اتحاد الصيادين: حصة الديزل والبنزين نفدت منذ أسبوع والوضع يتفاقم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن اتحاد الصيادين حصة الديزل والبنزين نفدت منذ أسبوع والوضع يتفاقم، ناشد الاتحاد الكويتي لصيادي الأسماك وزير المالية سعد البراك بالوقوف مع مطالب الصيادين والإيعاز للجنة الدعوم بإعادة حصة البنزين كما كانت، مؤكداً أن .،بحسب ما نشر جريدة الراي الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتحاد الصيادين: حصة الديزل والبنزين نفدت منذ أسبوع والوضع يتفاقم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ناشد الاتحاد الكويتي لصيادي الأسماك وزير المالية سعد البراك بالوقوف مع مطالب الصيادين والإيعاز للجنة الدعوم بإعادة حصة البنزين كما كانت، مؤكداً أن قرار التخفيض للنصف مجحف وتسبب في...
54.69.44.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتحاد الصيادين: حصة الديزل والبنزين نفدت منذ أسبوع والوضع يتفاقم وتم نقلها من جريدة الراي الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسباب تدهور كهرباء عدن في الأسابيع الأخيرة
الجديد برس:
كشف الصحافي الاقتصادي أحمد سعيد كرامة عن الأسباب التي أدت إلى استمرار تدهور قطاع الكهرباء في عدن خلال الأسابيع الأخيرة، وتحديداً منذ رابع أيام عيد الأضحى المبارك.
وأكد أن استنزافاً طال وقود الديزل في الشحنة الأخيرة (60 ألف طن) التي كان من المفترض أن تستمر لشهرين، أدى إلى انعكاسات سلبية على قدرات أحمال محطة بترومسيلة، حيث تراجعت من 100 ميجاوات إلى 60 ميجاوات حالياً.
ونقل كرامة عن مصادر شبه رسمية أن عدم استقرار تموين خام النشيمة بصورة يومية، وتأخر وصوله، أدى إلى خلط الديزل مع خام حضرموت لتموين محطة بترومسيلة، إلا أن الكميات تظل غير كافية.
وأشار إلى أن خام حضرموت حافظ على تموين البترول بواقع 4 قاطرات يومياً، لكن دون جدوى.
كما أوضح كرامة أن التوليد بالحد الأدنى لمعظم محطات الديزل الحكومية ومحطات الطاقة المشتراة، أدى إلى إرهاق قدرة المولدات بسبب عدم إجراء الصيانة اللازمة وتأخر صرف المستحقات المالية لشركات الطاقة. ونتيجة لذلك، أصبح وضع الكهرباء مزرياً وكارثياً في مناطق الحكومة اليمنية الموالية للتحالف السعودي الإماراتي.