7 آلاف دولار .. فرص عمل في السفارة الأمريكية بالقاهرة| تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
يسعى الكثير من المواطنين إلي البحث عن فرص عمل مميزة وعليه فإن السفارة الأمريكية بالقاهرة أعلنت عن حاجتها إلي وظيفة قائد فريق الصيانة.
فرص عمل السفارة الأمريكية
وتتوافر فرص عمل السفارة الأمريكية في القاهرة حيث أعلنت السفارة عبر موقعها الرسمي الحاجة إلى قائد فريق الصيانة وذلك براتب مادي يبلغ 7,784 دولارًا أمريكيًا/في السنة.
تسعى سفارة الولايات المتحدة إلى إيجاد قوة عاملة متنوعة تتمتع بفرص متساوية للجميع بغض النظر عن العرق أو اللون أو الدين أو الجنس أو الأصل القومي أو العمر أو الإعاقة أو الانتماء السياسي أو الحالة الاجتماعية .
ووفق السفارة يجب أن يكون المرشحون قادرين على بدء العمل بعد استلام تصريح الوكالة حيث توفر الوظيفة راتب مادي مميز يبلغ 7,784 دولارًا أمريكيًا/في السنة
ويمكن للراغبين الحصول علي الوظيفة المعلنة التقديم فى موعد أقصاه 21/04/2024.
وظائف السفارة الأمريكية بالقاهرةكما تتوافر لدي السفارة الأمريكية بالقاهرة فرصة عمل لحام بمرتب مادي مميز يبلغ 5,769 دولارًا أمريكيًا/في السنة علي أن يتم التقديم فى موقع أقصاه 01/05/2024
طريقة التقديم على فرص عمل السفارة الأمريكية
ويمكن للمواطنين الراغبين فى الحصول على فرص عمل السفارة الأمريكية الدخول إلى الموقع الرسمي الخاص بها، واختيار الوظيفة المطلوبة، وإدخال جميع البيانات والمستندات المطلوبة للتقديم على الوظيفة.
وتوفر السفارة الأمريكية بالقاهرة العديد من الوظائف الشاغرة حيث تعلن بشكل دوري عن حاجتها لبعض التخصصات والتي يمكن للمواطنين الذين تتوافر فيهم الشروط التقديم علي الفرص المتاحة.
وتوفر السفارة الأمريكية راتب مادي مميز حسب التخصصات المطلوبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل فرص عمل للشباب فرص عمل السفارة الأمريكية بالقاهرة وظائف السفارة الأمريكية بالقاهرة وظائف شاغرة السفارة الأمریکیة بالقاهرة فرص عمل السفارة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
نفط عُمان يسجّل قفزة والمحادثات الأمريكية الصينية تعيد الأمل للأسواق
عواصم - العمانية "ورويترز": ارتفع سعر نفط عُمان الرسمي تسليم شهر يوليو القادم إلى 62 دولارًا أمريكيًّا و10 سنتات للبرميل، مسجلًا زيادة قدرها دولارًا و47 سنتًا مقارنة بسعر الخميس الذي بلغ 60 دولارًا و63 سنتًا.
ويأتي هذا الارتفاع في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية موجة صعود لأسعار النفط، مدفوعة بتطورات إيجابية على صعيد العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم. وتجدر الإشارة إلى أن المعدل الشهري لسعر الخام العُماني تسليم شهر مايو الجاري بلغ 72 دولارًا و51 سنتًا للبرميل، منخفضًا 5 دولارات و12 سنتًا عن تسليم شهر أبريل الماضي.
وفي الأسواق العالمية، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 42 سنتًا أو 0.7 بالمائة إلى 62.55 دولار للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنتًا أو 0.7 بالمائة إلى 59.67 دولار للبرميل، وسط أجواء من التفاؤل بعد إعلان الصين أنها منفتحة على محادثات جديدة مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية.
وقالت وزارة التجارة الصينية إنها تُقيِّم عرضًا من الولايات المتحدة لاستئناف المحادثات التجارية، ما أعاد الآمال بإمكان نزع فتيل التوترات التي أضعفت الأسواق وأثرت سلبًا على سلاسل التوريد العالمية.
وكانت أسعار النفط قد تأثرت في الأسابيع الماضية بمخاوف من ركود اقتصادي عالمي ناتج عن اتساع الحرب التجارية، في وقت تتجه فيه مجموعة "أوبك بلس" إلى رفع إنتاجها تدريجيًا.
وفي تعليقها على التطورات، قالت فاندانا هاري، مؤسسة شركة "فاندا إنسايتس" لتحليل أسواق النفط :إذا قررت واشنطن السير في اتجاه التهدئة، فسيشكل ذلك تحوّلًا في المزاج العام داخل الأسواق، مؤكدة أن الطريق لن يكون سهلًا، لكن هذه بوادر مشجعة لتجاوز مأزق أثقل كاهل الأسواق لأسابيع.
إلى جانب ذلك، تلقت أسعار النفط دعمًا إضافيًا من تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الإيراني، بعد تأجيل جولة من المحادثات مع طهران بشأن برنامجها النووي، وكان ترامب قد أعاد سابقًا فرض سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، في مسعى لدفع صادراتها النفطية نحو الصفر ومنعها من تطوير السلاح النووي.
وحققت أسعار النفط مكاسب بنحو 2% عند تسوية تعاملات الخميس، مستفيدة من هذه التصريحات، رغم استمرار التوقعات بزيادة المعروض من مجموعة "أوبك بلس".
ونقلت رويترز عن مصادر أن السعودية أبلغت شركاءها بأنها لا تمانع في تحمّل انخفاض الأسعار لفترة طويلة، ولا تخطط لدعم السوق عبر تخفيضات إنتاج إضافية، فيما يستعد عدد من أعضاء "أوبك بلس" لاقتراح تسريع وتيرة زيادة الإنتاج خلال اجتماع يجمع 8 دول من الأعضاء يُعقد يوم الأثنين المقبل لتحديد خطة إنتاج يونيو.
وأشارت وحدة أبحاث "بي.إم.آي" التابعة لوكالة فيتش إلى أن نمو إمدادات الدول غير الأعضاء في "أوبك بلس"، إلى جانب تراجع هيكلي في نمو الطلب العالمي، سيجعل المجموعة مضطرة إلى التكيّف مع أسعار أقل، بغض النظر عن توقيت تقليص خفض الإنتاج.