مساخر
( ٤- ١٠٠)
قاموس( البوخة)
> مَن مِنا لايتذكر المؤتمر الصحفي الشهير للصادق المهدي عليه الرحمة قُبيل انتظام المواكب التي كانت تدعو لها صفحة تجمع المهنيين
> يومها( عرّض) السيد الصادق بهذه المواكب ووصفها بأنها( علوق شدة) و ( بوخة مرقة) كناية عن أنها لم تنضج بعد وأسقط عليها هذا التوصيف النسائي العجيب باعتبارها( بوخة غير منتجة) !!
> ومع هذا ودون أن يسحب الرجل توصيفه هذا ودون أن يعتذر وبعد أن تجمع المعتصمون أمام القيادة أقام حزب السيد الصادق خيمة هناك وكان اليساريون يغمزون في قناة حزب الأمة ويصفون خيمته بأنها ( خيمة حفرة الدخان) مما أضطر السيد الصادق لمهاجمتهم وقال يومها( الشيوعيون مصابون بشذوذ حزبي)
> إييييه
> لم يعش السيد الصادق عليه الرحمة ليرى حالة الشذوذ الوطني والأخلاقي وقادة الحزب الذين خلفوه… قد حولوا الحزب ( لكُهنة) في يد عبدالرحيم دقلوا
> نعم سيادة الإمام ومن ذات القاموس… ( نضجت البوخة واستوت ) وحوّل الواثق البرير وفضل الله برمة ناصر الحزب لمجرد ( قواد ) لمليشيا حميدتي المتمردة….
> أسفي على هذه النار التي خلفت كل هذا الرماد
…………..
مسخرة
…………..
٢٠ أبريل ٢٠٢٤م
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: السید الصادق
إقرأ أيضاً:
لا تستطيع قوة التغلب علينا.. الحرس الثوري الإيراني يكشف طبيعة دعمه للمقاومة
أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، اليوم الاثنين، دعم جبهة المقاومة اللبنانية بكل الوسائل المتاحة، مشيرا إلى أنها "هي من تصنع أسلحتها بنفسها وتقاتل بإمكاناتها".
ووفقا لوكالة "تسنيم"، قال سلامي، خلال مؤتمر الصلاة العام في مدينة بندر عباس جنوب إيران اليوم إن "فلسطين لا تزال حية، إنهم ما زالوا يقاتلون وأركان المقاومة تعمل وفق دوافعها الذاتية وكل طرف يقاتل بإمكاناته الخاصة ولا يعتمد على أحد".
وتابع :"نحن ندعم جبهة المقاومة لكنهم يصنعون أسلحتهم بأنفسهم، نحن من نفذ عملية الوعد الصادق وقوتنا تمتد إلى ما وراء حدود إيران".
نائب قائد الحرس الثوري الإيراني: سنهاجم إسرائيل عبر الوعد الصادق 3قائد الحرس الثوري الإيراني: القوى الأجنبية تسعى لتقسيم سوريارغم علمه بتحركات المعارضة..الحرس الثوري الإيراني يكشف سر عدم تدخله في سورياوأشار سلامي إلى أنه "لا توجد قوة في العالم سواء في البر والبحر والجو تستطيع التغلب على الحرس الثوري".
وتابع قائلا: "مقاتلو الحرس الثوري يدافعون عن إيران الإسلامية بكل كيانهم وقلوبهم المطمئنة وآمالهم الراسخة وخطواتهم الثابتة ليكونوا مصدر قوة لشعبنا العزيز في جميع أنحاء البلاد".
ولفت إلى أن "المقاتلين لا يغفلون عن المناجاة أثناء الحرب وهم يدركون أن الغفلة عن الأعداء تؤدي إلى هجوم مباغت منهم".