شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن سريلانكا تصدق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وأفاد البيان الصادر عن منظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية CTBTO ، في العاصمة النمساوية فيينا ، أن جنوب آسيا .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سريلانكا تصدق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سريلانكا تصدق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية

وأفاد البيان الصادر عن منظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية "CTBTO"، في العاصمة النمساوية "فيينا"، أن جنوب آسيا تقترب من تحقيق الامتثال الكامل لمعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية؛ وقال روبرت فلويد الأمين التنفيذي للمنظمة : هذا التطور يوضح تأثير قوة العمل الجماعي في دفع الزخم العالمي نحو عالم خال من التجارب النووية.

وشدد روبرت فلويد السكرتير التنفيذي للمنظمة، على أهمية إجراء عمليات التفتيش الميداني متعدد الجنسيات، بمشاركة أكثر من 180 خبيرا تقنيا من جميع أنحاء العالم، بالنسبة لنظام التحقق الخاص بالمعاهدة، والتدريب على الكشف عن تفجيرات التجارب النووية وجمع الأدلة على الأرض وتطوير الإجراءات والمنهجيات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سريلانكا تصدق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية وتم نقلها من وكالة أنباء الإمارات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة

بعد مرور خمس سنوات على فيروس كورونا، اتضح أن هناك دول لم تفرض الحظر أبداً طيلة فترة الوباء ومنذ اكتشافه فى في مارس 2020، حيث كان مليارات البشر يرقبون من وراء النوافذ ما يحدث فى الخارج.

خمس سنوات على كورونا.. كيف غيرت الجائحة وجه العالم؟منذ خمس سنوات.. كورونا جائحة عالمية غيّرت وجه العالم

كانت الاغلاقات والحظر بمثابة آخر الدواء في محاولة التصدي لتفشي الفيروس المرعب الذي قتل بالفعل الآلاف من البشر حول العالم، حيث ظهرت أوامر الحجر الصحي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 وباءً عالمياً في 11 مارس 2020.

دولا لم تقرر الحظر فى كورونا 

لكن هناك دولاً معدودة واجهت الأمر على نحو مختلف، ومنها السويد، وتايوان، والأوروغواي، وأيسلندا ودول أخرى قليلة.

حيث أن هذه الدول لم تفرض إغلاقات ولا قيوداً على حركة شعوبها، فلم تقرّر بقاء قطاعات كبيرة من الناس في البيوت، وإنما لجأت حكومات هذه الدول إلى تدابير أخرى، فاكتفت مثلاً بمنْع التجمعات الكبيرة، أو بعمل فحوص مكثفة أو بتطبيق الحجر الصحي على حالات الإصابة أو بفرض قيود على السفر.

استراتيجية السويد فى  كورونا

كانت دول العالم، بما في ذلك الدول المجاورة للسويد، كالنرويج وفنلندا والدنمارك قد شرعت في فرْض إغلاقات في مارس 2020، بينما تجنبت السلطات السويدية فرض إغلاقات، معتمدة بدلا من ذلك على تغيّرات سلوكية طوعية من قِبل المواطنين، قامت الدول الثلاث الأخرى (النرويج، والدنمارك وفنلندا) بفرض إغلاقات حازمة منذ المراحل المبكرة من الوباء.

وقد أغلقت النرويج، وفنلندا والدنمارك المدارس ومعظم صُور الحياة العامة الأخرى، كما طالبت حكومات هذه الدول مواطنيها بأن يعملوا من المنازل، على أن هذه الدول لم تصل إلى الحدّ الذي وصلت إليه حكومة مثل المملكة المتحدة على صعيد إلزام الناس بمنازلهم.

وبالمقارنة بين السويد من ناحية وهذه الدول الثلاث من ناحية أخرى، وجد الباحثون أن أعداد الوفيات وإنْ كانت قد سجّلت ارتفاعا في السويد إبان الموجات الأولى من الوباء في فصلَي الربيع والشتاء من عام 2020، إلا أن هذه الأعداد بدأت تنخفض في السويد مقارنة بالدول الثلاث الأخرى في العامين التاليين: 2021 و2022.

وقام باحثون اقتصاديون بعقد مقارنة بين الدول الأربع ذاتها على صعيد مؤشرات الأداء الاقتصادي، فوجدوا أن استراتيجية السويد كانت مبررة في ضوء التكلفة الاقتصادية المنخفضة نسبيا.

تنزانيا رفضت الإغلاقات

أما تنزانيا، لم تفرض يوماً إغلاقات بسبب كوفيد-19، الرئيس التنزاني السابق جون ماغوفولي، رفض الإغلاقات أو غيرها من التدخلات الحكومية، وقد مات في 2021.

أما أيسلندا ونيوزيلندا؛ فكل من الدولتين جزيرة وغنية وذات تعداد سكانيّ صغير. في حين طبّقت نيوزيلندا إغلاقات صارمة في 25 مارس2020، لم تُقْدم أيسلندا على مثل هذا القرار مطلقا.

وقدمت أيسلندا برنامجا للكشف عن الفيروس وتعقبه، يمكن السلطات من مراقبة العدوى والاتصالات بين الناس، ومن ثم يمكن مطالبة الأشخاص بالخضوع لحجر صحي.

مثل هذا التدبير كان معمولا به أيضا في عدد من الدول التي طبّقت مع ذلك إغلاقات.

نيوزيلندا، في المقابل “سجّلت واحدا من أقل معدلات الوفيات جراء الإصابة بكوفيد حول العالم”.

مقالات مشابهة

  • محمد عبدالسلام يرد على ادعاءات ترامب
  • ضربة لصناعة الشاي الكينية.. السودان يغلق أبوابه وخسائر بالمليارات
  • TikTok يواجه خطر الحظر بأمريكا.. بايدانس تبحث عن مشترٍ غير صيني
  • لن تصدق ماذا يحدث لجسمك عند تناول المخلل على فطور رمضان؟
  • مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
  • بيان مشترك يدعو لرفع العقوبات الأحادية على إيران
  • لن تصدق.. عدم تناول الزنك يصيبك بأمراض خطيرة
  • مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
  • خمس دول تقترب من الانسحاب من معاهدة مشتركة بسبب روسيا
  • ترامب يكشف: "صفقة تيك توك قيد الإعداد".. فهل يكون المصير البيع أم الحظر أم تأجيل جديد؟