أرتيتا ينتقد «روزنامة» إنجلترا!
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلة كانسيلو.. «التهديد بالقتل»! جيرونا.. «رحلة تاريخية» إلى «أوروبا»
اشترك الإسباني ميكيل أرتيتا مدرب أرسنال مع مواطنه بيب جوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي، في انتقاد «روزنامة» الموسم الحالي في إنجلترا.
وقال أرتيتا: «الأمر لا يتعلق بنا، جوارديولا أو أنا، الأمر يتعلق بصحة اللاعبين، خاصة عندما تنافس في المسابقات الأوروبية، ينبغي أن تكون هناك مساواة في كل شيء».
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية عن أرتيتا قوله: «الأمر ليس صحيحاً، إذا نظرت إلى الأمر من أي زاوية هي ليست صحيحة، إذا أردت الحماية وتتحدث دائماً عن اللاعبين والمشجعين، عليك حمايتهم والتفكير بهم، وأن نبذل قصارى جهدنا لمنحهم أقصى وقت ممكن حتى يتعافوا، ويحافظوا على العرض الذي يقدموه كل أسبوع.
وأضاف: «بقينا في ميونيخ، حظينا ربما بساعتين نوم، ثم استيقظنا، وبدأنا الحديث عن مواجهة وولفرهامبتون، ثم فهمنا ما نحتاج إليه لكي الفوز».
وقال أرتيتا: «الأولاد مذهلون، بالنظر إلى عدد المباريات التي خضناها في الأسابيع القليلة الماضية، ونوعية المباريات التي لعبناها والأداء الذي قدمناه والطريقة التي صعدنا بها للقمة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي دوري أبطال أوروبا أرسنال ميكيل أرتيتا
إقرأ أيضاً:
وكيل خطة النواب: نثمن جهد وزارة المالية فيما يتعلق بإطلاق الحزمة الأولى للتيسيرات الضريبية والأهم التطبيق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب مصطفى سالم وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: “نثمن جهد وزارة المالية في ما يتعلق بإطلاق الحزمة الأولى للتيسيرات الضريبية، ومنها هذا القانون المنظور الآن، حيث وصلت المتأخرات الضريبية في 6/30 مبلغ 397 مليارا منها 313 متنازع عليها بنسبة 80%”.
وأضاف سالم، خلال كلمته بالجلسة العامة اليوم الثلاثاء، أثناء نظر قانون تسوية المنازعات الضريبية: "من السهل أن نصدر قوانين أو قرارات ولكن من الصعب تطبيقها نتيجة العديد من المعوقات التي تواجهه التطبيق، وأذكر منها ما يتعلق بتطبيق هذا القانون في ما يلي:
1- هيكل تشكيل اللجان: حيث تتشكل اللجان من رئيس اللجنة وهو أحد ذوى الخبرة، من غير العاملين بالمصلحة، وعضوية أحد أعضاء الهيئات القضائية بدرجة مستشار على الأقل وعضو فني بالمصلحة، وبالتالي فإن عبء العمل بالكامل يقع على العضو الفني بالمصلحة، وبالتالي عدم سرعة البت في المنازعات، كذلك تدنى المكافآت المالية لتلك اللجان، ما يؤدى إلى إحجام الأعضاء الفنيين
ذوى الخبرة بالمصلحة من العمل بتلك اللجان.
2- قلة عدد اللجان المشكلة في قطاع الأمول (المراكز الضريبية والمساهمة
والاستثمار).
3- تأخر اعتماد اللجنة العليا ( المفوضة من وزير المالية) للملفات المحالة إليها لفترات ليست بالقليلة مما يحمل الممول الكثير من الغرامات وبالتالي الإخلال بأهم أهداف القانون.
4- محاضر قرارات اللجان لا يتم نشرها وإرفاقها بالملفات الضريبية، مما يؤثر على اعتماد الأرصدة الضريبية في السنوات التالية لسنوات النزاع.
5- يجب إعادة النظر في منهجية عمل إدارات الفحص، خاصة بالمراكز الضريبية، وذلك للعمل على تقليل المنازعات من الأساس.
6- ما زال هناك رصيد من المنازعات الضريبية لم يتم حلها حتى الآن بلجان إنهاء المنازعات القائمة من القوانين السابقة.
وطالب سالم وزير المالية بالعمل على إزالة تلك المعوقات، وقال: “إننا في حاجة أن نعرف من الوزير عدد الطلبات المقدمة منذ سنوات ولم يتم الانتهاء منها حتى الآن".