ساعة المسلة: التأخر في اعلان أسباب انفجار قاعدة كالسو سياسي وليس أمنيا
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
21 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس كتلة حقوق النيابية سعود الساعدي خلال حوار متلفز:
– انفجار قاعدة “كالسو” قد يكون “عدوانا” وهو المرجح
– التأخر في اعلان أسباب انفجار قاعدة كالسو “سياسي” اكثر مما هو امني
– هناك من يريد إعادة قواعد الاشتباك التقليدية بعد الضربة الإيرانية
– هناك محاولة لترميم الصورة الصهيونية حاليا
– وصف الضربة الإيرانية بــ “المسرحية” لا يستحق الرد
– الضربة الإيرانية استهدفت قواعد صهيونية ومناطق مهمة
– – الحرب المشتعلة في المنطقة تخضع لحسابات دقيقة
– العراق يعاني من حرب اقتصادية بملف “الدولار”
– تم توحيد ساحات الجبهات المشتعلة في الوقت الحالي
– اميركا كانت تدير “داعش” اكثر مما تحاربه
– مشروع “الشرق الأوسط الجديد” يراد منه تجزئة المنطقة
– زيارة السوداني الى واشنطن خلت من البرنامج المنهجي
– – نطالب السوداني ببيان الفائدة الحقيقية من زيارة واشنطن
– البعض يحاول “تعطيل” دور البرلمان الرقابي
– نسبة الانجاز “ارتفعت” في مجلس النواب حاليا
– غياب رئيس البرلمان يؤثر على البيت التشريعي ويخلق “ازمة”
– عرقلة دور البرلمان تكمن بعدم تزويد النائب بالمستندات والوثائق
– لا نمتلك قانونا ينظم العقود الحكومية
– – هناك “هيمنة إماراتية” على ميناء الفاو من خلال توقيع اتفاقات مع مجموعة موانئ ابو ظبي
– حادثة “النائب السلامي” جزء من الترهيب وتعطيل دور النائب
– اميركا تمنع العراق من تعزيز دفاعاته الجوية
– زيارة السوداني كانت “اقتصادية” بشكل كبير
– اميركا طالبت السوداني بأنهاء “فصائل المقاومة” خلال زيارته الى واشنطن
– اميركا مجرمة وقاتلة ومحتلة ولا نريد بقائها في البلاد
– – البرلمان يريد ترصين أداء مؤسسات الدولة
– ندعم زيارة السوداني والمخرجات التي تحفظ سيادة العراق
– اميركا تريد فرض هيمنة شاملة ودمج العراق بمشروع الشرق الأوسط
– نتحفظ على تسمية اميركا بــ “الحليف”
– اميركا تتحكم وتضغط على الحكومة بملف “الدولار”
– اميركا اخترقت كل القوانين وتجاوزت على الدستور العراقي
– – زيارة اردوغان ستشهد تفعيل اتفاقيات موقعة مع تركيا سابقا
– مجموعة موانئ ابو ظبي تمتلك اتفاقيات مع شركات صهيونية
– هناك ضغوطات خارجية للتدخل في المسارات القانونية الضابطة للقيم
عضو تحالف الحسم الوطني عدنان المرعاوي خلال حوار متلفز:
– انسحاب شعلان الكريم امر “مفرح” جدا
– موقف شعلان الكريم بالانسحاب كان وطنيا وشجاعا
– منصب رئاسة البرلمان يمثل المكون السني باكمله وليس كتلة معينة
– سنشهد “انسحابات جديدة” من تقدم في الايام المقبلة
عضو حزب تقدم احمد الدوري خلال حوار متلفز:
– انسحاب شعلان الكريم كان “مفاجئا” بالنسبة لتقدم
– حديث شعلان الكريم عن “الخيانة” كان مبهما ومن دون ادلة
– نعتقد ان ابعاد شعلان الكريم عن الترشيح تحول الى قضية شخصية
– القضايا الشخصية هي من تبعد الاخرين عن تقدم
– تقدم يمتلك الاغلبية السنية بواقع 45 نائبا
عضو ائتلاف دولة القانون عبدالرحمن الجزائري خلال حوار متلفز:
– الاطار طالب القوى السنية بحل الخلافات وانهاء شغور رئاسة البرلمان
– انسحاب شعلان الكريم كان “وطنيا” لكنه يضر بالعملية السياسية
– قرارات البرلمان “معطلة” في الوقت الحالي
– محمود المشهداني يمتلك الخبرة السياسية ولا يتمتع بنفس “طائفي”
– تاخير اختيار رئيس البرلمان اصاب البيت التشريعي بــ “الشلل”
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال حوار متلفز شعلان الکریم
إقرأ أيضاً:
عضو بمجلس السيادة السوداني يؤكد: ساعة النصر اقتربت
قال إبراهيم جابر إبراهيم، عضو مجلس السيادة الانتقالي ومساعد القائد العام للجيش السوداني، إن ساعة النصر الكامل للجيش على قوات الدعم السريع قد اقتربت، حسب تعبيره، في حين أكد الجيش السوداني أن الأهداف الممثلة في الوصول إلى مقر القيادة العامة للجيش في مركز الخرطوم قد تحققت.
