شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن دراسة درجات الحرارة القياسية لعام 2023 لم تعد نادرة بسبب التغير المُناخي، سواليف أشارت دراسة جديدة إلى أن  الموجات_الحارة_الشديدة التي اجتاحت الولايات المتحدة والصين وجنوب أوروبا في يوليو .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة: درجات الحرارة القياسية لعام 2023 لم تعد نادرة بسبب التغير المُناخي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دراسة: درجات الحرارة القياسية لعام 2023 لم تعد نادرة...

#سواليف

أشارت دراسة جديدة إلى أن #الموجات_الحارة_الشديدة التي اجتاحت الولايات المتحدة والصين وجنوب أوروبا في يوليو 2023 “لم تعد نادرة بعد الآن” في مناخنا الحالي.

الصين تُسجل 52.2 درجة مئوية

شهد يوليو 2023 درجات حرارة غير مسبوقة أثرت على جزء كبير من نصف الكرة الشمالي، مما تسبب في كسر الأرقام القياسية عبر سجلات درجات الحرارة. فكُسر الرقم القياسي لدرجات #الحرارة_العظمى في الصين في 16 يوليو عندما بلغت درجة الحرارة 52.2 درجة مئوية.

وفي ذات الوقت؛ الولايات المتحدة الأمريكية حذرت ما يقرب من ثلث السكان من الحرارة في وقت سابق من يوليو، حيث شهدت #موجة_حر تاريخية وسُجل فيها عدة أرقام قياسية تجاوزت 100 درجة فهرنهايت (37.8 درجة مئوية).

وارتفعت حالات الإصابة ودخول المستشفيات في مختلف أنحاء أوروبا بشكل كبير تزامنًا مع موجة الحر “سيربيروس” التي أثرت على المنطقة.

علميًا موجات الحر في اوروبا مُستحيلة في عالم بدون #تغير_مناخي

ومن الجدير بالذكر ان علماء في التغير المناخي وحالات #الطقس المُتطرقة كانوا قد أشاروا سابقًا إلى استحالة حدوث موجات الحر علميًا في الولايات المُتحدة وأوروبا في عالم خالي من التغير المناخي.

ويشير التقرير إلى أن موجة الحر في الصين كانت “أكثر احتمالاً بمقدار 50 مرة على الأقل” بسبب تغير المناخ.

وأشارت الدراسة إلى أن ظاهرة النينيو ساهم على الأرجح ببعض الحرارة الإضافية في موجات الحر في بعض المناطق، ولكن خلال مُؤتمر صحفي أوضح أحد مؤلفي الدراسة أن تأثيرها “ضئيل جدًا مُقارنة مع تأثير التغير المناخي”.

وتوصلت الدراسة إلى أنه إذا ارتفع متوسط درجات الحرارة العالمية بمقدار °2 درجة مئوية فوق درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية؛ أي بزيادة قدرها °0.8 درجة مئوية عن الوضع الحالي، فإن حدوث مثل هكذا موجات حر ودرجات حرارة شديدة الارتفاع وعلى هذا المستوى سيكون قابل للحدوث كل 2-5 سنوات.

درجات الحرارة في يوليو 2023 تكسر الأرقام القياسية

الأسبوع الأول من يوليو 2023 كان الأكثر حرارة على مستوى الأرض وفي جميع أنحاء الكوكب، لا يزال الناس يُواجهون تداعيات هذا الارتفاع في درجات الحرارة حتى الآن وما تزال الأرقام القياسية تُسجل في العديد من المناطق.

وأظهر تحليل “كاربون بريف” أن أحداث الطقس المُتطرفة في جميع أنحاء العالم هذا الشهر قد ظهرت على أكثر من 114 صفحة رئيسية في 84 صحيفة على الأقل في 32 دولة لأهمية الأمر وتداعياته الكبيرة.

What is happening in southern Europe right now is truly terrifyingHighs of 45C are widespread, humans are not able to survive for long such temperatures without artificial cooling Vulnerable people will die#ClimateCrisis #Cerberus #HeatWaves https://t.co/sy3PI7M1wt pic.twitter.com/TFBB0qt2Vw

— Patrick Galey (@patrickgaley) July 13, 2023

بلغت درجات الحرارة في وادي الموت في ولاية كاليفورنيا – الذي يحمل الرقم القياسي لأحر مكان على وجه الأرض – إلى °53.3 درجة مئوية في 16 يوليو 2023، واقتربت من أعلى درجة حرارة مُسجلة على الإطلاق وهي °56.7 درجة مئوية والتي سجلت في يوليو 1913.

