بين مؤيد ومعارض.. عودة الفنان اليمني "حسين محب" إلى صنعاء تُثير الجدل
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
يسود جدل في اليمن، بشأن عودة الفنان اليمني، مدير المركز الثقافي اليمني بالقاهرة "حسين محب"، مع عائلته إلى العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي بشكل مفاجئ.
بين مؤيد ومعارض، توالت ردود فعل اليمنيين، منهم من اعتبر عودته تطبيع مع جماعة الحوثي، بينما آخرون يرون أن الأمر عاديا كون صنعاء عاصمة كل اليمنيين فهو فنان وليس سياسي أو عسكري.
وكان محب قد تم تعيينه مديراً للمركز الثقافي اليمني بالقاهرة في أكتوبر 2021، خلفاً للدكتورة عائشة العولقي. وهو فنان ومغني وملحن يمني معروف، ولد في عام 1985 في قرية العرشي بمحافظة صنعاء.
ويُعدّ المركز الثقافي اليمني بالقاهرة من أهم المؤسسات الثقافية اليمنية في الخارج، حيث يقوم بتنظيم العديد من الفعاليات الثقافية والفنية التي تُعرف الثقافة اليمنية للشعب المصري والعربي.
وتأتي عودة محب إلى صنعاء في ظل ظروف صعبة يمر بها اليمن، حيث يعاني من حرب أهلية منذ عام 2014.
وفي السياق قالت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، "تعظيم سلام لفناننا العظيم حسين محب، كان في صنعاء أو عدن أو القاهرة أو دبي أو أي مكان اختار أن يكون فيه".
من جانبه الكاتب والمحلل السياسي غمدان اليوسفي، كتب "صنعاء ليست ملكا للحوثي ولن تكون، ومن يستطيع السفر إليها سواء موظف حكومي أو غيره فهي بلده".
وقال "أما أن تحشروا الناس في زاوية الاتهامات والتخوين لمجرد سفرهم إليها فهذا منطق يعزز القناعة في داخلكم أن صنعاء ملكية أبو الحوثي ورثها عن الله".
وأضاف "حسين محب نجم يمني وموظف رسمي في الجانب الثقافي نعتز به وصنعاء بلده ولا يحق لأحد أن يمنعه، ليس بالضرورة أن يظهر كل الناس بمظهرك لكي تصنفه أنه معك أو ضدك".
من جهته الناقد اليمني د. قائد غيلان قال "الفنّ مثله مثل الأدب يجب ألّا يقدِّم رسائل سياسية مباشرة،، لا ينبغي على الفنان أن يقف على الحياد ولا أن ينحاز لطرف، عليه أن ينحاز إلى الشعب وألّا يقف على الحياد حين يتطلب الأمر موقفاً وطنياً شجاعاً في مرحلة حاسمة".
وقال "لكن الموقف الوطني يتحدّد بما يحمله الفن من رسائل ودلالات ومعاني، وليس بالمكان الذي يقف عليه الفنان يغنى، لا تحاسبوا فناناً لأنه سكت عن قول رأيه، فالسكوت موقف وحق شخصي مثله مثل الكلام، من حق الفنان أن يغنّي في أي مكان في وطنه أو خارج وطنه وأن يسكت متى شاء".
وأضاف "ليس من المنطقي أن يكون حسين محب فناناً وطنياً وهو يغنّي في القاهرة وخائناً وعميلاً وهو يغني في صنعاء، أن يغني في صنعاء لا يخرجه ذلك من وطنيته".
وتابع غيلان "لا تحاسبوه لأنه غنّى في صنعاء أو في أي مدينة أخرى، بل حاسبوه لو حملت أغانيه مضامين تتعارض مع مصالح البلد سواء أغنّاها في صنعاء أو القاهرة أو باريس".
بدوره الصحفي نوح الحنش، علق بالقول "حسين محب سافر صنعاء لحضور زفاف أحد أقربائه فقامت القيامة، حسين فنان مخلق ومهذب ويحظى بإحترام الجميع فلا تخلوها محلقة".
وأضاف "معانا خمسين ألف وكيل ومدري كم وزير وملحقين وسفراء ورؤساء ونواب ونواب وزراء ومحافظين ومرافقين وحشم وخدم وكلهم مش حولنا ولا حول البلاد ويستلموا بالدولار نهاية كل شهر، والجندي البطل المقاتل في الجبهات ما يحصل إلا 60 ألف قعيطي نهاية كل سته أشهر".
وأردف "خليتوها محلقه على حسين محب انه رجع صنعاء عشان عرس ما رجع مع الحوثي ولا يؤيد الحوثي ولا يدعم الحوثي ولا له أي موقف معهم، لهذا خلوا الناس في حالها وشوفوا الفاسدين حقنا أين وصلوا في البلاد".
