شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن كلام أمنيّ عن حزب الله ماذا كشف جنرالٌ إسرائيلي؟، ما زالت التوترات الجارية عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة تثير القلق لدى الأوساط الإسرائيلية وسط سعيٍ لمعرفة أسبابها الدقيقة. وحتى الآن، فإن .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كلام أمنيّ عن "حزب الله".

. ماذا كشف جنرالٌ إسرائيلي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كلام أمنيّ عن "حزب الله".. ماذا كشف جنرالٌ إسرائيلي؟
ما زالت التوترات الجارية عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة تثير القلق لدى الأوساط الإسرائيلية وسط سعيٍ لمعرفة أسبابها الدقيقة. وحتى الآن، فإن هناك اعتقادٌ سائد يشير إلى أن تلك التطورات تأتي بسبب الأزمة الإسرائيلية الداخلية أو بسبب رغبة حزب الله بإستغلال نقاط ضعف الإحتلال، ما يستدعي التعرف على كيفية السلوك الإسرائيلي، ومدى تأثير الاضطرابات الداخلية على قدرة الجيش على الرد. كذلك، فإن الوضع القائم يجعل الإسرائيليين يتساءلون عما إذا أصبح حزب الله بالفعل أكثر جرأة للإقتراب نحو مواجهة عسكرية.  الجنرال تامير هايمان الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية- أمان، ومدير معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، ذكر أن "هناك إسرائيليين يوصون ببدء حرب وقائية هدفها استباق المواجهة، وذلك عقب سلسلة من الأحداث الشمالية التي تشير إلى أن حزب الله أصبح أكثر جرأة، ويبدو أنه يتحدى إسرائيل، سواء عبر التحرش بها مع بدء إنتاج الغاز في حقل كاريش، ثم إرسال مسلح إلى مفترق مجيدو، وصولا للوجود المرئي للحزب على طول الحدود وما وراءها، فضلا عن النشاط الفلسطيني من جنوب لبنان، وإطلاق صواريخ مضادة للدبابات على إسرائيل من الأراضي الخاضعة لسيطرة الحزب".

ويشير هايمان إلى أنه "للتعامل مع المبادرة الإسرائيلية، يستخدم الحزب مبدأ معادلات رد الفعل، أي أن كل عمل إسرائيلي سيتبعه رد من الحزب: الدم بالدم، قتل عنصر في الحزب يساوي قتل جندي إسرائيلي؛ السيادة ضد السيادة".

وأشار إلى أن "الالتزام بهذا المبدأ أمر خطير، لأنه قد يؤدي لديناميكية ردود الفعل وردود الفعل المضادة التي قد تصعّد حدثًا تكتيكيًا محليًا إلى حرب شاملة لا يرغب فيها الطرفان، مع عامل جديد يتمثل بثقة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الزائدة بالنفس".

وأكمل: "إن الحزب يعملُ بدافع الشعور بالقوة المفرطة، لأنها تؤثر على وعيه، وتزيد من جرأته، وثقته بإنجازاته الأخيرة، عقب ما حققه من بناء قوته العسكرية، ومروره بثورة دقيقة، ونجاحه بتحويل كمية كبيرة من قذائفه لصواريخ دقيقة، وتنفيذ قواته الخاصة "الرضوان"، لمناورة ميدانية بطريقة دقيقة وموجهة ضد المستوطنات ومعسكرات الجيش الشمالية".

وأضاف: "إن قدرة الحزب على المناورة في الجليل، وضرب أي نقطة في إسرائيل، وتحديث مفهوم الانتصار عليها، تجعل ميزان القوى لا يترك فرصة أمامه لإيقاف تقدم مناورة الجيش، أو للدفاع عن نفسه ضد نيران الجيش، لكنه سيتسبب في الكثير من الضرر في العمق الإسرائيلي، على حساب أضرار جسيمة وغير مسبوقة في لبنان، لأننا نعيش في معادلة ردع شبيهة بالتدمير المتبادل، كفيلة بخلق الاستقرار، لكن المصطلح العسكري المتداول مؤخرا حول أيام المعركة المقبلة الخاصة بخوض مواجهة محدودة ومحددة زمنياً مع الحزب، خلق وضعاً خطيراً".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كلام أمنيّ عن "حزب الله".. ماذا كشف جنرالٌ إسرائيلي؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزب الله إلى أن

إقرأ أيضاً:

تشكيل حزب جديد في المغرب يرفع عددها إلى 38.. ماذا نعرف عنه؟

قالت وزارة الداخلية المغربية، إن مصالحها المختصة، قد تسلّمت التصريح بملف تأسيس مشروع حزب سياسي جديد يحمل اسم: "التجديد والتقدم". ليُضاف بذلك إلى 37 حزبا آخرين، متواجدين في المغرب.

وبحسب العدد 7360 من الجريدة الرسمية، فإن التصريح (السّماح بالتّأسيس) يتعلق بالحزب الجديد ومشروع تسميته، ورمزه، ومقره المركزي.