وفي 19 يوليو سجلت مدينة فينيكس درجة حرارة عُظمى بلغت على الأقل 110 درجة فهرنهايت (°43.3 درجة مئوية) لليوم العشرين على التوالي ل

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة: درجات الحرارة القياسية لعام 2023 لم تعد نادرة بسبب التغير المُناخي وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یولیو 2023 فی یولیو إلى أن

إقرأ أيضاً:

تغير المناخ: محاصيل مهددة بالانقراض على كوكب الأرض

غالباً ما يرتبط مفهوم “الأنواع المهددة بالانقراض” في أذهاننا بالسلحفاة البحرية الخضراء، والدب القطبي، والباندا، والبطريق، وبعض أنواع النمور والفيلة، لكن الحديث عن خطر الانقراض لا يقتصر على الأنواع الحيوانية، بل يشمل أنواعاً واسعة من النباتات أيضاً.

من المتوقع أن يؤدي الاحترار العالمي إلى انقراض أكثر من ثلث أنواع الحيوانات والنباتات على الأرض بحلول عام 2050 إذا استمرت مسارات انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن النشاط البشري بالازدياد، ما يعني خسارة كارثية من شأنها أن تقلل بشكل لا رجعة فيه التنوع البيولوجي في الطبيعة، وتؤثر بشكل كبير على النظم البيئية والمجتمعات البشرية في جميع أنحاء العالم، وقد يتعرض أكثر من مليون نوع لخطر الانقراض في المستقبل بسبب الاحتباس الحراري.

تعاني الكثير من الأنواع النباتية والمحاصيل الغذائية من آثار تغير المناخ، وأنماط الطقس المتطرفة مثل الجفاف والسيول والفيضانات، وتسارع ذوبان الجليد، وحموضة المحيطات، وارتفاع مستوى البحار، وانتشار وتكاثر فطريات وفيروسات وآفات حشرية جديدة في ظروف مناخية أكثر دفئاً، من هذه الأنواع ما هو موجود على مائدتنا ويشكل غذاءً رئيسياً للإنسان لا يمكن الاستغناء عنه، أو مكملات غذائية أصبحت جزءاً من أسلوب حياة الأفراد والشعوب.

فربما تختفي القهوة من جلساتنا الصباحية نتيجة تأثر زراعة البن في أمريكا اللاتينية بتغير المناخ، أو تحرمنا ظاهرة الاحتباس الحراري طعم الشوكولاتة اللذيذة إذا ما استمر تأثيرها على قارة أفريقيا موطن ثمرة الكاكاو، لكن الخطر الأكبر أن يصل هذا التأثير إلى محاصيل حيوية مثل القمح والذرة والأرز وفول الصويا وهي محاصيل تزود البشرية حالياً بنحو 75 في المئة من السعرات الحرارية، إما بشكل مباشر أو من خلال الحيوانات التي تتغذى على هذه المحاصيل ويتغذى الإنسان على لحومها.

وينتج عن تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة الإجهاد الحراري للمحاصيل الزراعية حيث تصبح النباتات غير قادرة على التكيف مع الظروف المناخية الجديدة، وبالتالي انخفاض انتاج المحاصيل، أو تدهور جودة الخضروات والفاكهة، كما تقلل المستويات المرتفعة من ثاني أكسيد الكربون المحتوى الغذائي للحبوب والدرنات والبقوليات، وتؤثر على العناصر الغذائية الرئيسية فيها مثل الزنك والحديد، وتقلل من قيمتها الغذائية للإنسان.

تؤدي السيول والفيضانات والأمطار الغزيرة أيضاً إلى غرق وتجريف التربة الصالحة للزراعة، إضافة إلى غرق المحاصيل وفقدان الغلال، وتدمير البنى التحتية اللازمة لعمليات الزراعة والإنتاج الزراعي الغذائي، كما يؤدي انخفاض درجات الحرارة بشكل حاد إلى خسارة الكثير من المنتجات الزراعية، وهذه الأنماط من الطقس باتت أكثر تواتراً نتيجة تغير المناخ.

