ترامب يلغي تجمعا انتخابيا في نورث كارولاينا بسبب عواصف متوقعة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألغى المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية "دونالد ترامب" تجمعا انتخابيا في ويلمنجتون بولاية نورث كارولاينا بسبب تحذيرات من عاصفة متوقعة.
وقال ترامب ـ لحشد تجمع لحضور التجمع الانتخابي حسبما أفادت قناة ( الحرة ) الأمريكية اليوم الأحد ـ إنه سيعقد تجمعا آخر في وقت لاحق، مطالبا الحشد بالمغادرة على الفور بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.
ومن جهة أخرى، أعلنت الحملة الانتخابية للمرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب،أنها جمعت 15 مليون دولار في مارس الماضي وهي زيادة كبيرة عن الشهر السابق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترامب نورث كارولاينا عاصفة
إقرأ أيضاً:
المخابرات الأمريكية تعتقد أن روسيا أخطأت في تحديد هوية طائرة الركاب الأذربيجانية وأسقطتها
ذكر إعلام أمريكي نقلا عن مصادر عسكرية، أن المخابرات الأمريكية تعتقد أن روسيا أخطأت في تحديد هوية طائرة الركاب الأذربيجانية وأسقطتها، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
السلطات السورية الجديدة لا تعتزم إلغاء الاتفاقيات مع روسيا روسيا تعلق الرحلات الجوية في مطارات فولجوجراد وأستراخان وقازان
الخارجية الروسية: هناك إمكانية لاستئناف الحوار مع واشنطن بعد تنصيب ترامب
وفي إطار آخر، قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أن روسيا تنظر في سيناريوهات مختلفة لما بعد تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مقاليد السلطة في بلاده.
وأشار ريابكوف خلال مقابلة مع صحيفة "كوميرسانت" الروسية، إلى أن روسيا لا تستبعد، من ضمن السيناريوهات المحتملة، إمكانية استئناف الحوار حول الاستقرار الاستراتيجي، بحيث تتخلى واشنطن عن مسارها الهادف إلى تقويض أمن روسيا.
وأضاف نائب وزير الخارجية الروسي، أنهم (الخارجية الروسية) لا يقومون حاليا في صياغة توقعات لما قد يحدث بعد تغيير الإدارة في البيت الأبيض، إلا أن هناك، بالطبع، عمل تحليلي وتنبؤات معينة، مبنية على فترة رئاسة ترامب الأولى، مشيرا إلى أنه بالنظر إلى ذلك "لدينا الكثير من الشكوك" مردفا: "دعونا نسمي الأشياء بمسمياتها"، كما عاد وشدد على أننا "مستعدون لتطور الأحداث في مختلف الاتجاهات".
كما لفت ريابكوف إلى أن موسكو تحدثت مرارا، عن الشروط التي يجب توافرها لاستئناف الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنه أولا وقبل كل شيء، هو ترك واشنطن لمسار تقويض الأمن الروسي ومحاولة إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا، بالإضافة إلى استعداد الولايات المتحدة للعمل بشكل شامل لتقويض احتمالات الصراع، مع الأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل الهامة للاستقرار الاستراتيجي والتركيز على القضاء على الأسباب الجذرية التي خلقها الغرب بنفسه للتناقضات الأساسية في مجال الأمن، حسب قوله.