المسيحيين يساءلون “هل يجوز لهذه الأقلية المتطرفة أن تستمر في هذه الاعتداءات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن المسيحيين يساءلون “هل يجوز لهذه الأقلية المتطرفة أن تستمر في هذه الاعتداءات، صراحة نيوز 8211; دعت لجنة العدل والسلام في مجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأراضي المقدسة فلسطين، إلى وقف اضطهاد المسيحيين والاعتداء على .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المسيحيين يساءلون “هل يجوز لهذه الأقلية المتطرفة أن تستمر في هذه الاعتداءات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – دعت لجنة العدل والسلام في مجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأراضي المقدسة- فلسطين، إلى وقف اضطهاد المسيحيين والاعتداء على مقدساتهم من قِبل يهود متطرفين. وقالت اللجنة في بيان مساء امس،”كثرت الاعتداءات في الأشهر الأخيرة على رجال الدين المسيحيين والمقدسات المسيحية، وأثارت قلق المسيحيين وغضبهم، سيما في حيفا والقدس، وتعرض رجال الدين للإهانة بالكلام أو بالأيدي، إضافة الى الكتابات المسيئة على جدران الكنائس وتخريب المقدسات.
وأضافت: “للأسف قلما يهتم المسؤولون لذلك أو يلقون القبض على الفاعلين، ويظل المعتدون بلا محاسبة ولا عقاب. المسيحيون غاضبون ومنذهلون كيف أن السلطات الإسرائيلية المسؤولة عن تطبيق القانون، لا تفعل شيئا بحق المعتدي.
وبحسب البيان، إن من بين الاعتداءات المتكررة في الأيام الأخيرة، الاعتداء على دير السيدة مريم العذراء “سيدة الكرمل”، في حيفا والمعروف باسم دير ستيلا ماريس، أو “نجمة البحر”، على قمة جبل الكرمل،الذي يزوره مئات المسيحيين ومن سائر الأديان، المحليين والأجانب. وأشار الى أن المسيحيين يساءلون “هل يجوز لهذه الأقلية المتطرفة أن تستمر في هذه الاعتداءات على هذا المكان المسيحي المقدس؟”. وقال، “يحلو للحكومة الإسرائيلية أن تكرر أنها تضمن حرية الممارسة الدينية لكل مواطنيها. وتقول إنها تحمي كل مواطنيها من الجريمة والفوضى، وتضمن تطبيق القانون واحترام النظام. فكيف تسمح الآن بأن تستمر ظاهرة الاحتقار والاعتداء هذه؟”.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المسيحيين يساءلون “هل يجوز لهذه الأقلية المتطرفة أن تستمر في هذه الاعتداءات وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
محللون: لهذه الأسباب يركز الاحتلال على مخيمات الضفة
حذر محللون سياسيون من المخططات الإسرائيلية الجاري تنفيذها في مخيمات الضفة الغربية، وقالوا إنها تهدف إلى تهجير السكان وتدمير هذه المخيمات ورمزيتها تمهيدا لتصفية القضية الفلسطينية.
وحسب ما أفاد موقع "والا" الإسرائيلي، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي قرر تفكيك مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في مدينتي جنين وطولكرم بالضفة الغربية، وتحويلها لأحياء تتيح له حرية أكبر في التحرك وتنفيذ عملياته بالمنطقة، ويترافق ذلك مع استمرار الاحتلال في ضم مزيد من أراضي الضفة والتي بلغت مساحتها أكثر من 52 ألف دونم منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومن جهتها، قالت بلدية جنين إن مخيم جنين بات منطقة غير صالحة للعيش بالمطلق مع العدوان الإسرائيلي المستمر، وأضافت أن الاحتلال دمر نحو 600 منزل والبنية التحتية بشكل كامل في المخيم ويواصل فرض حصار مشدد على محافظة جنين التي يقطنها 360 ألف نسمة.
وفي تعليقه على الموضوع، قال الخبير في شؤون مراقبة الاستيطان، سهيل خليلية، إن الاحتلال الإسرائيلي يريد تهجير سكان مخيم جنين بالكامل، وبعدها ينتقل إلى مخيمي طولكرم وعين شمس وبقية المدن والقرى الفلسطينية، مشيرا إلى أنه يستهدف المخيمات باعتبارها معقلا للمقاومة الفلسطينية بالضفة.
إعلانوأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي يريد بناء دولة للمستوطنين الإسرائيليين، ولذلك يسعى للسيطرة على 70% من مساحة مناطق "ج".
وحسب خليلية، فإسرائيل ليس لديها رغبة في ضم الضفة الغربية بالكامل، لأنه ستتحمل مسؤولية ملايين الفلسطينيين.
أما الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية الدكتور مصطفى البرغوثي، فيرى أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى لضم الضفة الغربية بالكامل، وما يقوم به حاليا هو إعادة رسم معالم الضفة بالكامل لتتحول من منطقة فلسطينية إلى منطقة إسرائيلية، وقال إنه بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 زاد الاحتلال من البناء الاستيطاني ومن تدمير كل ما هو فلسطيني.
واعتبر البرغوثي أن الهجوم الإسرائيلي على مخيمات الضفة الغربية هدفه تصفية قضية اللاجئين كجزء من تصفية القضية الفلسطينية وتدمير الوجود الفلسطيني.
صمود الفلسطينيينبيد أن الممارسات الإسرائيلية -يضيف البرغوثي- جعلت الفلسطينيين لا يحلمون فقط بالعودة إلى مخيماتهم وبيوتهم وإنما بالعودة إلى المناطق التي هجروا منها عام 1948، وشدد على أن الفلسطينيين سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة لن يتخلوا عن أرضهم ووطنهم، وأنهم بصمودهم سيحبطون المخططات الإسرائيلية التي تستهدفهم.
ومن جهته، أوضح الأكاديمي والخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى من خلال عملياته في الضفة إلى تحقيق هدفين إستراتيجيين، أولهما القضاء على القضية الفلسطينية، وهو الأمر الذي يذكر به رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في كل المناسبات، والهدف الثاني هو ضم الضفة الغربية.
وذكّر الدكتور مصطفى بالبناء الاستيطاني المتواصل، فمثلا تمت الصادقة عام 2024 على 10 آلاف وحدة استيطانية في الضفة الغربية، وفي عام 2025 تمت المصادقة على 11 ألف وحدة استيطانية.
أما عن كيفية إحباط المخطط الإسرائيلي في الضفة، فيربط الدكتور مصطفى هذا الأمر بالثمن الذي يمكن أن تدفعه إسرائيل بشريا وأمنيا وعلى مستوى سرديتها في العالم.
إعلان