الثورة نت:
2025-03-13@22:48:03 GMT

أبعاد المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل

تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT

 

 

إنها المرة الأولى التي اختارت فيها الجمهورية الإسلامية الإيرانية الرد المباشر على الإجرام الصهيوني عليها، فقد أرسلت الطائرات المسيرة والصواريخ إلى عمق الأراضي المحتلة مستهدفة ضرب أهداف عسكرية حيوية، حسب الرواية التي تم الإعلان عنها، وهي نقلة نوعية لمسار الصراع الصهيوني- الإيراني الذي كان يتحاشى الدخول المباشر في مواجهة مع الكيان الصهيوني رغم الاعتداءات الكثيرة والأهداف الحيوية التي تم استهدافها، فلم يعد بعد المسافة حاجزا ولا حائلا دون الرد، ولم يعد الاعتماد، على الحلفاء والموالين لها من ضمن الممكنات التي يوكل إليها القيام برد الاعتداء الكيان الصهيوني في كل مرة يستهدف الأهداف الاستراتيجية للجمهورية الإيرانية يعلن ذلك، وكان الصمت وانتظار الفرصة للرد من إيران هو الأسلوب المتبع، مما شجعه على الاستمرار والتطاول أكثر فأكثر، تم اغتيال رئيس هيئة الطاقة النووية في عمق الأراضي الإيرانية بأسلوب معقد وبقدرات كبيرة، وتم اغتيال الشهيد المجاهد الحاج قاسم سليماني والمهندس في العراق وكان الرد الإيراني ضرب قاعدة عين الأسد التي تتمركز فيها القيادة الأمريكية، لكن التعتيم الإعلامي والسيطرة الإعلامية، أظهرت قدرات الاغتيال وشوهت حقائق الرد الذي كان فاجعة على أمريكا وحلفائها من الصهاينة، وصهاينة العرب، وتمادى الصهاينة في ضرب الأهداف الحيوية الإيرانية في سوريا وكان آخرها قصف القنصلية الإيرانية واغتيال الشهداء الذين جاء هذا الرد المباشر ليؤكد أن إيران تستطيع أن تدافع عن نفسها مباشرة.


