«أكسيوس»: واشنطن تتجه لفرض عقوبات على كتيبة بالجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
واشنطن (وكالات)
أخبار ذات صلة المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي لـ«الاتحاد»: الوضع الإنساني في قطاع غزة يتجاوز الكارثة «النواب» الأميركي يقر مساعدات بقيمة 95 مليار دولار تشمل أوكرانيا وإسرائيلأفادت 3 مصادر أميركية لموقع «أكسيوس» الإخباري، أمس، بأنه من المتوقع أن يعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، خلال أيام، عقوبات ضد كتيبة تابعة للجيش الإسرائيلي، بسبب انتهاكات في الضفة الغربية المحتلة.
وأشارت المصادر المطلعة التي لم يكشف الموقع عن هويتها، إلى أن العقوبات المتوقعة ستمنع الكتيبة وأفرادها من تلقي أي شكل من أشكال المساعدات أو التدريبات العسكرية الأميركية.
وأوضح «أكسيوس»، أن هذه ستكون المرة الأولى التي تفرض فيها الولايات المتحدة عقوبات على وحدة عسكرية إسرائيلية.
ويحظر قانون صدر عام 1997 من قبل السيناتور الأميركي السابق باتريك ليهي، تقديم المساعدات الخارجية الأميركية أو برامج التدريب التابعة لوزارة الدفاع «البنتاغون» إلى وحدات الأمن والجيش والشرطة الأجنبية التي يُزعم بشكل موثوق أنها ارتكبت انتهاكات لحقوق الإنسان.
ونقل «أكسيوس» عن مسؤول أميركي قوله، إن «قرار بلينكن بشأن الكتيبة يستند إلى حوادث في الضفة الغربية وقعت قبل هجوم 7 أكتوبر الماضي»، مبيناً أنه «لم تتم معاقبة العديد من الوحدات الأخرى في الجيش الإسرائيلي والشرطة التي تم التحقيق في تصرفاتها، وذلك بعد أن تصحح سلوكها».
وشُكّلت الكتيبة كوحدة خاصة للجنود الإسرائيليين المتشددين، وجميع أعضائها من الرجال.
وأصبحت الوحدة، المتمركزة في الضفة الغربية، خلال السنوات الماضية، وجهة للعديد من المستوطنين الشباب اليمينيين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلسطين واشنطن الضفة الغربية غزة الجيش الإسرائيلي أنتوني بلينكن إسرائيل البنتاغون
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلمّح.. روسيا تتجه للاعتراف بدولة كوريا الشمالية «قوةً نووية»
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم الاثنين، أن “روسيا تعمل على توسيع تعاونها مع كوريا الشمالية في المجال الفضائي لقاء إرسال بيونغ يانغ قوات لدعم موسكو في حربها على أوكرانيا”.
وقال بلينكن خلال مؤتمر صحافي في سيول إن “جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية تتلقى بالأساس معدات وتدريبات عسكرية روسية، ولدينا الآن ما يدعو إلى الاعتقاد بأن موسكو تعتزم تقاسم تكنولوجيا متطورة في مجال الفضاء والأقمار الاصطناعية مع بيونغ يانغ»، مستخدماً التسمية الرسمية لكوريا الشمالية”.
وذكر أن “واشنطن تعتقد أن روسيا «قد تكون على وشك» الاعتراف رسمياً بكوريا الشمالية قوةً نووية، وهو ما سبق أن أعلنته السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد في ديسمبر”.
هذا وأطلقت كوريا الشمالية الاثنين”صاروخا باليستيا باتجاه بحر الشرق الذي يُعرف أيضا باسم بحر اليابان، وفق ما أفاد الجيش الكوري الجنوبي”.