ووفقا لـ"مُستخرج" من ملف التصريح بتأسيس "حزب التجديد والتقدم"، فإن الملف المودع لدى مصالح وزارة الداخلية، يتكوّن كذلك من ثلاثة نسخ من مشروع البرنامج، ناهيك عن 418 التزاما مكتوبا في شكل تصريحات فردية بعقد: المؤتمر التأسيسي للحزب داخل الأجل القانوني المحدد.

وأكدت وزارة الداخلية، أن هذا التصريح لا يشكل سندا على قانونية مسطرة المرحلة الأولى من تأسيس الحزب، في انتظار التأكد من مطابقتها لأحكام القانون التنظيمي رقم 29.11 المتعلق بالأحزاب السياسية.

تفاعل واسع

فيما أعلن القائمون على تأسيس الحزب السياسي الجديد، في المغرب، أن مشروعهم السياسي مبني على: "قناعات راسخة وعلى حب الوطن اللامشروط". تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل واسع، مع خبر تأسيس الحزب الجديد.

رصدت "عربي21" جُملة منشورات تتحدّث عن الحزب السياسي الجديد، بين من انتقد ولادة حزب جديد، بالقول: "ما الفائدة من كثرة الأحزاب السياسي، في ظل ما يعيشه المشهد السياسي المغربي من جمود لسنوات"؛ وبين من استفسر: "ما الذي سوف يضيفه الحزب الجديد إلى المغرب".

أيضا، دعا عدد من المتفاعلين مع خبر الحزب الجديد، إلى: "ضرورة تأسيس حزب مغربي للدفاع عن الأمازيغية"، فيما استفسر آخرين: "لماذا لم يأسّس المستقيلين من حزب العدالة والتنمية، لكثرتهم حزبا جديدا؟".

















فيما يقول الحزب الجديد، إنه يطمح إلى: "تشبيب الحياة السياسية مع التمسك بأعمدة السياسة وذوي الخبرة، وذلك من أجل تحسين المردود السياسي وإشراك جميع الفعاليات.."، أشار عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنّ: "القيادات في الحزب الجديد ليست شابّة".

تترأس اللجنة التأسيسية للحزب، وفق موقعه الرسمي، غيثة يحياوي، فيما يشغل منير بحري، منصب مسؤول على التنسيق الداخلي والتنظيمات الموازية، وهو أيضا رئيس حركة مغاربة العالم.

أيضا، تترأس خديجة الحراق، الكتابة العامة والهيئة الوطنية لمرأة الغد المشرق، بالإضافة إلى ترؤس حسن العدس، هيئة الكفاءات والمنظمات الحقوقية.



لماذا الحزب الجديد؟
قال القائمون على تأسيس الحزب الجديد،  الذي يحمل شعار: "الريشة"، عبر موقع الحزب: "عدم الرضى عن الأوضاع الاجتماعية التي يعيش تحت تأثيرها المواطن المغربي عيشا مكرها، في عصر الأزمات الطبيعية والمفتعلة يستدعي وجود كفاءات ذات حس وطني بإمكانها مسايرة التقلبات السريعة والجيو سياسية والماكرو اقتصادية".

وبحسب موقع الحزب نفسه، فإنّه: "يركز على المشاريع الضرورية لتحقيق العيش الكريم، عبر وضعه برامج متكاملة تربط العدالة بالنزاهة والتعليم بالاقتصاد والحقوق بالواجبات والتشغيل بالكفاءة، فضلا عن المحاسبة في جميع الميادين بدون استثناء، مع ضمان حق المواطنة".



ويتبنّى الحزب الجديد، عبر موقعه الإلكتروني، مرجعية ليبرالية اجتماعية بخصوصية مغربية. والهدف من تأسيسه هو خلق مسار سياسي جديد أساسه البرامج السياسية التي يمكن تفعيلها وتقريبها من جميع شرائح المجتمع داخل الوطن وخارجه.


ويتوفّر الحزب الجديد، على منسقين على المستوى الدولي، في كل من فرنسا وإيطاليا وبلجيكا وكندا وهولندا وألمانيا، وعلى رئيسة للجنة التأسيسية، ومسؤول على التنسيق الداخلي والتنظيمات الموازية.

مقالات مشابهة

  • القصاص: انسحاب حزب الله من سوريا أحدث فراغًا أمنيًا
  • 3 كلمات ستحدّد مُستقبل لبنان.. مركز أميركي يكشفها
  • ‏إعلام فلسطيني: 5 قتلى في قصف إسرائيلي استهدف مواطنين في مخيم البريج وسط قطاع غزة
  • ‏مسؤول إسرائيلي ليديعوت أحرونوت: لا نتوقع صفقة شاملة قبل انتهاء ولاية بايدن
  • ‏الدفاع المدني في غزة: 9 قتلى جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بحي الدرج
  • قتيلان وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة
  • واشنطن تنقذ لبنان بالقوة
  • هذا ما يفعله حزب الله الآن.. تقريرٌ إسرائيلي يكشف
  • تشكيل حزب جديد في المغرب يرفع عددها إلى 38.. ماذا نعرف عنه؟
  • لماذا لا يردّ حزب الله على الخروقات الإسرائيليّة؟