إيران صرحت للعالم بأن ردها يستهدف أهدافاً عسكرية حيوية كالمطارات والمعسكرات والأماكن العسكرية الحساسة، وإسرائيل تكتمت على الإصابات والآثار التي طالتها الطائرات المسيَّرة والصواريخ، وبعض المحللين يريدون أن يتخلصوا من الشك، لأنهم مؤمنون بإسرائيل وقدراتها ومصداقيتها، مع أنهم يعلمون أن اليهود وخاصة الصهاينة كاذبون على ربهم، فهل سيصدقون مع خلقة ” ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ” آل عمران الآية (75).
لقد اعتمد الصهاينة على الدعاية والذباب الالكتروني واللوبي الإعلامي المسيطر على وسائل الإعلام العربية والأجنبية في تحقيق أهدافه وتحطيم معنويات خصومه، وهو ما ظهر جليا في كل الحروب التي خاضها وآخرها حرب السابع من أكتوبر التي أثبتت للعالم أجمع أن الكذب والتضليل والخداع أساس الاستراتيجية اليهودية، المقاومة ببسالتها وبطولتها حطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر، والرد الإيراني كشف مقولة القبة الحديدية، فرغم الحصار المفروض على أبطال المقاومة إلا أنهم استطاعوا اختراق الجدار العازل واستطاعوا الصمود والمواجهة لأكثر من سبعة أشهر في ظل تكالب الاعتداء والقتل والإجرام من الجيش الصهيوني والمتحالفين معه، والاسناد والدعم الذي يتلقاه العدو من قبل صهاينة العرب والمنافقين والخونة.
وكشف الرد الإيراني أن السكوت على الإجرام الصهيوني لن يستمر، فهناك ردود مباشرة بمختلف أنواع الأسلحة المدمرة، ولن يستطيع الحلفاء المتصهينون إيقاف تلك الصواريخ والمسيَّرات من الوصول وتأديب القتلة والمجرمين إلى عمق الأراضي المحتلة، فقد أصبحت الآن في مرمى الاستهداف المباشر وهي رسالة يجب أن يعيها الصهاينة.
هذا التراشق المتبادل بين إيران وإسرائيل يجب أن تستفيد منه الأنظمة العربية والإسلامية وأنه يصب في مصلحة القضية الفلسطينية التي تمثل أولوية السياسات العربية وفقاً لما هو مُعلن، لكن التطبيع واستفراد الصهاينة بالدول الواحدة تلو الأخرى جعلها تساند توجهات الصهاينة وتنحاز ضد إيران كدولة ونظام، حتى أن بعضها اعتنق الصهيونية وتنصل عن العروبة والإسلام، ومن العجيب أن بعض الدول حاولت جاهدة اعتراض الصواريخ والمسيَّرات عن الوصول إلى الأراضي المحتلة مساعدة وعوناً للصهاينة، بينما الأجواء مفتوحة إذا كانت الضربات من الكيان الصهيوني لاستهداف أي قطر عربي أو إسلامي، كما فعل الكيان الإسرائيلي في استهداف المفاعل النووي العراقي، عندما اخترقت طائراته الحربية أجواء المملكة العربية السعودية -آنذاك -رغم وجود الإنذار المبكر “الاواكس” ولم تفعل السعودية شيئاً من أجل منع الاعتداء، وليس ذلك فحسب، فالاغتيالات التي تمت لقيادات العمل الوطني في حركات المقاومة الفلسطينية فتح أو حماس أو الجهاد أو الجبهة الشعبية، تمت بإسناد ودعم من قبل بعض الأنظمة العربية في تونس ولبنان وغيرهما من البلدان كالإمارات أو الأردن.
فقد فاجأ الرد الإيراني المطبعين والعملاء والخونة وجعلهم يشنون الدعايات المضللة سواء من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر المنابر الإعلامية المحلية والعربية أو العالمية، ولم يبق إلا أن يشكلوا تحالفاً للرد على إيران، لأنها اعتدت على كيان الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة بالصواريخ والمسيَّرات على أن يستثنوا المقاومة الفلسطينية منه، أما إسرائيل فهي أول من يجب أن يشمله الحلف إن لم تشكل هي الحلف المراد للرد على إيران.
إيران ومعها محور المقاومة هي من تواجه اليوم الحلف الصهيوني الصليبي الذي اغتصب أرض فلسطين وشرد أهلها وارتكب المجازر والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة والتجويع والحصار بحق أشقائنا على أرض فلسطين وقطاع غزة، أما من رفعوا يوماً من الأيام شعار “تحرير فلسطين من النهر إلى البحر”، فقد انكشفت سوءاتهم وأصبحوا للصهاينة داعمين ومؤيدين، وهو تحول ليس مستغرباً، فمن أوصلهم إلى سدة الحكم والسلطة هو ذاته من أوجد الصهاينة وأعطاهم أرض فلسطين، وهي مسرحية هزلية لم تعد تنطلي فصولها وحواراتها على الشعوب العربية والإسلامية وسيأتي اليوم الذي تستعيد فيه كرامتها وحقوقها من الصهاينة والخونة والعملاء وما ذلك على الله بعزيز.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

هل دقت ساعة تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل؟

في ظل التطورات الأخيرة التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط، لا سيما الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان، وما نتج عنها من تحولات جذرية في المشهد السياسي والعسكري، تبرز تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين لبنان وإسرائيل.

اعلان

ومع المحاولات الجارية لإعادة رسم خريطة المنطقة بعيدا عن حركة "حماس" في غزة وحزب الله في لبنان، يطفو على السطح سؤال محوري: هل يكون لبنان، البلد الذي طالما اعتُبر من أشد المعادين لإسرائيل، على أعتاب مرحلة جديدة قد تقوده إلى تطبيع العلاقات مع الدولة العبرية؟

هذه التساؤلات اكتسبت زخما كبيرا في الفترة الأخيرة، خاصة مع تصاعد التصريحات الإسرائيلية التي تشير إلى إمكانية تغيير في المعادلات الإقليمية.

كما أن وصول الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام إلى سدة الحكم في لبنان، أضاف بعدا جديدا إلى هذه التساؤلات. ففي وقت يحاول بلد الأرز، نفض غبار الحرب التي أنهكته، يبدو أن الضغوط الداخلية والخارجية قد تدفع نحو إعادة النظر في موقف بيروت التقليدي الرافض للتطبيع.

وتتعزز هذه الاحتمالات في ظل التقييمات الإسرائيلية والأمريكية التي ترى أن حزب الله، العدو اللدود لتل أبيب، لم يعد يتمتع بنفس القوة التي كان عليها سابقا.

