الجديع: المعيوف لا يستحق ما حدث له وليس ذنبه ظروف الاتحاد .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي ناصر الجديع، أن حارس مرمى فريق الاتحاد عبدالله المعيوف لا يستحق ما حدث له، ولا يستحق هجوم الجماهير عليه.
وتابع الجديع أن المعيوف غير مسؤول عن ظروف الاتحاد التي يمر بها، ولا يجب تحميله الخسارة وحده،معبرًا عن استيائه من بعض الإعلامين الذين شككوا في ولاء اللاعب للقميص الذي يرتديه.
وعن أداء فريق الاتحاد في مباراة الحزم، فأشار الجديع أنك تشعر ان الفريق يلعب بدون هدف، فلم يكن هناك ردود فعل قوية من اللاعبين.
وأردف أن بيان الاتحاد في رفضه لتأجيل مباراة الهلال والأهلي غريب، حيث أن الاتحاد هو الأكثر استفادة من مواجهة الأهلي والهلال، والأخير في أقصى قوته، حيث أن الأهلي هو منافس الاتحاد الأول على المركز الثالث، من جدول ترتيب الدوري.
وكان المعيوف قد تعرض لانتقادات لاذعة بعد انتشار صورة له مع ناصر الدوسري في اللقاء الذي خسره فريقه أمام الهلال، برباعية لهدف.
وعلق حارس العرين الاتحادي مؤكدًا أن الدوسري جاء له بعد اللقاء واعتذر له عن الهدف الذي سجله في شباكه، فبادره بابتسامة على حديثه.
ناصر الجديع:
عبدالله المعيوف لا يستحق ماحدث له وليس ذنبه الظروف التي يعيشها نادي #الاتحاد ، وتشعر بأن النادي يلعب بدون هدف الحصول على بطاقة آسيوية أو لتحقيق كأس الملك.
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/kaxPNhzPE0
— SSC (@ssc_sports) April 20, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال عبدالله المعيوف
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يوضح الطريقة المثلى للتعامل مع زميل العمل الذي يقلل من أفكارك .. فيديو
الرياض
أكد الدكتور يعن الله القرني، أستاذ التربية بجامعة الملك عبدالعزيز، أهمية التعامل بوعي مع الزملاء الذين يستخفون بالأفكار في بيئة العمل، مشيرًا إلى أن هذا السلوك قد يسبب القلق والتوتر، خاصة خلال الاجتماعات.
وقال القرني خلال استضافته في برنامج “الليوان”، أن التعامل مع هذا النوع من المواقف يمر بثلاث مراحل رئيسية: البث، التوكيد، والاحتراز.
وأوضح أن التوكيد يعني إثبات الذات خلال الاجتماع دون تجاوز الحدود أو التقليل من الآخرين، بينما يعتمد الاحتراز على التحضير الجيد للاجتماع ومتابعة التفاصيل المتعلقة به مسبقًا، أما البث، فهو تفريغ المشاعر من خلال اللجوء إلى الله أو الحديث مع صديق مقرب.
وفيما يتعلق بالقلق الناتج عن هذه المواقف قد يكون غير مبرر أحيانًا، لكن عند إعادة التفكير فيه بعد انتهائه، يمكن فهم أسبابه الحقيقية، وهي عملية يُطلق عليها التأمل، حيث يدرك الشخص أن مشاعره قد تكون ناتجة عن تجاربه السابقة أو تأثيرات سلوكية مكتسبة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/PpI_i9cp9beOTGKy.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/UbortnYbrLLJNKF-.mp4