متابعة بتجــرد: كشفت عارضة الأزياء الأميركية باريس هيلتون (43 عاماً) عن وجه ابنتها الرضيعة، لندن، للمرّة الأولى منذ ولادتها، في سلسلة صور نشرتها في حسابها الخاص على “إنستغرام”.

وفي الصور العائلية التي تمّ التقاطها في حديقة مناظرها خلاّبة، ظهرت باريس في الصور برفقة زوجها كارتر ريوم (43 عاماً) وابنهما فينيكس (15 شهراً)، في اللقطات الأولى لهم كعائلة.

وأرفقت النجمة منشورها بتعليق كتبت فيه: “أقدّم لكم لندن مارلين هيلتون ريوم. لقد حلمت بإنجاب ابنة اسمها لندن لفترة طويلة. أنا ممتنة جدًا لوجودها هنا، وأعتز حقًا بكل لحظة أقضيها معها”.

وتابعت: “إلى جانب فينيكس، أظهر لي طفلاي حبًا لم أكن أعلم أبدًا أنّه يمكن أن يكون عميقاً إلى هذه الدرجة قبل أن أصبح أمهما”.

وربطت هيلتون رحلتها مع الأمومة بأغنية “Fame Won’t Love You”، وهي أغنية أصدرتها وسجلتها مؤخّرًا مع المغنية الأسترالية سيا.

وقالت: “تُعتبر الأغنية بمثابة تذكير بأنّ هذا الرابط الخاص الذي أشعر به مع أطفالي وزوجي وعائلتي هو أكثر قيمة من أي شيء آخر في العالم”.

وكانت النجمة الأميركية قد استقبلت ابنتها لندن عن طريق الأمّ البديلة في تشرين الثاني (نوفمبر) الفائت.

View this post on Instagram

A post shared by Paris Hilton (@parishilton)

main 2024-04-21 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.

أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمود

كما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.

أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح

وأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل  بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.  

مقالات مشابهة

  • مسيّرة من لبنان تخترق الحدود صوب إسرائيل للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • للمرة الأولى.. أعداد المواليد لا تتخطى 2 مليون مولود عام 2024
  • حزب «المؤتمر» يناقش الاستعداد لتخرج الدفعة الأولى من الأكاديمية السياسية للشباب|صور
  • شبكة تجسس روسية تصل لأعلى المستويات في دولة أوروبية
  • سلمى أبو ضيف تطلق اسم صوفيا على ابنتها الأولى
  • للمرة الأولى منذ أشهر.. هليكوبتر تابعة لليونيفيل تجوب سماء القرى الحدودية
  • لسد فجوة تمويلية.. مصر تلجأ إلى سوق السندات الدولية للمرة الأولى منذ 4 سنوات 
  • نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
  • "حاجة تبكي".. والدة آلاء عبدالعزيز تكشف سبب تدهور حالة ابنتها وخلعها للحجاب
  • مفاجأة.. والدة آلاء عبدالعزيز تكشف عن السبب الرئيسي وراء تدهور حالة ابنتها| فيديو