قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في فلسطين "أوتشا"، اليوم الأحد 21 أبريل 2024، إن القوافل الإنسانية لم تتمكن من إيصال الوقود إلى المستشفيات في قطاع غزة بسبب العقبات الإسرائيلية.

وأعلن مكتب الأمم المتحدة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن ثلثي البعثات الإنسانية المنسقة في غزة، واجهت اليوم عقبات أو تأخير من قبل السلطات الإسرائيلية، وفي المتوسط، واجهت كل بعثة تأخيرا لمدة لا تقل عن خمس ساعات قبل السماح لها بالمضي قدما.

وأضاف المكتب أنه نتيجة لذلك، لم يتم تسليم الإمدادات الحيوية والمعدات والوقود للمولدات الاحتياطية في المستشفيات.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تدعو إسرائيل إلى رفع القيود عن المساعدات الإنسانية لغزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت وزيرة الدولة البريطانية لشؤون منطقة الهند والمحيط الهادئ كاثرين ويست، ضرورة الالتزام بتنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددة على قلق المملكة المتحدة إزاء منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وفقا لوكالة "وفا" الفلسطينية.

وأوضحت في جلسة إحاطة في البرلمان البريطاني حول غزة، أن المساعدات الإنسانية لا يجب أن تكون مشروطة بوقف إطلاق النار أو أن تستخدم كأداة سياسية، داعية لرفع القيود فورا ودون شروط.

وأشارت ويست إلى أن الوضع الإنساني في غزة متدهور للغاية، محذرة من أن "وقف دخول الإمدادات قد يشكل انتهاكا للقانون الإنساني الدولي".

مقالات مشابهة

  • مكتب نتنياهو: إسرائيل عبرت عن موقفها لأمريكا بشأن المحادثات المباشرة مع حركة الفصائل الفلسطينية
  • مكتب نتنياهو: إسرائيل عبرت عن رأيها بشأن المحادثات المباشرة
  • بريطانيا تدعو إسرائيل إلى رفع القيود عن المساعدات الإنسانية لغزة
  • الأمم المتحدة: مخزونات المساعدات في غزة تنفد بعد حظر إسرائيل دخولها
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار
  • القمة العربية تطالب إسرائيل بالانسحاب فوراً من الأراضي السورية المحتلة
  • الأمم المتحدة: متمردو حركة 23 مارس يختطفون 130 مريضا من مستشفيات شرق الكونغو
  • حيداوي يستقبل رئيسة مكتب ممثلية الأمم المتحدة للسكان بالجزائر
  • الاتحاد الأوروبي: فرض الرسوم الأمريكية مخاطرة تعرقل التجارة العالمية
  • الكونغو الديمقراطية: اتهامات أممية لحركة 23 مارس باختطاف ممرضين وجرحى من مستشفيات جوما