من وجهة نظر أخرى يرى الناشط ابراهيم حمود عسقين أن عودة محب إلى صنعاء غير عادية كما يراها البعض، حيث اعتبره موظف في صف الحكومة المناهضة لجماعة الحوثي.
وقال عسقين "مسألة رجوع حسين محب الى صنعاء وهو يشغل منصب في الخارجية اليمنية بسفارة اليمن بالقاهرة واللغط الحاصل حول ذلك ما بين ناقد ومعارض ومؤيد ومساند، مسألة حسين يستحق ذلك المنصب أو غير ذلك لا تعنيني".
وأضاف "فقط زيارته لصنعاء التي يسيطر عليه الحوثي وهو دبلوماسي مع حكومة تحارب الحوثي يعتبر كارثة، ويجب يُقال أو يستقيل من منصبه".
وتابع "البعض سيقول رجع بلاده، رجع بيته، الله يفتح عليه، أعرف ان هذا اما منطق الذي لا يعي المسألة برمتها أو انه منطق من يريد الدفاع عن شخص لأنه يحبه او يبغض من ينتقده، وهذا يميع القضية الأكبر ويساعد على تطبيع الأوضاع مع الحوثي وكأنه لم ينقلب على الجمهورية ولم يقتل ويشرد ويعتقل مئات الآلاف من اليمنيين"، حد قوله.
في حين قال الصحفي محمد سعيد الشرعبي "ليس غريباً عودة حسين محب إلى صنعاء فهو مواطن عادي وليس مثقف أو صاحب موقف أو لسان قضية، الصدمة قد تصيب وتحرج من توسط له بمنصب رئيس المركز الثقافي بالقاهرة".
وأضاف "أنا لا أعرف من توسط له بمنصب أكبر منه بسنين ضوئية، ويبدو لي الحكاية عند الصديق الرفيق خبير الطقس جميل الحاج".
وزاد "إذا كنت محباً للفهن وحريصاً على الحياد وتخاف دفع فواتير النضال فلا تعمل محارباً أو مطبلاً أو مسؤولاً مع أحد أطراف الصراع".
الناشط علي النسي، غرد بالقول "الفنان حسين محب مسئول بحكومة بن مبارك يشغل منصب مدير المركز الثقافي اليمني في القاهرة والذي أحيى عدة حفلات بمشاركة فنانين إسرائيليين، من قبل وصل الى صنعاء وأحيا عرسا فيها وسافر".
وقال "مواطنين مساكين يتم اعتقالهم لشهور بسبب صورة أو زامل على الجوال أو منشور على صفحته في التواصل".
محمد حميد، كتب "أول ما سمعت أن فيه بث مباشر لحسين محب في صنعاء طننت، وقلت يمكن خطأ مطبعي، يمكن وهم، بس تأكدت أنه في صنعاء".
وقال: طيب والتهديدات والأحكام الذي عليه والمنصب الذي في القاهرة؟ طيب ايش فيه؟
وتابع: معقولة حسين محب ليس مستوعب وظيفته ومنصبه؟ وليس مستوعب ما الذي تمثله الوظيفة الحكومية؟ جالس يظن نفسه فنان الشعب وبس، وأن الموضوع عادي فنان وحضر عرس أخوه ما فيها؟
وأردف "لا يعارف انه ما دام قبل وظيفة حكومية فقد التزم بسياسة الحكومة، وأصبح طرف في المعادلة والصراع، بدون محايد أبدا. واذا يريد أن يكون محايد فيتخلى عن الوظيفة".
فيما قال عادل الصالحي "كم قلنا أن تعيين حسين محب مديراً للمركز الثقافي في القاهرة كارثة، وأن الولد هذا يحمل داخله ز-نبيل كبير، وكل يوم يمكنها استضافات للسلالة في المركز الثقافي".
وأضاف "وفوق هذا لا مؤهل ولا ثقافة ولا وعي، فقط مؤهله أنه كان يغني، واليوم قد ذا رجع يطربكم من حضن السلالة".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن صنعاء حسين محب فنان الحوثي الثقافی الیمنی المرکز الثقافی فی القاهرة إلى صنعاء حسین محب فی صنعاء
إقرأ أيضاً:
“الرئاسي اليمني” يقر خطة الإنقاذ الاقتصادي ويوجه بالتنفيذ الفوري لها
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أقر مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الثلاثاء، خطة الحكومة ومصفوفتها التنفيذية للإنقاذ والتعافي الاقتصادي، ووجه بالتنفيذ الفوري للخطة وفقا للمرجعيات الدستورية والقانونية.
