قيادي سابق بجبهة البوليساريو يفضح غباء نظام الكابرانات.. وسم الدحميس أشد غضاضة لو كانوا يفقهون
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
تفاعلا مع ما تعرضت له بعثة نادي نهضة بركان من مضايقات واستفزازات لدى وصولها أمس الجمعة إلى العاصمة الجزائر، بسبب قميص الفريق المزين بـ"خريطة المغرب الرسمية"، وما رافق هذا الموضوع من جدل كبير، اختار "مصطفى سلمى"، القيادي السابق بجبهة البوليساريو الوهمية، أن يقطر الشمع على نظام الكابرانات، عبر لفت أنظارهم إلى "غبائهم" الكبير، بعد أن ركزوا كليا على "الخريطة" وعدم انتباههم إلى "عبارة" بدلالات قوية، مكتوبة على قميص "البراكنة".
وارتباطا بالموضوع، نشر "ولد سلمى" تدوينة عبر حسابه الفيسبوكي، جاء فيها: "وسم أتاي الدحميس على صدور اللاعبين أشد غضاضة على القوم من إشكالية الخريطة لو كانوا يفقهون"، مشيرا إلى أن "الدحميس"، هي كلمة باللهجة "الحسانية" الصحراوية المغربية، وتعني "المساء".
في ذات السياق، تفاعل عدد كبير من المتابعين المغاربة مع تدوينة "ولد سلمى"، حيث اعتبروها بمثابة "كلاش" قوي، من شأنها أن تعمق جراح الكابرانات أكثر، سيما بعد أن تضمنت إشارات قوية إلى أن وحدة المغرب والمغاربة جسد واحد لا يمكن تجزيئه مهما كانت الظروف، بدليل أن فريق نهضة بركان المنتمي لجهة الشرق، يحظى بدعم مستشهر من الأقاليم الجنوبية المغربية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
سعر قميص أحمد سعد في الحفل الأخير يثير الجدل
أحيا الفنان أحمد سعد أول أمس الجمعة حفلا غنائيا في الكويت، ضمن حفلات “موسم الكويت 2024”، وظهر في الحفل بقميص بكم قصير وبنطلون واسع باللون الأبيض ليظهر بلوك مميز.
واختار أحمد سعد قميص واسع من فالنتينو، برسومات زهرة اللوتس، وبلغ سعر قميص أحمد سعد ،4000 يورو أي 214 ألف جنيه مصري.
كما شهد الجمهور الكويتي ليلة غنائية مميزة في حفل "أساطير الطرب" الذي أقيم الجمعة في قاعة أرينا، ضمن فعاليات “موسم الكويت”، إذ اجتمع ثلاثة من نجوم الأغنية العربية في ليلة طربية بامتياز بدأها الفنان بهاء سلطان، تلاه أحمد سعد واختتمها آدم.
منذ الساعات الأولى من مساء الجمعة، بدأ الجمهور في التوافد إلى قاعة أرينا، حتى اكتملت القاعة قبل انطلاق الأمسية بساعتين تقريبا، وفي تمام التاسعة والنصف مسلء، أعلن مقدما الحفل أسرار السعيد وعبدالله مال الله، عن بدء الليلة الطربية بصعود بهاء سلطان إلى المسرح، حيث استقبله الجمهور بعاصفة من التصفيق.
بهاء سلطان أبدع في تقديم باقة من أغانيه التي جمعت بين القديم والجديد، واستهل وصلته بأغاني مثل: “معلمين”، “الواد قلبه بيوجعه”، “بالراحة شوية علينا”، “قولي”، “تعالى أدلعك”، و”أنا مصمم”.
وبتلقائيته وعفويته المعتادة، تواصل بهاء سلطان مع الجمهور، مستجيبًا لرغباتهم، ليكمل وصلته بأغنيات مثل: “قوم أقف وأنت بتكلمني” ، “أنا غلطان”، “يا ترى”، و”أنا من غيرك”.
أما الفارس الثاني، أحمد سعد، فقد أشعل الأجواء بحضوره المميز، حيث ألهب حماس الجمهور بأغنياته التي مزجت بين الرومانسية والإيقاع السريع.
وقدم "سعد" مجموعة من أعماله الغنائية من بينها “سكوت سكوت” ، “اليوم الحلو” ، “وسع وسع”، “سيرينا يا دنيا” ، “سبب فرحتي”، و”عليكي عيون”.
وواصل "سعد" التألق بأغنيات مثل “أتدري الفرحة كم صوت”، “بحبك يا صاحبي” ، “نفسك ترجع” ، “كلامي انتهى”، “اختياراتي”، “يا عراف” ، و ”يا ليالي”، وفي ختام وصلته، وجه سعد شكره للجهة المنظمة وللمنتج حسين موسى على تنظيم الحفل، وأشاد بالألعاب النارية التي قدمها الفنان أحمد عصام.