20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر، بخلاف سير المعارك البرية مع شراستها، فقد أخذت المعركة البحرية طابعاً خاصاً بها، مع حساسية المنطقة ذاتها، وكان من الملاحظ فيها ازدياد الفواعل .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بخلاف سير المعارك البرية مع شراستها، فقد أخذت المعركة البحرية طابعاً خاصاً بها، مع حساسية المنطقة ذاتها، وكان من الملاحظ فيها ازدياد الفواعل العسكرية المحلية والدولية، والضغط العسكري العدواني المستمر، فهي من حيث الأهمية لا تقلّ شأناً عن معارك جبهة نِهم التي استهدفت إسقاط العاصمة صنعاء مباشرة.
ترابطت في معركة البحر الأحمر، دوافعها العسكرية وضرورات السيطرة على الساحل من قبل تحالف العدوان من ناحية عسكرية اقتصادية (حصار) محلياً، مع الأطماع الإقليمية السعودية الإماراتية بالمنطقة من الناحية الجيوبوليتيكية، مع الاستراتيجيات العالمية والتسابق الدولي على منطقة البحر الأحمر نظراً لأهميته كممرّ رئيسي للتجارة الدولية ولحركة القطع البحرية.
هذا التشابك بين المحلي والإقليمي والدولي،أضفى طابعاً معقداً على المعركة في البحر الأحمر، التي بدأت في ديسمبر من العام 2015م لتشهد بروداً ميدانياً في العام 2018م، وقد استطاعت القوى المعادية أن تسيطر على سواحل محافظ حجة كاملة وكذلك سواحل محافظة تعز كاملة بما في ذلك ميناء المخا ومضيق باب المندب، وجزء من سواحل محافظة الحديدة.
شاركت في المعركة القوات البرية والبحرية والجوية في آن، وقد أبدت قوات الجيش واللجان الشعبية، -القوات البحرية لاحقاً بعد دمج المجاميع الشعبية في الجيش- صلابة في هذه المعركة، وتصدّت للغزاة القادمون من البحر ومحاولات الإبرار، وللقوات القادمة من الأراضي الجنوبية.
استُخدم في المعركة من قبل قوات الجيش واللجان الشعبية صاروخ توشكا الروسي، أكثر من مرة، استهدف فيهما قيادات عمليات العدوان ومجاميع عسكرية وهي عمليات سقط فيها كبار قيادات تحالف العدوان وعناصر أجنبية منهم مرتزقة شركات أمنية عالمية.
تصدّت القوات اليمنية لسفن عدوانية أبرزها سفينة سويفت الإماراتية، وفرقاطة لافاييت السعودية، وسفينة إنزال عسكرية، وبارجة الدمام العسكرية السعودية ، وضبط سفينة النقل العسكرية الإماراتية "روابي"، وتدمير عشرات الزوارق الحربية، وغيرها من العمليات البحرية، كما كشفت القوات البحرية عن ألغام بحرية وزوارق وصواريخ بحرية ومجنحة مثلت عامل ردع.
طول هذه الفترة تمت أكثر من 20 مناورة عسكرية في البحر الأحمر شارك فيها الأمريكي و"الإسرائيلي" والغربي عموماً، كما عُقدت العديد من التحالفات السياسية سيسيوالأمنية البحرية، منها كيان الدول المشاطئة للبحر الأحمر، وتأسيس القوات البحرية المشتركة المعادية، ولازالت التحركات العسكرية المعادية مستمرة في البحر الأحمر وليس آخرها مناورة عسكرية سعودية سودانية في 3 إبريل (2023م).
سبأ
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسقاط طائرة F18 .. و(هاري ترومان) تهرب نحو شمال البحر الأحمر
الثورة /
أفشلت القوات المسلحة هجوماً أمريكيا بريطانيا على اليمن، مساء امس الأول فور انطلاقه ، ونفذت هجوما معاكسا استهدفت من خلاله حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان وعدداً من المدمرات التابعة.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها امس أن العملية اليمنية التي نفذت بثمانية صواريخ مجنحة و17 طائرة مسيَّرة، أدت إلى إسقاط طائرة إف 18، وذلك أثناء محاولة المدمرات التصدي للمسيّرات والصواريخ اليمنية، وكذا مغادرة معظم الطائرات الحربية المعادية الأجواء اليمنية إلى أجواء المياه الدولية في البحر الأحمر للدفاع عن حاملة الطائرات أثناء استهدافها.
وأكدت أن العملية أدت أيضا إلى انسحاب حاملة الطائرات يو أس أس هاري أس ترومان بعد استهدافها من موقعها السابق نحو شمال البحر الأحمر بعد تعرضها لأكثر من هجوم من قبل القوة الصاروخية والقوات البحرية وسلاح الجوِّ المسيَّر.
وأضاف البيان” إن القوات المسلحة اليمنية وهي تؤكد نجاحها في التصدي للعدوان الأمريكي البريطاني وإفشاله لَتجدد التأكيد على استعدادها للتصدي لأي حماقة أمريكية بريطانية إسرائيلية خلال الفترة المقبلة.
وحذرت القوات المسلحة العدو الإسرائيلي والأمريكي من العدوان على اليمن.. مؤكدة أنها ستستخدم حقَّها الكامل في الدفاع عن اليمن واستمراراً ومواصلةً لإسناد الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
واعترفت القيادة المركزية الأمريكية، بسقوط طائرة من طراز F18 في البحر الأحمر، وإصابة أحد الطيارين، ولكنها زعمت أن السقوط كان عن “طريق الخطأ” بنيران صديقة.
وبحسب بيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية فإن “أن طراد “يو إس إس غيتيسبورغ” في مجموعة حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” فتح النار بالخطأ وأسقط مقاتلة “إف/إيه 18” أقلعت من الحاملة..مدعيا أن الطيارين تمكنا من القفز بالمظلة والنجاة، وأن أحدهما أصيب بجروح ، لكن محللين وخبراء عسكريين شككوا في الرواية الامريكية بشأن سقوط الطائرة الامريكية الهجومية.
وقال براندون ويشيرت، محلل شؤون الأمن القومي في مجلة ناشيونال انترست “وصلنا إلى مستوى متدن للغاية كقوة عظمى مزعومة عندما تكون “نيران الصديقة” أقرب قصة تصديقا على حقيقة أن “الحوثيين” ربما أسقطوا إحدى طائراتنا”.
بدورها ذكرت أسوشيتد برس أنه لم يتضح على الفور كيف يمكن Gettysvurg أن تخطئ في اعتبار F/A18 طائرة أو صاروخا معاديا خاصة وأن السفن في مجموعة قتالية تظل متصلة بالرادار والاتصالات اللاسلكية.
يشار الى أن الدفاعات الجوية اليمنية أسقطت 12 طائرة من أحدث الطائرات الأمريكية بدون طيار من طراز أم كيو9.