ارتباطاتي الفنية مؤجلة.. أول تعليق من رحمة رياض بعد وضع مولودتها عالية
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
تعيش الفنانة العراقية رحمة رياض سعادة بعد أن وضعت مؤخرا ومنذ قرابة الشهر مولودتها الأولى "عالية" من زوجها الفنان العراقي الأمريكي ألكسندر علوم، وكانت حريصة على تأجيل كافة نشاطاتها الفنية لفترة من أجل رعاية ابنتها والتواجد إلى جانبها في الشهور الأولى من ولادتها. وكشفت نجمة الغناء العراقية، في حديث هو الأول بعد وضع مولودتها، أنها تعير اهتمامها في الوقت الحالي لرعاية طفلتها الأولى "عالية" والتي لم يتجاوز عمرها الأربعة أسابيع، وأكدت أنها مستمرة في التواجد إلى جانب طفلتها لأسابيع مقبلة حتى نهاية شهر مايو/أيار المقبل، على الرغم من وجود ارتباطات فنية قامت بتأجيلها لحين عودتها بعد الاطمئنان على طفلتها الصغيرة، بحسب "إرم نيوز".
وبينت رحمة رياض موعد عودتها لنشاطاتها الفنية والغنائية، وقالت إنها ستعاود العمل على مشاريعها الجديدة مطلع شهر يونيو/حزيران المقبل، حيث تستهل عودتها للساحة بعد ولادتها من خلال حفل غنائي في ألمانيا يجمعها بالمطرب السوري ناصيف زيتون الذي تشاركت معه في ديو غنائي جديد بعنوان "ما في ليل"، تم طرحه منذ ساعات قليلة وقارب تحقيق مليوني مشاهدة خلال أقل من خمسة أيام فقط.
أغنية "ما في ليل" تم تصويرها بطريقة الفيديو كليب بين لبنان وتركيا، ويجمع بين رحمة وناصيف للمرة الأولى بعد أن سبق وظهرا معا في برنامج اكتشاف المواهب الغنائية "ستار أكاديمي" منذ سنوات طويلة، وبعد أن حقق كلاهما شهرة واسعة في الوطن العربي من خلال خطوات غنائية مؤثرة.
ومن المقرر أن تغني رحمة الأغنية هي وناصيف لأول مرة على المسرح خلال الحفل الغنائي الجديد في ألمانيا، والذي سيكون الحدث الفني الأول الذي تعود به رحمة للساحة الغنائية بعد ولادتها.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
بنتها كشفتها.. كواليس إدعاء سيدة اغتـ.ـصابها أمام طفلتها في أكتوبر
تباشر النيابة العامة التحقيق في واقعة استغاثة مواطن عبر مواقع التواصل الاجتماعي، زعم خلالها تعرض زوجته للاعتداء عنوة داخل إحدى الفيلات بدائرة قسم شرطة ثان أكتوبر بالجيزة، مع اتهامات للأجهزة الأمنية برفض تحرير محضر بالواقعة.
واستمعت النيابة لأقوال الزوج، الذي أكد أن طفلته أفادت بتعرض والدتها للاعتداء أثناء عملها عاملة نظافة على يد عدد من الشباب، ليتقدم ببلاغ رسمي إلى قسم الشرطة.
وبمناقشة الزوجة أمام جهات التحقيق، أقرت أنها توجهت بمحض إرادتها إلى إحدى الشقق بدعوة من أحد الأشخاص، بالاتفاق على مقابل مادي، وبرفقتها ابنتها الصغيرة، وعند حضور والدة مالك العقار وطردهم، انتقلوا إلى عمارة سكنية غير مأهولة، ثم إلى شقة أخرى تابعة لأحد أصدقائهم.
وأضافت الزوجة خلال استجوابها أنها اختلقت رواية التعدي خشية افتضاح أمرها أمام زوجها بعد علمه بالواقعة من الطفلة.
واستمعت النيابة إلى أقوال عدد من الشهود، من بينهم والدة مالك الشقة، التي أفادت أنها شاهدت المجني عليها مع مجموعة من الأشخاص داخل العقار، فقامت بطردهم فورًا.
واستمعت النيابة لأقوال أفراد من سكان المنطقة الذين أكدوا مشاهدتهم للمتهمين والمجني عليها أثناء مغادرتهم للفيلا.
وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة لبيان حقيقة الادعاءات وظروف وملابسات الحادث، مع استعجال تقرير التحريات الأمنية.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين الأربعة، اثنان منهم لهم معلومات جنائية، واعترفوا خلال التحقيقات بارتكابهم الواقعة برضا المجني عليها وفق اتفاق مسبق.
وأمرت النيابة باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، مع استمرار التحقيقات لاستكمال سماع أقوال باقي الشهود وبيان مدى صحة الاتهامات.