شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اتلاف 2500 لغم في مأرب، أعلن مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام اتلاف أكثر من ألفي لغم وعبوة غير متفجرة من مخلفات الحرب في محافظة مأرب، شرقي اليمن،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتلاف 2500 لغم في مأرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام اتلاف أكثر من ألفي لغم وعبوة غير متفجرة من مخلفات الحرب في محافظة مأرب، شرقي اليمن.
وقال "مسام"، في بيان له الأحد، إن فرقه العاملة في محيط محافظة مأرب نفذت اليوم عملية إتلاف لمجموعة 2,500 لغم وعبوة ناسفة وقذيفة غير منفجرة في مديرية الوادي.
وأكد نائب مدير البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام في مكتب مأرب، منتظر الردفاني، أن ما تم تفجيره اليوم هو حصيلة لما قامت فرق مسام بنزعه وتجميعه خلال الفترة الماضية.
54.69.44.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتلاف 2500 لغم في مأرب وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ألغام مزروعة ضد الأفراد في القاع ومطر يحذر: المحافظة ستصبح سورية!
كتبت" النهار": بالغ الخطورة ما يجري في القاع. هكذا يُحذّر رئيس بلدية القاع بشير مطر من التطورات الأخيرة. صحيح أنها ليست المرة الأولى تتأثر البلدات الحدودية بـ"خضّات" دول الجوار، لكنها المرة الأولى يتم العثور على ألغام مضادة للأفراد.يخبر مطر أنها "المرة الأولى نعثر على هذا النوع من الألغام ضد أفراد، مزروعة في حقل خس، وعملت سرية الهندسة في اللواء التاسع في الجيش على تفكيكها. هذه الألغام لا يملكها إلا الجيوش". وإذ يكشف أن "الجيش يواصل تحقيقاته ومسح الحقول"، يعتبر أن "التهديد باللغم أمر جديد. إنها ألغام ضد الأفراد، ولا أعرف ما إذا كان ثمة ألغام أيضا ضد الآليات. هي تشكل تطورًا خطِرًا للغاية، وتلحق الأذى بشاغل الأرض وتهدّد البلدة. لقد اعتدنا التهديد بالسلاح وحتى بالقنابل اليدوية، لكن استخدام الألغام العسكرية يطرح تساؤلات خطيرة، أولها من يمتلك القدرة على الوصول إلى مثل هذه الألغام؟ ومن لديه الخبرة في التعامل معها؟"
والأهم، وفق مطر، أنه "إذا كانت هذه الألغام وغيرها من الأسلحة متوافرة بكثرة في أيدي السوريين الموجودين على أرضنا، فماذا نعمل عندها؟".
من يمتلك القدرة على الوصول إلى هذه الألغام؟ نناشد الدولة التدخل فورا، وإلا سنصبح مهجرين، والمحافظة اللبنانية ستصبح سورية!
ويتوقف عند مسألة ثانية لا تقل خطورة، هي أن "السوريين يستطيعون دخول سوريا والعودة منها بأريحية كبيرة، وساعة يريدون. هم يقودون سيارات بوكالات تعود إلى أعوام، فيما اللبناني لا يسمح له بقيادة سيارة بالوكالة، إلا لشهرين فقط. بعضهم لا يملكون إقامة، وآخرون غير مسجلين. إنها فوضى عارمة بكل ما للكلمة من معنى".
ويشير إلى أن "البعض إذا حاول استثمار الواقع الجديد نتيجة هذا الكمّ من الوجود السوري، كيف نلجمه؟ بعد الزهوة بالانتصار صارت الأمور مع الجانب السوري أصعب".
وصولا إلى التهريب، لا يقل الأمر إشكالية، وخصوصا تهريب المازوت الذي يشكلّ تهديدا مباشرا. يقول مطر: "كأن الدولة مشرّعة الأمر و"مستحية"، ولا تقوم بأي رادع. الصهاريج تدخل لأسباب عديدة، منها الربح للشركات أو للخزينة أو لأشخاص، إنما البلدة متضررة، ببناها التحتية وتحطيم قنوات المياه فيها وغيرها. طالبنا مرارا بتشريعها والسماح بمرورها على كل المعابر والحواجز، أو ضبطها كلها لأننا لن نستطيع تحمل الأضرار، أو تحمل التبعات التي يدفع ثمنها أناس موجودون في أرضهم. إن هذا التهريب مشرّع، وبسببه لن نتمكن من ضبط التهريب الآخر، تهريب البشر".
أمام كل هذه الخطورة، يطالب مطر بخطوات، منها "رفع السواتر الحدودية ومراقبتها، ونشر الجيش والقوى الأمنية في شكل أكبر لضبط المعابر غير الشرعية، وإبعاد البيوت والمزارع عن الشريط الحدودي، وإنشاء مناطق عازلة تسهلّ تسيير الدوريات الأمنية". ويؤكد أنها "تدابير حدودية ينبغي أن تبدأ فورا، لأننا لسنا أمام جيش نظامي، إنما فصائل متعددة، والحدود يفترض أن تكون مضبوطة. إذا تضاعف عدم الاستقرار في سوريا، فسنبقى نستقبل لاجئين بهذه الفوضى. إلى متى يتحمّل هذا البلد؟ والى متى يستمرون بنقل خلافاتهم إلى الداخل اللبناني وزعزعة الأمن، ولاسيما في البلدت الحدودية؟"هكذا، تتأثر القاع صراحة بسوريا. يناشد مطر الدولة "معالجة الأوضاع وإلا سنبقى متأثرين بأي تطور، ونتخوف من انفلات الأمور لأن أي مشكلة مع مخيم سوري سيكون لها تداعياتها. هذه المحافظة اللبنانية ستصبح سورية، وسنصبح أقلية في أرضنا ومعرّضين للتهجير، ونحن نسمع أخبارا كثيرة في هذا المجال. صحيح أننا باقون، لكننا لن نعيش والخطر دائما بجانبنا". مواضيع ذات صلة وسائل إعلام سورية: تحليق مكثف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي في أجواء محافظة القنيطرة Lebanon 24 وسائل إعلام سورية: تحليق مكثف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي في أجواء محافظة القنيطرة