بسبب الطقس.. تعليق الدراسة الحضورية غدًا في عسير ونجران
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعلنت جامعة الملك خالد والإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير عن تعليق الدراسة حضورياً غداً، بجميع كليات الجامعة، في المقر الرئيس وفي المحافظات، وفي جميع مدارس تعليم عسير.
وذلك بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد؛ وحرصًا على سلامة الجميع.البلاك بوردوأوضحت الجامعة أن الدراسة ستكون - عن بعد - عبر "البلاك بورد" للطلبة ومنسوبي ومنسوبات الجامعة.
أخبار متعلقة "الأرصاد" يكشف توقعات الطقس على الرياض حتى الاثنينتطوير الاقتصاد الوطني.. تفاصيل أسبوع الابتكار 2024فيما أشار تعليم عسير إلى أن العملية الدراسية ستكون مستمرةً عبر منصة "مدرستي" لجميع الطلاب والطالبات ومنسوبي ومنسوبات المدارس ومكاتب التعليم.
بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، وحرصًا على سلامة الجميع..
تقرّر تحويل الدراسة ليوم غدٍ الأحد 12 / 10 / 1445هـ؛ لتكون "عن بُعد" عبر #منصة_مدرستي ، لجميع مدارس #تعليم_عسير . pic.twitter.com/lbqcC1dkF3— إدارة تعليم عسير (@MOE_ARP) April 20, 2024تعليم نجرانفي نفس السياق، أعلنت إدارة تعليم نجران عن تعليق الدراسة الحضورية يوم غدٍ الأحد، وتحويلها -عن بُعد - عبر منصة مدرستي، لجميع الطلبة، ومنسوبي ومنسوبات المدارس، وإدارات تعليم نجران ومحافظات خباش، وثار، وحبونا، وبدر الجنوب، ويدمة، ومكاتب التعليم.
ويأتي هذا القرار بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، وحرصاً على سلامة الجميع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس أبها تعليق الدراسة تعليق الدراسة غد ا عسير نجران تعلیم عسیر
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم الفلسطينيين: غزة بحاجة لجميع انواع الاستجابة الإنسانية
أكد رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، صلاح عبدالعاطي، أن الشاحنات التي تدخل لقطاع غزة تتنوع ما بين مساعدات غذائية وخيام ومستلزمات طبية ووقود، لتعويض ما يعاني منه سكان القطاع بعد استخدام إسرائيل لسلاح التجويع والتشريد لأكثر من 15 شهرا.
وقال عبدالعاطي، في تصريحات تلفزيونية ، اليوم الاثنين، إن "قطاع غزة بحاجة لكافة الاستجابة الإنسانية فى جميع المجالات سواء الأغطية أو الخيام، أو مراكز الإيواء المؤقتة، والكرفانات، والغذاء بكل أنواعه، ومعدات الدفاع المدني والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الملابس والأحذية، لمواجهة تداعيات فصل الشتاء القارس".
وأضاف أن منظمات الأمم المتحدة تشرف بنفسها على عمليات التوزيع وإدخال المساعدات بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني والمصري، إضافة إلى المساعدات المختلفة التي تدخل عن طريق الهلال الأحمر الإماراتي والسعودي والقطري، فهم يشرفون أيضا بأنفسهم علي توزيع المساعدات بمشاركة بعض المؤسسات الأهلية والدولية العاملة في هذا المجال من أجل وصول المساعدات بعدالة إلى المتضررين وضحايا الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أن الاستجابة السريعة وخطة التعافي الأولي والتي تسبق عمليات إعادة الإعمار، ستتطلب وقتا طويلا، وبالتالي من المطلوب إدخال مستشفيات ميدانية وعيادات متنقلة وأطباء متطوعين، إضافة إلى إجلاء الجرحى والمرضى بسبب انهيار المنظومة الصحية بالكامل، ولذلك يجب الزج بكل الطاقات الممكنة لتعافي القطاع الصحي وتقديم الخدمات الصحية للمواطنين.