صحافة العرب:
2025-01-23@12:07:06 GMT

20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر

تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT

20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر، بخلاف سير المعارك البرية مع شراستها، فقد أخذت المعركة البحرية طابعاً خاصاً بها، مع حساسية المنطقة ذاتها، وكان من الملاحظ فيها ازدياد الفواعل .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر

بخلاف سير المعارك البرية مع شراستها، فقد أخذت المعركة البحرية طابعاً خاصاً بها، مع حساسية المنطقة ذاتها، وكان من الملاحظ فيها ازدياد الفواعل العسكرية المحلية والدولية، والضغط العسكري العدواني المستمر، فهي من حيث الأهمية لا تقلّ شأناً عن معارك جبهة نِهم التي استهدفت إسقاط العاصمة صنعاء مباشرة.

ترابطت في معركة البحر الأحمر، دوافعها العسكرية وضرورات السيطرة على الساحل من قبل تحالف العدوان من ناحية عسكرية اقتصادية (حصار) محلياً، مع الأطماع الإقليمية السعودية الإماراتية بالمنطقة من الناحية الجيوبوليتيكية، مع الاستراتيجيات العالمية والتسابق الدولي على منطقة البحر الأحمر نظراً لأهميته كممرّ رئيسي للتجارة الدولية ولحركة القطع البحرية.

هذا التشابك بين المحلي والإقليمي والدولي،أضفى طابعاً معقداً على المعركة في البحر الأحمر، التي بدأت في ديسمبر من العام 2015م لتشهد بروداً ميدانياً في العام 2018م، وقد استطاعت القوى المعادية أن تسيطر على سواحل محافظ حجة كاملة وكذلك سواحل محافظة تعز كاملة بما في ذلك ميناء المخا ومضيق باب المندب، وجزء من سواحل محافظة الحديدة.

شاركت في المعركة القوات البرية والبحرية والجوية في آن، وقد أبدت قوات الجيش واللجان الشعبية، -القوات البحرية لاحقاً بعد دمج المجاميع الشعبية في الجيش- صلابة في هذه المعركة، وتصدّت للغزاة القادمون من البحر ومحاولات الإبرار، وللقوات القادمة من الأراضي الجنوبية.

استُخدم في المعركة من قبل قوات الجيش واللجان الشعبية صاروخ توشكا الروسي، أكثر من مرة، استهدف فيهما قيادات عمليات العدوان ومجاميع عسكرية وهي عمليات سقط فيها كبار قيادات تحالف العدوان وعناصر أجنبية منهم مرتزقة شركات أمنية عالمية.

تصدّت القوات اليمنية لسفن عدوانية أبرزها سفينة سويفت الإماراتية، وفرقاطة لافاييت السعودية، وسفينة إنزال عسكرية، وبارجة الدمام العسكرية السعودية ، وضبط سفينة النقل العسكرية الإماراتية "روابي"، وتدمير عشرات الزوارق الحربية، وغيرها من العمليات البحرية، كما كشفت القوات البحرية عن ألغام بحرية وزوارق وصواريخ بحرية ومجنحة مثلت عامل ردع.

طول هذه الفترة تمت أكثر من 20 مناورة عسكرية في البحر الأحمر شارك فيها الأمريكي و"الإسرائيلي" والغربي عموماً، كما عُقدت العديد من التحالفات السياسية سيسيوالأمنية البحرية، منها كيان الدول المشاطئة للبحر الأحمر، وتأسيس القوات البحرية المشتركة المعادية، ولازالت التحركات العسكرية المعادية مستمرة في البحر الأحمر وليس آخرها مناورة عسكرية سعودية سودانية في 3 إبريل (2023م).

سبأ

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 20 مناورة لقوى العدوان في البحر الأحمر وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تذهب تركيا وإسرائيل إلى مواجهة عسكرية؟

تناول ميشال والش، الباحث في جامعة بيركلي بكاليفورنيا، التوترات المتزايدة بين إسرائيل وتركيا، في إطار الجغرافيا السياسية المعقدة في الشرق الأوسط، مشيراً إلى المعضلات الاستراتيجية التي يواجهها البلدان، مع التركيز على مخاطر الصراع، والتأثير على حلف شمال الأطلسي، والآثار الأوسع نطاقاً على الاستقرار الإقليمي والعالمي.

