تمثل القوات الجوية أحد الأسلحة الرئيسية التي تحدد قوة الجيوش، لأنها تضم طائرات متنوعة يقوم كل منها بدور محدد لدعم الأسلحة الأخرى في البر والبحر، إضافة إلى دورها الرئيسي في خوض الحروب الجوية.

المكتب الإعلامي في غزة: الجيش الإسرائيلي أعدم أكثر من 300 بالطواقم الطبية بعد وفاته.. من هو قائد الجيش الكيني الجنرال فرانسيس أوغولا؟

وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 7 دول تصنف قواتها الجوية ضمن أضخم 21 قوة جوية في العالم في 2024، حسبما تشير إحصائيات موقع "غلوبال فاير بور" الأمريكي.

يأتي سلاح الجو المصري في المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا متقدما على تركيا والسعودية وإسرائيل والجزائر والإمارات، بينما تأتي القوات الجوية الإيرانية المرتبة السابعة.

القوات الجوية المصرية: تصنف في المرتبة رقم 8 عالميا وفي المرتبة الأولى بالمنطقة بألف و80 طائرة حربية.

القوات الجوية التركية: تصنف في المرتبة رقم 9 عالميا وفي المرتبة الثانية بالمنطقة بألف و69 طائرة حربية.

القوات الجوية السعودية: تصنف في المرتبة رقم 12 عالميا وفي المرتبة الـ3 بالمنطقة بـ914 طائرة حربية.

القوات الجوية الإسرائيلية: تصنف في المرتبة رقم 19 عالميا وفي المرتبة الـ4 بالمنطقة بـ612 طائرة حربية.

القوات الجوية الجزائرية: تصنف في المرتبة رقم 12 عالميا وفي المرتبة الـ5 بالمنطقة بـ605 طائرة حربية.

القوات الجوية الإماراتية: تصنف في المرتبة رقم 21 عالميا وفي المرتبة الـ6 بالمنطقة بـ560 طائرة حربية.

القوات الجوية الإيرانية: تصنف في المرتبة رقم 22 عالميا وفي المرتبة الـ7 بالمنطقة بـ551 طائرة حربية.

ويشير تصنيف الموقع إلى أن أي قوة جوية متطورة يمكن تقسيمها إلى 8 أفرع وفقا لنوع الطائرات الحربية والمهام العسكرية سواء كانت قتالية أو غير قتالية.

ويشمل تصنيف القوات الجوية لأي دولة مقاتلات مخصصة لخوض المعارك الجوية أمام طائرات معادية سواء داخل المجال الجوي أو خارجه، وطائرات هجومية تتولى مهام قصف مواقع العدو بما تملكه من أسلحة بعيدة المدى وتقنيات هجومية متطورة.

كما تشمل أسلحة الجو الحديثة طائرات المهام الخاصة وطائرات التزود بالوقود التي لها أهمية خاصة في زيادة مدى الطائرات الهجومية بصورة تمكنها من تنفيذ مهام قصف لمواقع بعيدة عن قاعدة انطلاقها، إضافة إلى طائرات النقل العسكري، والمروحيات المختلفة وأبرزها مروحيات النقل والمروحيات الهجومية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القوات الجوية الجيوش الأسلحة الأخرى منطقة الشرق الأوسط عالمیا وفی المرتبة

إقرأ أيضاً:

منخفضات جوية تؤثر على بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية

#سواليف

#كتلة_هوائية #شديدة_البرودة ستؤثر على شرق البحر المتوسط اعتبارًا من يوم غد الخميس، حيث ستشهد #بلاد_الشام وشمال مصر انخفاضًا ملموسًا في درجات #الحرارة. #الأجواء ستتحول لتصبح باردة، مع تزايد فرص تساقط زخات من #الأمطار على طول السواحل الشامية.

مع حلول يوم الجمعة، ستزداد تأثيرات الكتلة الهوائية الباردة على المنطقة، حيث سيترافق ذلك مع #منخفض_جوي ضحل يتمركز حول جزيرة قبرص. هذا سيؤدي إلى انخفاض إضافي في درجات الحرارة في بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية، مع تحول الأجواء إلى شديدة البرودة في بلاد الشام تحديدًا. كما ستتهيأ الفرصة لتساقط زخات غزيرة من الأمطار الرعدية، خاصة في لبنان وغرب سوريا، لا سيما المناطق الساحلية، مع امتداد الهطولات إلى شمال فلسطين والأردن.

هذه الكتلة الهوائية الباردة ستكون مصحوبة برياح قطبية، ما يزيد من احتمالية تساقط الثلوج على المرتفعات الجبلية العالية في سوريا ولبنان.

مقالات ذات صلة الخطاطبة .. 3478 سجينا استفادوا من العقوبات البديلة بإستثناء ” الزعبي” 2024/12/26

مع بداية الأسبوع المقبل، وبفعل دوران الكتلة الهوائية الباردة شرق المتوسط، يُتوقع تشكل نظام جوي جديد على هيئة منخفض جوي. المؤشرات الأولية تشير إلى احتمال تركّز الهطولات المطرية في جنوب بلاد الشام (الأردن وفلسطين)، إضافة إلى مصر، وأجزاء من العراق وشمال السعودية. هذه الحالة الجوية ما زالت قيد المتابعة.

والله تعالى أعلم.

مقالات مشابهة

  • عودة جوائز تيك توك الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • تحديات النمو الاقتصادي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. المشكلات الموضوعية
  • تحديات النمو الاقتصادي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.. المشكلات الموضوعية
  • منخفضات جوية تؤثر على بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية
  • عاجل.. طائرات حربية تشن سلسلة من الغارات الجوية على أهداف بالعاصمة صنعاء
  • الشرق الأوسط للسياسات: الفترة الحالية فرصة ذهبية لإسرائيل لفعل ما تريده بالمنطقة
  • تقارير أولية تكشف السبب وراء تحطم طائرة أذربيجان
  • الإمارات الأولى إقليمياً والـ18 عالمياً في تقرير تنمية السياحة والسفر لعام 2024
  • فتح باب المشاركة في «مخيم المبدعين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»
  • المسيحيون في الشرق الأوسط يحتفلون بعيد الميلاد وسط حالة عدم يقين وخوف كبيرين بالمنطقة