والشرعية الدولية في إنقاذ هذا الحل الذي يتعرّض للتدمير المُمنهج جراء السياسات والمخططات الإسرائيلية المتسارعة".

وطالبت وزارة الخارجية "كافة الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين بأن تتخذ هذه الخطوة في أقرب وقت".

وبربادوس دولة في حوض الكاريبي، كانت عضوا في الكومنولث البريطاني ولكنها خرجت منه وأصبحت جمهورية عام 2021.

ووفق بيان الخارجية الفلسطينية، بعد هذا الاعتراف "يتبقى الآن 3 دول كاريبية لم تعترف بعد بدولة فلسطين وهي جزر البهاماس، وترينيداد وتوباغو، وجمايكا".

ووفق تصريحات للرئيس الفلسطيني محمود عباس أواخر ديسمبر 2023، فإن 142 دولة تعترف بفلسطين، ما يعني ارتفاع إجمالي الدول التي تعترف بها إلى 143.

 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: الاعتراف بدولة فلسطین

إقرأ أيضاً:

أستون مارتن تعترف بأن عملاءها يكرهون السيارات الكهربائية

لطالما كانت أستون مارتن علامة تجارية مترسخة في عالم محركات الاحتراق القوية، ومع ذلك، فإن الاتجاه العالمي نحو السيارات الكهربائية يفرض عليها التكيف مع المستقبل. 

لكن الشركة البريطانية تواجه صعوبة في اتخاذ هذه الخطوة، حيث أجلت إطلاق سيارتها الكهربائية الأولى من 2025 إلى 2026، والآن يبدو أن الموعد قد يمتد إلى "هذا العقد"، مما يعني احتمال عدم ظهورها قبل 2030.

لم يكن تأخير مشروع السيارات الكهربائية أمرًا جديدًا على أستون مارتن. 

في أوائل الألفية، كانت هناك تقارير عن خطط لتحويل Cygnet المبنية على Toyota iQ إلى سيارة كهربائية، لكن ذلك لم يحدث. وفي 2019، تم الكشف عن Rapide E الجاهزة للإنتاج، لكنها لم ترَ النور. 

كما تم إلغاء مشروع علامة Lagonda الفرعية التي كان من المفترض أن تركز على السيارات الكهربائية فقط.

رفض العملاء الأثرياء للسيارات الكهربائية

يبدو أن تردد أستون مارتن لا ينبع فقط من المشاكل الهندسية أو الاستراتيجية، بل أيضًا من مقاومة عملائها الأغنياء للتخلي عن محركات V-12 وV-8 لصالح البطاريات. 

وفقًا للرئيس التنفيذي الجديد أدريان هولمارك، فإن بعض عملاء الشركة "يكرهون السيارات الكهربائية بشغف" لأنهم يشعرون أنهم مجبرون على التخلي عن السيارات ذات الصوت العنيف والأداء التقليدي.

لكن في المقابل، لاحظت العلامة التجارية تحولًا بطيئًا في تفضيلات العملاء، حيث أصبح بعضهم أكثر تقبلًا لفكرة السيارات الكهربائية الفاخرة. 

وهذا يضع أستون مارتن في معضلة بين الحفاظ على تراثها في محركات الاحتراق ومواكبة متطلبات العصر الكهربائي.

إحدى المشكلات الرئيسية التي تعرقل أستون مارتن هي وزن السيارات الكهربائية. فبينما يضيف محرك الاحتراق الداخلي حوالي 150 كجم إلى السيارة، فإن البطاريات الكهربائية تزن ما بين 700 و800 كجم، مما يغير توزيع الوزن والتوازن الديناميكي للسيارات الرياضية.

الحل الذي تراهن عليه الشركة هو بطاريات الحالة الصلبة، والتي من المتوقع أن تقلل الوزن بنسبة 30% مقارنةً بالبطاريات الحالية، مما يجعل السيارات الكهربائية أكثر رشاقة وأقرب إلى تجربة القيادة التقليدية التي يتوقعها عملاء أستون مارتن.

لم تحسم أستون مارتن بعد ما إذا كانت ستقدم سيارة كهربائية جديدة تمامًا، أم أنها ستعتمد على نسخة كهربائية من طراز موجود. كانت الخطة الأولية هي تطوير موديل كهربائي مستقل تمامًا، لكن يبدو أن الشركة تعيد التفكير في هذا التوجه.

هل السيارات الكهربائية الفاخرة تفشل في إقناع الأغنياء؟

ليست أستون مارتن الوحيدة التي تواجه مقاومة الأثرياء للسيارات الكهربائية. 

ذكرت شركة ألبينا (قبل استحواذ بي إم دبليو عليها) أن عملاءها غير مهتمين بالكهرباء، كما قال ريماك (الرئيس التنفيذي لشركة بوجاتي ريماك) العام الماضي إن الزبائن الأثرياء لا ينجذبون بسهولة إلى السيارات الكهربائية الفائقة.

بين المقاومة من العملاء، والمشاكل التقنية في الوزن، وعدم وضوح الخطة الاستراتيجية، يبدو أن أستون مارتن لن تكون مستعدة بالكامل لدخول عالم السيارات الكهربائية قبل 2030. وإذا لم تتخذ قرارًا جريئًا قريبًا، فقد تجد نفسها متأخرة كثيرًا في سباق التحول الكهربائي.

مقالات مشابهة

  • الهيئة العربية للتصنيع تستعرض أحدث تقنياتها الدفاعية في آيدكس 2025 بالإمارات
  • مصر تشارك في معرض "آيدكس" أبوظبي 2025 "صور"
  • كلنا فلسطين.. تونسيون يحتجون أمام السفارة الأمريكية رفضا لتهجير أهالي غزة (شاهد)
  • رئيس دولة فلسطين يلتقي رئيس الوزراء المصري
  • وزيرا الصحة والتضامن ووفد من الجامعة العربية يزورون مصابي فلسطين بمستشفى العريش
  • لمدة 3 أيام| وزارة العمل تكشف عن وظائف جديدة بدولة الإمارات
  • مدبولي يلتقي رئيس دولة فلسطين.. صور
  • حكومة الإمارات تُطلق مرحلة جديدة من التحديث الحكومي مع عدد من الدول
  • ???? إعادة تقسيم السودان
  • أستون مارتن تعترف بأن عملاءها يكرهون السيارات الكهربائية