أردوغان يواجه العديد من العقبات في ملاحقة طموحاته الإقليمية



واستهل الكاتب تحليله في موقع "آسيا تايمز" بتسليط الضوء على نموذج لتقييم احتمال نشوب صراع مباشر بين إسرائيل وتركيا، وضعته مؤسسة "لجنة ناجل" الفكرية، مما دفع إلى دعوات داخل إسرائيل للاستعداد لحرب محتملة. وقال إنه يجب على نتنياهو أن يزن مخاطر التصعيد مقابل العواقب المحتملة طويلة الأجل للسماح لنفوذ تركيا غير المقيد بالنمو على طول الحدود الشمالية لإسرائيل. التوسع التركي في سوريا

استغلت حكومة أردوغان سقوط الرئيس السوري بشار الأسد كفرصة لاستهداف القوات الكردية في شمال شرق سوريا، الذين تدعمهم الولايات المتحدة، ويشكلون تهديداً كبيراً لوحدة تركيا. نفذت القوات المسلحة التركية، جنباً إلى جنب مع الميليشيات السورية المتحالفة، هجمات محددة على مواقع كردية، ويهدد أردوغان الآن بعملية عسكرية واسعة النطاق، ما لم يقبل الأكراد شروط أنقرة لمستقبل سوريا.

When Israel and Turkey go to war https://t.co/yiRdpeB2yG pic.twitter.com/gcniAS4iZw

— Asia Times (@asiatimesonline) January 20, 2025

وأوضح الكاتب أن التوسع التركي يفرض تحديات أوسع نطاقاً تتجاوز سوريا. إنه يهدد تماسك الناتو، حيث أدت تصرفات تركيا مراراً وتكراراً إلى وضعها في خلاف مع حلفائها. وأثار انحراف تركيا المتزايد عن أولويات حلف شمال الأطلسي تساؤلات حول التزامها بالحلف، كما أن أفعالها العدوانية في سوريا تزيد من توتر هذه العلاقات.

التوترات داخل حلف شمال الأطلسي

وأشار الكاتب إلى أن التوترات بين تركيا والولايات المتحدة تصاعدت في السنوات الأخيرة، ووصلت إلى نقطة حرجة في ظل إدارة بايدن. ففي سابقة تاريخية، أسقطت القوات الأمريكية طائرة دون طيار تابعة لتركيا حلقت بالقرب من القوات الأمريكية في سوريا.
أثار هذا الاستخدام غير المسبوق للقوة ضد حليف في حلف الناتو مناقشات حول ما إذا كان ينبغي تعليق عضوية تركيا في الحلف. وفي حين لم يحدث مثل هذا التعليق، فإن الحادث يؤكد على القلق المتزايد داخل حلف شمال الأطلسي بشأن تصرفات تركيا.
ويشعر صناع السياسات الأمريكيون بتشكك متزايد في استيعاب التوسع التركي، خاصة وأن حكومة أردوغان تبدو عازمة على متابعة نهج أكثر عدوانية وأحادية الجانب لطموحاتها الإقليمية.

⚠️BREAKING NEWS⚠️

The president of Turkey says that Turkey has ended export and import all things with Israel due to its attacks on Gaza. pic.twitter.com/N2sMjyCkQc

— World Affairs (@naziakhan455) July 17, 2024

وقال الكاتب إن هذا التحول ترك إسرائيل في موقف صعب، محاصرةً بين إدارة مخاوفها الأمنية الخاصة والتنقل عبر الديناميكيات الأوسع لحلف شمال الأطلسي.