وجاء تصريح إبراهيم جابر إبراهيم المذكور آنفا خلال كلمة له أمام ضباط وجنود سلاح المدفعية، في مدينة عَطبرة بولاية نهر النيل شمالي البلاد.
في غضون ذلك، قال مصدر ميداني للجزيرة إن الجيش استعاد فجر اليوم الخميس حي العزبة شرق شمال الخرطوم بحري، بعد معارك مع قوات الدعم السريع، وأشار المصدر إلى أن حي العزبة كان يعد قاعدة حصينة للدعم السريع.
كما أكد أن الجيش يواصل "تنظيف" الخرطوم بحري والتقدم نحو محلية شرق النيل.
في هذه الأثناء، قال الجيش السوداني إن قواته تتقدم في محوري، رئاسة شرطة محلية الخرطوم بحري، و"جسر المَك نِمر" الرابط بين مدينتي الخرطوم بحري والخرطوم، وفق تعبيره.
وأضاف الجيش السوداني، عبر صفحته على فيسبوك، أن قواته تدحر قوات الدعم السريع، وتكبدها خسائر كبيرة، وتطارد فلولها الهاربة، حسب تعبيره.
قوات العمل الخاص بالقوات المسلحة تبسط سيطرتها على محور جسر المك نمر جهة بحري وتتقدم بثبات لتنظيف كل المنطقة – محلية بحري – ٢٩ يناير ٢٠٢٥م. #فيديو #السودان #القوات_المسلحة_السودانية #المقاومة_الشعبية – تحت قيادة القوات المسلحة – نحن في الشدة بأس يتجلى#حرب_الكرامة… pic.twitter.com/blZF7HFNhZ
— القوات المسلحة السودانية (@SudaneseAF) January 29, 2025
في غضون ذلك، ذكرت مصادر في الجيش، للجزيرة، أن الجيش بسط سيطرته على عدد من الأحياء وسط وغربي مدينة الخرطوم بحري. وأفادت المصادر بأن وجود قوات الدعم السريع بالمدينة انحصر في جزئها الجنوبي الغربي.
إعلانوبث جنود تابعون للجيش والقوات المساندة له مقاطع مصورة من حي "الدناقلة"، وسط أنباء عن تقدم الجيش أيضا في منطقة "سوق سعد قشرة" الرئيسي، وحي "الديوم".
وتأتي هذه التطورات بعد تأكيد مصدر عسكري في الجيش قال إن الجيش والقوات المساندة سيطرت أمس الأربعاء بشكل كامل على مدينة الخرطوم بحري، بما في ذلك جيوب بالجزء الجنوبي الغربي من المدينة كانت خارج السيطرة، في حين أعلنت قوات الدعم السريع مقتل قائد كبير في صفوفها أول أمس الثلاثاء.
وفي تصريح للجزيرة، أكد المصدر أنهم يعملون مع السلطات المختصة على تأمين عودة المدنيين إلى منازلهم بمدينة الخرطوم بحري في القريب العاجل.
بيانات أخرىوفي بيانات أخرى، قال الجيش السوداني إن الأهداف المتمثلة في الوصول إلى مقر القيادة العامة للجيش في مركز الخرطوم قد تحققت.
وذكر في آخر بياناته، عبر صفحته على منصة إكس، أن تلك الأهداف تحققت من دون تعريض المدنيين إلى الخطر، مع المحافظة على الممتلكات الخاصة، وحماية البنية التحتية، طبقا لعقيدة راسخة للجيش السوداني، وفق تعبيره.
وقال إن الطريق إلى القيادة العامة تم عبر تخطيط القيادة وتكتيك القادة وعزم وبسالة وتضحيات وفداء الجندي السوداني، على حد قوله.
وكان الجيش السوداني أعلن تمكنه من فك الحصار الذي كانت تفرضه قوات الدعم السريع على مقر "القيادة العامة" في الخرطوم منذ عام ونصف العام، وذلك بعد معارك وسط الخرطوم بحري.