هتان النجار: الاتحاد لا يملك إدارة مقتدرة ودائمًا أسأل من يدير النادي؟ .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي هتان النجار عن استيائه الشديد بسبب الأحوال التي يظهر عليها نادي الاتحاد، مؤكدًا أن الاتحاد لا يملك إدارة مقتدرة، عندها القدرة على إدارة الأزمات.
وتابع النجار متسائلًا، عن الشخص الذي يدير نادي الاتحاد، مشيرًا أن كل محاولاته لمعرفة أي معلومة في النادي تكون صعبة جدًا، كما او كان هناك حواجز.
وأشار أنه قبل المباريات من المفترض أن يمتنع اللاعبين عن إدلاء أي تصريح، لكن ما يحدث من لاعبين الاتحاد غير ذلك، حتى تجد أن أشقاء اللاعبين يقومون بالتصريح.
وأردف أن هناك معلومة حصل عليها قبل يومين، تفيد بأن رئيس مجلس إدارة شركة نادي الاتحاد، أنمار الحائلي، لم يكن راضي على البيان الذي صدر من نادي الاتحاد.
وأوضح أنه كان قبل ذلك يعطي لمدرب الفريق جياردو عدة مبررات، أن المشكلة هي مشكلة غيابات وإصابات، لكن الآن تأكد أن الاتحاد أكبر من جياردو.
واختتم حديثه مؤكدًا أنه يجب على الاتحاديين البحث عن مدرب للفريق بإمكانيات نونو سانتو، مؤكدًا أن سانتو مدرب كبير، وما أوصله لإنهاء عقده هي الصراعات.
هتان النجار:
نادي #الاتحاد لايمتلك إدارة مقتدرة ودائما أسأل من يدير النادي؟.. ووصلتني معلومة بأن أنمار الحائلي لم يكن راضي على البيان الأول.
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/Xque8qKUer
— SSC (@ssc_sports) April 20, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنمار الحائلي الاتحاد نونو سانتو نادی الاتحاد
إقرأ أيضاً:
رئيس معهد التخطيط القومي يدير جلسة حوارية بمنتدى البحوث الاقتصادية ERF
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدار الدكتور أشرف العربي، رئيس معهد التخطيط القومي، جلسة حوارية هامة ضمن فعاليات مؤتمر منتدى البحوث الاقتصادية (ERF) بعنوان: "المسارات الوطنية نحو الطاقة النظيفة والنمو المستدام: تونس والمغرب".
وتناولت الجلسة دور الطاقة المتجددة في التنمية الاقتصادية، وأهمية دمج المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر (MSMEs) في عملية التحول الطاقي.
تضمنت الجلسة عروضًا لأوراق بحثية قدمها نخبة من الخبراء، وهم: الدكتور عادل بن يوسف (جامعة كوت دازور ومنتدى البحوث الاقتصادية) وتناول تجربة تونس في التحول الطاقي، في حين استعرض البروفيسور مايكل تانشوم (معهد الشرق الأوسط) استراتيجية المغرب في مجال الطاقة الخضراء.
كما شارك في الجلسة كل من سونيا محامدي (منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية - تونس)، مونجيونغ لي (منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية)، وخالد غزلاني (المركز الدولي لبحوث التنمية)، حيث ناقشوا السياسات الخاصة بالطاقة النظيفة، وتحفيز الاستثمارات، ودور المشروعات الصغيرة والمتوسطة في هذا التحول.
وأكد المشاركون في الجلسة أنه على الرغم من التقدم الكبير الذي أحرزته تونس والمغرب في تبني الطاقة المتجددة، إلا أن التحديات المالية والعوائق التنظيمية، إلى جانب الحاجة إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص، لا تزال تمثل عقبات رئيسية.
ونبهت الجلسة إلى ضرورة أن تكون المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر محور استراتيجيات التحول الطاقي، مما يستلزم إصلاحات واضحة، وحوافز مالية مستهدفة، وبرامج لبناء القدرات لتعزيز دورها في الاقتصاد الأخضر.
جدير بالذكر أن منتدى البحوث الاقتصادية (ERF) يعقد مؤتمره السنوي هذا العام لمناقشة دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والحرفية (MSMEs) في دعم التحول نحو الطاقة النظيفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعلى مدار يومين، استهدف المؤتمر تسليط الضوء على التحديات والفرص التي تواجهها هذه المؤسسات، مع التركيز على خلق فرص عمل خضراء وتمكين الشباب والنساء، ولذا يعد المؤتمر حدثًا مهمًا بمشاركة عدد كبير من الخبراء لدعم السياسات والبحوث من أجل تحقيق تنمية مستدامة وشاملة في المنطقة.