ويعتمد نقص المحاصيل الغذائية على مدى تغير درجات الحرارة والمحصول المعني، وبشكل عام فإن ارتفاع درجة الحرارة سيكون بغاية السوء بالنسبة لبعض هذه المحاصيل، كما يقول وولفارم شلينكر، الأستاذ المساعد في الشؤون العامة والدولية في جامعة كولومبيا، وتظهر الدراسات الإحصائية التي أجراها شلينكر وزملاؤه في إنتاج الذرة وفول الصويا في الولايات المتحدة انخفاضاً حاداً بعد عبور عتبة درجة الحرارة 30 درجة مئوية.

ومن المتوقع بحسب منظمة الأغذية والزراعة العالمية (FAO) أن يزيد الطلب العالمي على الذرة والأرز والقمح بنسبة 33 في المئة بحلول عام 2050. لكن ثلث الأراضي الزراعية في تدهور، وحصة الزراعة من المياه آخذة في الانخفاض، جراء الآثار الكارثية المحتملة لتغير المناخ.


تعتبر القهوة المشروب المفضل في العالم وثاني أكثر السلع تداولاً بعد النفط، ويوفر البن العربي (Coffea arabica) وبن روبوستا (Robusta coffee) – المستخدم في القهوة سريعة التحضير- ما يقرب من 70 ٪ من الإنتاج التجاري العالمي للبن.

ترتبط إنتاجية البن ارتباطاً وثيقاً بالتقلبات المناخية، ويعتبر متوسط درجة الحرارة المناسبة للبن العربي هو 18-21 درجة مئوية، وعند درجات حرارة أعلى من ذلك يتم تسريع نمو الثمار ونضجها، ما يؤدي غالباً إلى فقدان جودتها، كما يتراجع النمو أيضاً في المناطق التي يقل فيها متوسط درجة الحرارة السنوية عن 17 إلى 18 درجة مئوية، وقد يؤدي حدوث الصقيع، حتى لو كان متقطعاً، إلى الحد بشدة من النجاح الاقتصادي للمحصول.

وتظهر نتائج دراسة أخرى اعتماداً على النمذجة الدقيقة لتأثير تغير المناخ على البن العربي الذي يعتبر من الأنواع الحساسة لتغير المناخ، انخفاضاً بنسبة 65٪ في عدد المواقع الملائمة لزراعة هذا المحصول بحلول عام 2080.

ويعتبر المجتمع البيئي المتكون بين محاصيل البن والملقحات مثل النحل، مجتمعاً حساساً ومتكاملاً، حيث يقوم النحل بتلقيح محاصيل البن، وزيادة غلة المحاصيل، وزيادة جودة الحبوب بجعل حجمها أكثر اتساقاً، لكن لسوء الحظ، يمكن أن يؤدي ارتفاع درجات الحرارة والطقس غير المتوقع إلى تناقص أعداد النحل في مناطق زراعة البن نتيجة عدم قدرتها على تحمل درجات الحرارة، وامتناعها عن الانتقال إلى مناطق أكثر دفئاً حيث توجد المحاصيل.

أما الكاكاو – أحد أهم المحاصيل ذات القيمة الكبيرة في غرب إفريقيا فسيتأثر بشكل كبير أيضاً بتغير المناخ.

تزدهر أشجار الكاكاو فقط في ظل ظروف محددة، بما في ذلك درجات الحرارة المنتظمة إلى حد ما، والرطوبة العالية، والأمطار الغزيرة، والتربة الغنية بالنيتروجين، والحماية من الرياح. باختصار، تزدهر أشجار الكاكاو في الغابات المطيرة.

وستصبح حبوب الكاكاو – المكون الخام في الشوكولاتة – أقل وفرة خلال العقود القليلة القادمة بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض إمدادات المياه حيث من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في الدول الأفريقية في غانا وساحل العاج بمقدار درجتين مئويتين على الأقل بحلول عام 2050. وهذا بدوره سيزيد التبخر في أشجار الكاكاو، ما يؤدي إلى فقدان المزيد من الماء وتقليل محصولها.

ستكون الشوكولاتة عالية الجودة أقل توفراً في المستقبل وأغلى ثمناً، فإذا كنت ترغب بالاستمتاع بطعمها، عليك أن تكون جاهزاً لدفع الكثير مقابل ذلك.