معضلة إسرائيل وبالنسبة لنتانياهو، يضيف صعود نظام مؤيد للإسلاميين في دمشق طبقة أخرى من التعقيد. وفي حين أشار هذا النظام إلى استعداده لإحلال السلام مع إسرائيل، فإن مثل هذا الاتفاق سيأتي بتكلفة باهظة. وقد يؤدي إلى انهيار الفصائل الموالية للغرب في سوريا، وإنشاء مجال نفوذ عثماني جديد على طول الحدود الشمالية لإسرائيل، وهو السيناريو الذي لا تستطيع إسرائيل تحمله. بقاء الأكراد والدعم الإسرائيلي تواجه قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تشكل العمود الفقري للمقاومة الكردية في سوريا، تهديداً وجودياً من الإجراءات العسكرية التركية. وقال والش إنه بدون الدعم الأمريكي المستمر، من غير المرجح أن تنجو قوات سوريا الديمقراطية من هجوم تركي كامل النطاق، ونتيجة لذلك، قد يلجأ الأكراد إلى إسرائيل للحصول على المساعدة.
وقد تتضمن إحدى الاستراتيجيات الإسرائيلية المحتملة دعم الأكراد في توسيع أراضيهم إلى البحر الأبيض المتوسط، وتزويدهم بالقدرة على الوصول البحري الحيوي اللازم للاستمرار على المدى الطويل.
وأضاف الكاتب أن مثل هذه الخطوة من شأنها أيضاً أن تخلق منطقة عازلة عسكرية بين تركيا ونظام الأسد، مما يعزز الموقف الاستراتيجي لإسرائيل. ومع ذلك، فإن هذا النهج يحمل مخاطر كبيرة، بما في ذلك إمكانية المواجهة المباشرة بين القوات الإسرائيلية والتركية. مخاطر الصراع المباشر ولفت الكاتب النظر إلى العواقب الوخيمة التي قد تترتب على الصدام المحتمل بين إسرائيل وتركيا. وحدد سيناريوهين: أولهما؛ إسرائيل تهاجم تركيا: إذا هاجمت إسرائيل القوات التركية، فقد تلجأ تركيا إلى المادة الخامسة من حلف الناتو، والتي تتطلب من الدول الأعضاء أن تدافع عنها. ومع ذلك، فمن المرجح أن يتردد معظم أعضاء حلف الناتو في الانضمام إلى عملية عسكرية ضد إسرائيل، الحليف الرئيس للولايات المتحدة.
السيناريو الثاني؛ تركيا تهاجم إسرائيل: إذا شنت تركيا هجوماً على القوات الإسرائيلية، فقد يؤدي ذلك إلى دعم قوي من الولايات المتحدة لإسرائيل، مما قد يؤدي إلى تصعيد التوتر بين إسرائيل وتركيا، وقد يؤدي هذا السيناريو في نهاية المطاف إلى طرد تركيا من حلف الناتو.
ويسلط كلا السيناريوهين الضوء على هشاشة وحدة حلف شمال الأطلسي في مواجهة الانقسامات الداخلية والمصالح الوطنية المتنافسة، ويشير والش إلى أن مصداقية التحالف قد تتقوض بشدة، إذا فشل في إدارة هذه التوترات بفعالية. تحديات تواجه أردوغان

وأفاد الكاتب بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يواجه العديد من العقبات في ملاحقة طموحاته الإقليمية. أولاً، من غير المرجح أن تدعم الدول الأعضاء في حلف الناتو تركيا في صراع مع إسرائيل، خاصة إذا كان يُنظر إلى تركيا على أنها المعتدي.

When Israel and Turkey go to war https://t.co/uCuh8isW5U via @asiatimesonline

— Nino Brodin (@Orgetorix) January 21, 2025

ثانيا،ً هناك زخم متزايد داخل حلف الناتو لتعليق عضوية تركيا، وهي الخطوة التي قد تمنع التحالف من الانجرار إلى صراع نيابة عن أنقرة. ثالثاً، من المرجح أن تدعم واشنطن إسرائيل في أي مواجهة، مما يزيد من عزلة تركيا على الساحة الدولية.

مقالات مشابهة

  • بدء المرحلة الثانية من مشروع تطوير الواجهة البحرية لبحيرة الأربعين
  • تشكيل لجنة عسكرية لإعادة هيكلة المؤسسة العسكرية السورية المؤقتة
  • سلاح البحرية الأمريكية يحدث نظامه بسبب عمليات البحر الأحمر
  • البحرية الأمريكية تعيد تحديث نظامها بسبب عمليات البحر الأحمر
  • هل تذهب تركيا وإسرائيل إلى مواجهة عسكرية؟
  • لويد ليست: عودة الشحن عبر باب المندب مرهون بقرار القوات المسلحة اليمنية
  • جيش الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى مدينة جنين
  • الفريق أسامة ربيع يبحث مع الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية مستجدات الأوضاع في البحر الأحمر
  • حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
  • إنقاذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر