روسيا تحذر.. تخصيص واشنطن مساعدات لكييف ب61 مليار دولار ستقتل المزيد من الأوكرانيين
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
بعد جدل وخلافات كبيرة ها هو مجلس النواب الأمريكي يوافق على مشاريع القوانين لإرسال حزمة مساعدات لأوكرانيا بالإضافة لمصادرة الأصول الروسية..
المشروع سيُرفع لمجلس الشيوخ ذي الأغلبية الديموقراطية ليتم بعد ذلك التوقيعُ عليه من قبل الرئيس الأمريكي جو بايدن ليأتي أولُ رد من الكرملين أن قرار مجلس النواب الأمريكي بتقديم المساعدة لأوكرانيا سيزيد من إثراء أمريكا ويزيدُ من تدمير أوكرانيا "ويجعل المزيد من الأوكرانيين يموتون بسبب نظام كييف بينما الخارجية الروسية وعلى لسان الناطقة باسمها وصفت الخطوة بالدعم المباشر للأنشطة الإرهابية.
فهل هي الرصاصة الأخيرة التي يمكن لواشنطن أن تقدمها؟ وما الذي سيغيره ذلك في الميدان مع تقدم روسي كبير وماذا عن رد روسيا خاصة بموضوع مصادرة الأصول المجمدة؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الكونغرس الأمريكي كييف
إقرأ أيضاً:
فرنسا تسمح لأوكرانيا باستخدام صواريخها بعيدة المدى ضد روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، إن أوكرانيا يمكنها استخدام الصواريخ الفرنسية طويلة المدى ضد روسيا "في إطار الدفاع المشروع".
وجاءت تصريحات الوزير الفرنسي في مقابلة مع شبكة "بي بي سي"، أثناء زيارته إلى لندن في 22 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، ستبثها كاملة يوم الأحد.
ووفق وكالة "الأناضول"، أوضح بارو أنه لا توجد "خطوط حمراء" لدى فرنسا فيما يتعلق بدعمها لأوكرانيا.
وتجنب التأكيد ما إذا كانت الصواريخ الفرنسية قد استخدمت سابقًا، قائلًا: "مبادئنا واضحة.. رسائلنا تسلَّمها بوضوح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي".
وفيما يتعلق بإمكانية مشاركة جنود فرنسيين في الحرب الأوكرانية، قال بارو: "لا نستبعد أي خيار".
وتابع: "سندعم أوكرانيا بالكم والمدة التي تحتاجهما.. لماذا؟ لأن المعني هنا هو أمننا". واعتبر أي تقدم يحققه الجيش الروسي يزيد التهديدات تجاه أوروبا.
ويوم الأربعاء الماضي، ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن أوكرانيا استخدمت لأول مرة، صواريخ كروز طويلة المدى من طراز "ستورم شادو" ضد.
ويُعرف أن صواريخ "ستورم شادو" يصل مداها إلى أكثر من 250 كيلومترًا.
ومنذ 24 فبراير عام 2022، تشن روسيا هجومًا عسكريًّا على جارتها أوكرانيا، وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلًا" في شؤونها.