غموض يكتنف مصير الصبيحي بعد رفضه ضغوط سعودية لـ "تحرير" المندب
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن غموض يكتنف مصير الصبيحي بعد رفضه ضغوط سعودية لـ تحرير المندب، خاص YNP يلف الغموض مصير وزير الدفاع السباق في حكومة هادي، محمود الصبيحي، مع كشف رفضه ضغوط لتصدر المشهد في باب المندب،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غموض يكتنف مصير الصبيحي بعد رفضه ضغوط سعودية لـ "تحرير" المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص - YNP ..
يلف الغموض مصير وزير الدفاع السباق في حكومة هادي، محمود الصبيحي، مع كشف رفضه ضغوط لتصدر المشهد في باب المندب.
وافاد الصحفي في المجلس الانتقالي، ماجد الداعري، بان الصبيحي رفض كل الاغراءات والامتيازات التي عرضت عليها للعب دور واجهة في اشارة إلى السعودية التي استدعت الصبيحي عقب اطلاق صنعاء لسراحه ولا يزال على اراضيها منذ ذلك الحين رغم تمسكه بالعودة إلى مسقط راسه.
ولم يعرف مصير الصبيحي الذي تتحدث تقارير عن وضعه تحت الاقامة الجبرية كغيره من المسؤولين الذين تحتجزهم المملكة ، لكن توقيت الكشف عن ضغوط على الصبيحي مع تكثيف الامارات خطتها للسيطرة على منطقة باب المندب الذي تشكل بعض مديرياتها مسقط راس الصبيحي تشير إلى محاولة السعودية القاء كل ثقلها لإنقاذ وضع المنطقة التي تع بوابتها الحالية لتصدير النفط وتشهد حراك غير مسبوق من قبل اطراف اقليمية ابرزها الاماراتي التي اعادت تقسيم المنطقة بين الفصائل الموالية لها جنوب وشمال اليمن.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غموض يكتنف مصير الصبيحي بعد رفضه ضغوط سعودية لـ "تحرير" المندب وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المرعاش: الأزمة المالية في ليبيا ستؤدي إلى تغييرات جذرية تحت ضغوط غربية
الوطن| متابعات
أكد المحلل السياسي الليبي، كامل المرعاش، أن أزمة مصرف ليبيا المركزي كانت متوقعة وغير مفاجئة، خاصة وأنها مست مؤسسة حساسة في ليبيا وهي مؤسسة المال. وأشار إلى أن البلاد شهدت صراعات عديدة في طرابلس بين أجنحة السلطة، بعضها كان دموياً وأودى بحياة العديد من الضحايا. هذه المرة، الأزمة مست مؤسسة مالية يعتمد عليها المواطن الليبي بشكل مباشر في غذائه ودوائه، مما جعلها تأخذ بُعدًا محليًا ودوليًا كبيرًا.
وأضاف المرعاش أن الأزمة ترتبط بشكل وثيق بالنفط والعائدات النفطية، وهو ما زاد من أهمية المصرف المركزي، مشيراً إلى أن هذه الأزمة هي من أخطر الأزمات التي واجهتها ليبيا خلال السنوات العشر الماضية.
وألقى المرعاش باللوم على الصديق الكبير، محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق، الذي يتواجد حالياً في تركيا. وأوضح أن هناك أكثر من 30 مؤسسة مالية دولية توقفت عن التعامل مع ليبيا، مما أدى إلى جمود في المعاملات المالية مع العالم الخارجي. وانتقد المرعاش الإدارة الجديدة للمصرف، متهمًا إياها بتقديم بيانات وهمية وتضليل الليبيين بشأن الوضع المالي.
وأشار المرعاش إلى أن الأزمة ستتفاقم في حال استمرارها، حيث سيشعر المواطن الليبي بارتفاع الأسعار وفقدان الدينار الليبي لقيمته، مضيفًا أن المخزون الغذائي المتوفر يكفي لمدة شهرين فقط. وأكد أن هناك محاولات غربية لفرض شخصية جديدة لتولي منصب محافظ مصرف ليبيا المركزي، بديلاً عن الكبير.
وأعرب المرعاش عن اعتقاده بأن الغرب يسعى لحل الأزمة في الأسبوع القادم، وأنه يدرس تعيين شخصية تكون موالية له تمامًا للحفاظ على الوضع الراهن. كما أشار إلى أنه في حال رفض الأطراف الليبية الأسماء المقترحة، قد يتم فرض اتفاقية “النفط مقابل الغذاء” كحل بديل.
واختتم المرعاش تصريحاته بالتأكيد على أن الأزمة قد تؤدي إلى سلسلة من التغييرات، ربما تصل إلى حكومة الدبيبة، حيث يسعى الأخير للحفاظ على منصبه في ظل الضغوط الدولية.