وحث المجلس الرئاسي، خلال اجتماع له، بضرورة استيعاب الملاحظات المقدمة من الفريق الاقتصادي، والمعايير المنسقة مع مجتمع المانحين بالتركيز على محاصرة عجز الموازنة العامة، وتعزيز موقف العملة الوطنية واحتواء التضخم في أسعار السلع والخدمات الأساسية.
وأكد المجلس الرئاسي، إدراكه الكامل للمعاناة الإنسانية المتفاقمة التي صنعتها المليشيات الحوثية الإرهابية، وتفهمه للمطالب الشعبية المحقة في تحسين الأوضاع المعيشية، والخدمية، وسبل العيش الكريم.
وكرس الاجتماع، لمناقشة مستجدات الأوضاع السياسية، والاقتصادية، والخدمية، والإنسانية التي فاقمتها هجمات المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية.
واستمع المجلس، إلى خطة الحكومة ومصفوفتها التنفيذية للإنقاذ والتعافي الاقتصادي والتعاطي مع المتغيرات في سعر العملة الوطنية، والسلع الأساسية، وتعزيز وسائل الحماية للفئات الاجتماعية الضعيفة، وتحسين وصول الدولة إلى مواردها السيادية، والوفاء بالتزاماتها الحتمية، وإصلاحاتها الشاملة المدعومة من المجتمعين الإقليمي، والدولي.
وجدد المجلس الرئاسي، تقديره الكبير لمواقف السعودية منوها بهذا الخصوص بإعلان المملكة تقديم وديعة جديدة للبنك المركزي، ودفعة أخرى من المنحة الكريمة للموازنة العامة للدولة، كما أشاد بالترتيبات الجارية التي تقودها بريطانيا لعقد مؤتمر دولي للمانحين.
واطلع المجلس، على تقارير حول الإجراءات التنفيذية لاستراتيجيته الشاملة للتعاطي مع استحقاقات المرحلة المقبلة، بالتركيز على أولوية التنمية، والمعالجات العاجلة للوضع الاقتصادي والخدمي واستكمال معركة استعادة مؤسسات الدولة، والمضي قدما في مسار الإصلاحات المالية والإدارية، وجهود مكافحة الفساد وتعزيز مبادئ النزاهة، والشفافية، والحوكمة.
يمن مونيتور14 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة "الإرهاب" مقالات ذات صلة هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب” 14 يناير، 2025 وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء 14 يناير، 2025 انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية ضد الحوثيين 14 يناير، 2025 رابطة حقوقية يمنية تستنكر المماطلة في إطلاق 979 مختطفا ومخفيا 14 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية رابطة حقوقية يمنية تستنكر المماطلة في إطلاق 979 مختطفا ومخفيا 14 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية “الرئاسي اليمني” يقر خطة الإنقاذ الاقتصادي ويوجه بالتنفيذ الفوري لها 14 يناير، 2025 هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب” 14 يناير، 2025 وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء 14 يناير، 2025 انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية ضد الحوثيين 14 يناير، 2025 رابطة حقوقية يمنية تستنكر المماطلة في إطلاق 979 مختطفا ومخفيا 14 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك وفاة ثلاثة أشخاص في حادث انقلاب مروع شمالي صنعاء 14 يناير، 2025 انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية ضد الحوثيين 14 يناير، 2025 رابطة حقوقية يمنية تستنكر المماطلة في إطلاق 979 مختطفا ومخفيا 14 يناير، 2025 تظاهرات الانتقالي في عدن… استثمار لمطالب الناس ومتاجرة بمعاناتهم 14 يناير، 2025 الحكومة اليمنية تحذر من تداعيات جريمة “الحوثي” في البيضاء وتطالب بوضع حد لسلوكياتها 14 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 11 ℃ 11º - 10º 51% 2.26 كيلومتر/ساعة 11℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 23℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت تصفح إيضاً “الرئاسي اليمني” يقر خطة الإنقاذ الاقتصادي ويوجه بالتنفيذ الفوري لها 14 يناير، 2025 هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب” 14 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬019 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬489 عربي ودولي 7٬251 غزة 8 اخترنا لكم 7٬170 رياضة 2٬437 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬290 كتابات خاصة 2٬115 منوعات 2٬048 مجتمع 1٬870 تراجم وتحليلات 1٬858 ترجمة خاصة 122 تحليل 14 تقارير 1٬643 آراء ومواقف 1٬571 صحافة 1٬490 ميديا 1٬456 حقوق وحريات 1٬355 فكر وثقافة 923 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 380 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...