احتفالا بيوم البحرية الصين تفسح المجال أمام الجمهور ليستكشف بوارجها
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
في عيد قوات البحرية، أقامت القوات البحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني فعاليات، خلال اليوم المفتوح في مدينة تشينغداو على الساحل الشرقي.
قام الجمهور في تشينغداو بجولة على السفن الحربية، بما في ذلك مدمرات الصواريخ غويانغ وشيجياتشوانغ وسفينة الإمداد الصاروخي كيكيشيليهو وسفينة الإنقاذ الغواصة هونغزيهو.
وقد شاركت معظم السفن في مهام مثل مهام المرافقة والتدريبات المشتركة. وبالإضافة إلى تشينغداو، قالت البحرية إنها ستنظم أنشطة يوم مفتوح متزامنة في ثكناتها في مدن أخرى.
تمتلك الصين أكبر أسطول بحري في العالم من حيث عدد السفن، كما أنها تدير أسطولاً قوياً من سفن خفر السواحل الكبيرة، التي تدعمها سفن صيد تتعاون مع خفر السواحل، في تأكيد مطالبها الإقليمية في بحر الصين الجنوبي.
شاهد: المناورات البحرية المشتركة بين إيران والصين وروسيا تستمر لليوم الثالثفيديو: تدريبات بحرية أمريكية بمشاركة اليابان وأستراليا والفلبين في بحر جنوب الصينشاهد: "حزام الأمن البحري 2024".. تدريبات عسكرية مشتركة بين روسيا والصين وإيران في خليج عمانوتؤكد بكين أن جيشها دفاعي بحت لحماية ما تقول إنها حقوقها السيادية، ولمواجهة محاولات احتواء نموها الاقتصادي ونفوذها.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام 2024 الصين سلاح البحرية سفينة عيد قوات عسكرية جيشالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الصين سلاح البحرية سفينة عيد قوات عسكرية جيش غزة فلسطين إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس احتجاجات الضفة الغربية فرنسا إيران السياسة الأوروبية غزة فلسطين إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الصومال يعرض على أميركا سيطرة حصرية على قاعدتين جويتين وميناءين
وفي الرسالة التي تحمل تاريخ الـ16 من مارس (آذار) الجاري، والتي أكدها دبلوماسي إقليمي مطلع، قال الرئيس الصومالي إن الأصول تشمل القاعدتين الجويتين في باليدوجل وبربرة، إضافة إلى مينائي بربرة وبوصاصو.
ولم يتسن بعد الحصول على تعليقات من وزيري الخارجية والإعلام الصوماليين.
وقد يمنح هذا العرض الولايات المتحدة وجوداً عسكرياً أقوى في منطقة القرن.
وجاء في الرسالة، "توفر هذه الأصول ذات المواقع الاستراتيجية فرصة لتعزيز المشاركة الأميركية في المنطقة، مما يضمن وصولاً عسكرياً ولوجيستياً من دون انقطاع مع منع المنافسين الخارجيين من ترسيخ وجودهم في هذا الممر الحيوي".
وكالات