سخرت الناشطة السودانية الشهيرة وصاحبة القصص المشوقة كوثر عبد الله, من قوى الحرية والتغيير ورئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك.

وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد تحدثت الناشطة الشهيرة وعلى غير عادتها عن بعض القضايا السياسية.

وقالت الناشطة الملقبة باسم “ماما كوكي” أن بعض المعلقين سألوها عما إذا كانت قد قابلت الدكتور عبد الله حمدوك, والسيدة مريم الصادق المهدي في دولة فرنسا التي تقيم فيها.

وذكرت ماما كوكي بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين أنها كانت من ضمن المؤيدين والمدافعين بقوة عن قوى الحرية والتغيير ورئيس الوزراء السابق.

وقالت: كلنا كنا معاهم خليناهم بعد أن تعرضنا للخذلان منهم, وأضافت: (كانوا سايقننا زي القطيع وبسببهم خربنا وش مع كل الناس حتى البشير عندما قال أدوني فرصة حتى 2020 وقلنا له لالا).

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تجربة ديسمبر: يذهب البشير وليأتي الشيطان.. جاءهم البرهان وحميدتي وقحت وحمدوك!

من يطالبون بالإطاحة بالبرهان في هذه اللحظات لم يتعلموا أي شيء عن تجربة ديسمبر: يذهب البشير وليأتي الشيطان. جاءهم البرهان وحميدتي وقحت وحمدوك! هل هذا ما كنتم تريدونه؟

إنت عندك ناس في الجيش؟ عندك تنظيم عسكري داخل الجيش؟ بتطالب بإنقلاب على أي أساس؟ وضمانك شنو؟ أن الإنقلاب سيكون في صالحك؟ لا يوجد مجرد تمنيات هرمونية حمقاء لعينة.

المطلب المنطقي هو تشكيل حكومة تتولى قيادة البلد وتشكيل مجلس عسكري موسع يضم كافة وحدات الجيش مع وجود البرهان وبرئاسته.

الهدف ليس الإطاحة بالبرهان لأنه خائن، ولكن توسيع قيادة الدولة ودائرة اتخاذ القرار وضمان عدم انفراد مجموعة صغيرة بالتحكم في الدولة وإدارة الحرب.

أي انقلاب في هذه اللحظات بالإضافة إلى كونه قد يكون انقلابا للخونة قد يؤدي لانشقاق الجيش وهزيمته.

آخر ما تحتاجه مؤسسة الجيش في هذه اللحظات هو صراع داخلي وانشقاق.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة