الرياض

نبه استشاري الطب النفسي، جمال الطويرقي، للأعراض التي تشير إلى الإصابة باكتئاب ما بعد الإجازة.

وقال “الطويرقي” إن سبب اكتئاب ما بعد الإجازة هو عدم التخطيط الجيد للعطلة، وأبرز أعراض هذا الاكتئاب هو الشعور بالقلق والتوتر والصداع والإجهاد ويستمر مدة أسبوعين إلى ثلاث، وذلك بحسب ما ذكرته في mbc.

وأضاف أن الإنسان يشعر في الإجازة بالراحة والاستمتاع بتخفيف الضغوط عليه، وعندما يعود للعمل أو للدراسة بعد الإجازة فأن تركيزه يقل وقد يصبح مشتت.

وشدد على أهمية أن يتأقلم الفرد على كيفية العودة للعمل بعد الإجازة، وأن يخطط لها بشكل جيد للاستمتاع بها وفي نفس الوقت بما يسمح له بالعودة لعمله ولدراسته.

استشاري الطب النفسي د. جمال الطويرقي:

سبب اكتئاب ما بعد الاجازة هو عدم التخطيط الجيد للعطلة

وأبرز أعراضه الشعور بالقلق والتوتر ويستمر مدة أسبوعين إلى ثلاث #MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/qNWX4hzSG6

— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) April 20, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: استشاري الطب النفسي اكتئاب ما بعد الإجازة الصداع جمال الطويرقي بعد الإجازة ما بعد

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني التوازن لصحة القلب والدماغ بعد الـ 60؟

التوازن عملية "متعددة الأوجه" تشمل الرؤية، والجهاز الدهليزي في الأذن الداخلية، والجهاز العصبي، وهو مهارة تؤثر على جودة الحياة، وتم ربطها في دراسات حديثة بصحة القلب والدماغ.

تقول الدكتورة كيلي غابرييل، من كلية الصحة العامة بجامعة ألاباما: "التوازن يسمح لك بممارسة النشاط البدني. كل ما تفعله يتطلب مستوى معيناً من التوازن؛ الوقوف عند الحوض، والمسح، والمشي مع الكلب. إنه جزء لا يتجزأ من كل نشاط تقريباً".

تدريب التوازن

ووفق الإرشادات الصحية الأمريكية للنشاط البدني، يجب أن يكون تدريب التوازن من روتين التمارين الأسبوعي لكبار السن للمساعدة في منع السقوط، وهي مشكلة شائعة أخرى لدى الناجين من السكتات الدماغية. 

وبحسب "مديكال إكسبريس"، تشمل هذه التمارين: المشي للخلف، أو الوقوف على ساق واحدة، أو استخدام لوح التوازن. 

كما تشير الإرشادات إلى أن الأنشطة التي تقوي الظهر والبطن والساقين تُحسّن التوازن أيضاً.

وفي دراسة سويدية أجريت عام 2024، شملت 4927 مشاركاً لا يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، وكانوا في الـ 70 من العمر. تم قياس توازنهم في بداية الدراسة باستخدام لوح التوازن، ومتابعتهم لـ 5 سنوات.

التوازن الجانبي

ووجد الباحثون أن مشاكل التوازن الجانبي - القدرة على الحفاظ على الثبات أثناء نقل الوزن من جانب إلى آخر من الجسم - ارتبطت بارتفاع خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. 

وبالمثل، وجدت دراسة أخرى أنه من بين ما يقرب من 130 ألف أعمارهم 60 عاماً فأكثر في كوريا الجنوبية، أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف التوازن أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب التاجية أو السكتة الدماغية.

كما وجدت دراستان حديثتان أجريتا العام الماضي ارتباطاً بين ضعف التوازن وزيادة خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.

الربط المباشر

لكن الأطباء لا يؤيدون الربط المباشر بين التوازن وصحة القلب والدماغ، لأن حالات مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والخرف تتطور على مدى عقود، وقد تنشأ بسبب عوامل خطر أخرى.

وتقول غابرييل: "إحدى العلاقات الأكثر تأكيداً هي أنه كلما زاد نشاط الشخص، زادت احتمالية تحسن توازنه. والتوازن عامل رئيسي في الوقاية من السقوط، وهو السبب الرئيسي للإصابة بين البالغين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فأكثر".

مقالات مشابهة

  • حريق كبير يلتهم محالاً تجارية وسط الناصرية والدفاع المدني يتدخل (فيديو)
  • 5 أعراض تظهر عند صعود الدرج تشير إلى إصابتك بمرض خطير
  • نواف التمياط يهنئ الجماهير بمناسبة عيد الفطر .. فيديو
  • فرط التفكير والعزلة.. أحمد هارون يحدد أبرز أعراض وأسباب الهشاشة النفسية| فيديو
  • فرط التفكير والعزلة.. أعراض وأسباب الهشاشة النفسية «فيديو»
  • فوز الشرطة والسليمانية بدوري النخبة لكرة اليد.. والدرجة الأولى ينطلق بعد أسبوعين
  • استشاري: بعض الألعاب النارية درجة حرارة شرارتها أعلى من غليان الماء.. فيديو
  • الحصيني: الحسابات الفلكية تشير إلى أن رمضان 29 يومًا والعيد الأحد
  • هل الشعور بالزهق والضيق فى رمضان ضعف إيمان؟.. أستاذ طب نفسي يوضح
  • ماذا يعني التوازن لصحة القلب والدماغ بعد الـ 60؟