جيهان الشماشرجي لـ«الوطن»: فيلم «سلطان الهوى» من التحديات الكبيرة لي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
انتهت الفنانة جيهان الشماشرجي من تصوير مشاهدها ضمن أحداث فيلم «الهوي سلطان»، مع الفنانة منة شلبي وأحمد داود، استعدادًا لمرحلة المونتاج والمكساج، وطرحه في دور العرض السينمائية بالفترة المقبلة.
جيهان الشماشرجي تتحدث عن مشاركتها بفيلم الهوي سلطانوأوضحت جيهان الشماشرجي فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الفيلم تدور أحداثه حول صداقة كلا من منة شلبي وأحمد داود، وتتطور وتأخذ منحنى آخر، لافتة إلى أن الفيلم تسيطر عليه الأحداث الدرامية الاجتماعية.
وأضافت أن فيلم الهوي سلطان كان تحديا بالنسبة لها، خاصة بعد نجاح مسلسل «كامل العدد +1» و«الحشاشين»، في الموسم الرمضاني 2024، لافتة إلى أنها أرادت أن يتفاجأ بها الجمهور بها في أدوار جديدة عليها.
قصة وأبطال فيلم الهوي سلطانتدور أحداث فيلم «الهوى سلطان» في إطار رومانسي اجتماعي لايت عن العلاقات والحب التي تجمع بين الأصدقاء، وتتحول علاقتهم بسبب الهوي، وتحدث العديد من المفارقات، وهو من بطولة منة شلبي، أحمد داود، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، سوسن بدر وآخرين، ومن إخراج وتأليف هبة يسري، وإنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جيهان الشماشرجي مسلسل الحشاشين مسلسل كامل العدد 1 كريم عبدالعزيز جیهان الشماشرجی
إقرأ أيضاً:
المشاريع المشاركة في هاكاثون الذكاء الاصطناعي تقدم حلولاً لقطاعات استراتيجية
يشهد اليوم الختامي من أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، الإعلان عن الأفكار الفائزة في مسابقة "هاكاثون أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي"، الذي انطلقت فعالياته أمس في "منطقة 2071" بأبراج الإمارات، بمشاركة نخبة من المبتكرين الذين يتنافسون على تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين يعملون دون تدخل بشري، بهدف مساعدة الإنسان في حياته اليومية، وحل تحديات واقعية، والمساهمة في رسم ملامح مستقبل الذكاء الاصطناعي في دبي.
وأكدت مريم خليفة العامري الرئيس التنفيذي لمجموعة "ماترس" من سلطنة عُمان، أن مشاركتها في الهاكاثون تأتي ضمن دورها كموجّه للفرق المشاركة، مشيرة إلى أهمية توجيه الابتكارات التقنية نحو حلول تخدم الإنسان وتُحدث أثراً اجتماعياً واقتصادياً داخل المؤسسات والمجتمعات.
وقالت في تصريح لوكالة أنباء الإمارات /وام /، إن دورها كموجّه يركز على التأكد من أن الحلول المقترحة ترتبط فعلياً بالإنسان، من حيث الفائدة التي تحققها ومدى تأثيرها الإيجابي أو السلبي، لأن جوهر الابتكار الحقيقي ينطلق من احتياجات الإنسان، مشيرة إلى الحرص على طرح تساؤلات أساسية على الفرق، مثل: من هو المستفيد من الحل؟ وما نوع الأثر الذي يُحدثه؟ وهل يترك أثراً سلبياً على فئات أخرى؟، وذلك لضمان تقييم المشاريع من زاويتين: الأثر الإنساني والابتكار التقني”.
أخبار ذات صلةوأضافت العامري أن المشاريع المطروحة تناولت حلولاً لقطاعات استراتيجية مثل الاستثمار العقاري، والسفر، واللوجستيات، لافتة إلى أن دولة الإمارات تُعد بيئة حاضنة لهذه القطاعات، ويمكن للحلول التي تم تطويرها أن تسهم في خفض التكاليف، وتحسين جودة الخدمات، وتسريع عمليات اتخاذ القرار.
وأكدت أن أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي يشكل منصة مثالية لتجميع هذه الأفكار وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق، من خلال دعم الجهات الحكومية والخاصة، لافتة إلى أن عدداً من الشركات العقارية الحاضرة بدأت فعلياً بالتواصل مع الفرق لبحث إمكانية تبني بعض الحلول المقترحة.
ونوهت بتميّز مستوى المشاركات في الهاكاثون، التي تراوحت بين مشاريع ناضجة قابلة للتنفيذ وأخرى واعدة تحتاج إلى التوجيه.
المصدر: وام