المكسيك قد تخسر محصولها الأول

تعتبر المكسيك أكبر منتج للأفوكادو في العالم، وهو المكون الرئيسي في السلطة المكسيكية الشهيرة “جواكامولي”، ويعتبر الأفوكادو من المحاصيل الشرهة للمياه، حيث يتطلب 72 جالوناً من الماء لإنتاج ثمرة واحدة، ويعاني مزارعو الأفوكادو في المكسيك من انخفاضات كبيرة في الإنتاج بسبب درجات الحرارة الشديدة والجفاف الذي يؤثر على قوام التربة، وتعاني مزارع الأفوكادو في كاليفورنيا أيضاً من ظروف مماثلة لموجات الحر والجفاف.

تبدأ أشجار الأفوكادو في الموت عندما تنخفض درجة الحرارة عن 2درجة مئوية أو ترتفع فوق 38 درجة، وإذا أصبح الطقس بارداً ورطباً خلال فترة الربيع القصيرة عندما تتفتح الأزهار، فلن ينتقل النحل إليها لتلقيحها، ولن تنمو الثمار. تموت الأشجار أيضاً إذا جفت المياه، أو إذا تراكمت الكثير من الأملاح في التربة، أو إذا بدأت آفة جديدة في مضغ أوراقها، كل هذه السيناريوهات ستكون ممكنة في العقود القليلة القادمة، مع تغير المناخ.


محاصيل أخرى تحت تهديد تغير المناخ
يتطلب الفول السوداني مناخاً مستقراً لينمو، ويمنع شح الأمطار البذور من الإنبات، كما أن الحرارة الزائدة تحرق البراعم التي تنتج بذور الفول السوداني.

من ناحية أخرى، يمكن أن يتسبب هطول الأمطار الغزيرة في تعرض الفول السوداني للعفن وأمراض أخرى، ما يجعل المحاصيل غير صالحة للأكل.

الحمص هو ثاني أهم محصول للبقوليات في العالم، ويزرع على نطاق واسع عبر حوض البحر الأبيض المتوسط وشرق إفريقيا وشبه القارة الهندية والأمريكيتين وأستراليا.
يُزرع 90% من الحمص في العالم زراعة بعلية لذلك يعتبر الجفاف أحد القيود الرئيسية التي تحد من الإنتاجية، وقد انخفض الإنتاج العالمي للحمص بنسبة 40-50 ٪ بسبب ظواهر الجفاف المرتبطة بتغير المناخ.

يؤدي الطقس الأكثر سخونة من المعتاد إلى تأخير إزهار وإنتاج ثمار الفراولة، ويشير الاتجاه إلى انخفاض دائم في إنتاج الفراولة، فضلاً عن زيادة السعر.

شهدت البلدان الرائدة في زراعة الموز، مثل الهند وساحل العاج والبرازيل، انخفاضاً في المحاصيل نتيجة تغير المناخ، حيث يزدهر الموز في مناخات دافئة ورطبة تتراوح ما بين 27 إلى 35 درجة، يمكن أن يؤدي تغير المناخ إلى تسريع مخاطر الإصابة بأمراض المحاصيل التي تنتشر في درجات الحرارة المرتفعة.

إن هذه التهديدات الخطيرة تتطلب من العالم أجمع الاستعداد والاستجابة للصدمات والضغوط المناخية والتعافي منها، والبحث عن موارد غذائية جديدة، والابتكار في الزراعة وأساليب التكيف مع تغير المناخ، والهندسة الوراثية التي تساعد على إنتاج محاصيل قادرة على التكيف مع نقص المياه وارتفاع درجات الحرارة وملوحة التربة.


وتظهر نتائج دراسة أخرى اعتماداً على النمذجة الدقيقة لتأثير تغير المناخ على البن العربي الذي يعتبر من الأنواع الحساسة لتغير المناخ، انخفاضاً بنسبة 65٪ في عدد المواقع الملائمة لزراعة هذا المحصول بحلول عام 2080.

مقالات مشابهة

  • التغير المناخي يضع الشرق الأوسط على حافة الجفاف
  • طقس الجمعة: غائم بأغلبية جهات المملكة
  • الدمام 24 مئوية.. بيان درجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • بالفيديو.. الأرصاد: انخفاض درجات الحرارة بمعدل 8 درجات مئوية
  • الدمام 40 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • انخفاض في درجات الحرارة.. حالة الطقس غدا الخميس 10 أبريل 2025
  • دراسة يابانية تكشف العلاقة بين توقيت الحمل والنحافة
  • العراق: 7 محافظات تسجل 40 درجة مئوية مع ارتفاع حرارة الطقس
  • الدمام 39 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • تغير المناخ: محاصيل مهددة بالانقراض على كوكب الأرض