فبعد سلسلة الضربات الإسرائيلية التي استهدفت قيادات الحزب، بما في ذلك اغتيال أمينه العام حسن نصرالله وعدد من قادته البارزين، إضافة إلى إضعاف قدراته العسكرية بشكل كبير، تبدو الخريطة الجيوسياسية للحزب في تراجع. هذا إلى جانب سقوط النظام السوري بقيادة بشار الأسد، الذي كان أحد أبرز خطوط إمداد السلاح للحزب، مما أدى إلى تقييد تحركاته وعزله نسبيا.

وفي هذا السياق، تبرز محاولات داخلية وخارجية للضغط على حزب الله، بهدف منعه من النهوض مجددا كقوة مؤثرة في المنطقة. فهل تكون هذه التحولات بمثابة مقدمة لمرحلة جديدة في العلاقة بين لبنان وإسرائيل؟ أم أن بيروت ستبقى على موقفها ولن تلحق بركب الدول التي وقعت على اتفاقيات أبرهام امع الدولة العبرية أثناء ولاية الرئيس ترامب الأولى؟

أنصار حزب الله في وقفة احتجاجية على تصريحات نائبة المبعوثة الأمريكية الخاصة للسلام في الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس بعد عد لقائها مع رئيس البلاد، بيروت، الجمعة، 7 فبراير 2025Bilal Hussein/Copyright 2025 The AP. All rights reserved"بادرة حسن نية" تجاه عون

وفي سياق متصل، نقلت قناة "كان" الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "تل أبيب ترغب في تعزيز موقف الرئيس اللبناني"، وأشارت إلى أن "في ذلك مصلحة إسرائيلية".

هذا وأكد مصدر سياسي إسرائيلي لقناة "12" أن سياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو غيرت الشرق الأوسط، معربا عن الرغبة في "إبقاء الزخم وصولا للتطبيع مع لبنان".

وتأتي هذه التصريحات في أعقاب إشارات سابقة من مبعوث الرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي أبدى تفاؤله بإمكانية تطبيع العلاقات بين بيروت وتل أبيب، معتبرا أن لبنان وسوريا "يمكنهما اللحاق" بقطار التطبيع الذي انطلق في المنطقة قبل سنوات.

وفي خطوة لافتة، أطلقت إسرائيل سراح خمسة لبنانيين يوم أمس، بينهم عنصر في حزب الله وجندي من الجيش اللبناني وثلاثة مدنيين، ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذه الخطوة بأنها "بادرة حسن نية" تجاه الرئيس جوزاف عون، مؤكدا أن العملية تمت بتنسيق مع الولايات المتحدة.

وفي تطور آخر، أعلن نتنياهو عن مفاوضات مع لبنان بشأن ترسيم الحدود البرية بين الجانبين وانسحاب تل أبيب من 5 نقاط حدودية لبنانية.

كما كشف عن اجتماع رباعي عقد في الناقورة بلبنان بمشاركة ممثلين عن الجيش الإسرائيلي والولايات المتحدة وفرنسا ولبنان، وتم الاتفاق على إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة تهدف إلى استقرار المنطقة، وستركز على عدة قضايا".

من جهتها، أشارت صحيفة "الأخبار" اللبنانية القريبة من حزب الله إلى أن السفيرة الأمريكية في بيروت ليزا جونسون "انتقلت من مرحلة التلميح إلى مرحلة الحديث المباشر عن التطبيع"، حيث أبلغت مسؤولين لبنانيين بارزين بأن "على لبنان الاستعداد للمرحلة المقبلة، حيث ستكون المفاوضات قائمة بشكل سياسي وتركز على سبل تأمين حل شامل ودائم للمشكلة مع إسرائيل".

وعلى الرغم من هذه التصريحات والتحركات الإسرائيلية والأمريكية، لم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب اللبناني حتى الآن. 

Related"أدركت أنني في ورطة" جندي إسرائيلي يكتب مذكراته عن استهداف حزب الله لقاعدة عسكرية في 8 أكتوبربقاء الجيش الإسرائيلي في خمس نقاط بالجنوب اللبناني: أي خيارات لدى لبنان وحزب الله؟نعيم قاسم: حزب الله هو من يقرر متى يصبر ومتى يبادر وإسرائيل لم تتقدم سوى مئات الأمتار بجنوب لبنانعائقان .. أمام التطبيع لبنان وإسرائيل

هذا وكان محلل الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، جاكي خوجي، أشار إلى أن "اتفاق السلام مع لبنان يمكن أن يوقع غدا" لولا وجود عائقين رئيسيين، هما وجود الجيش الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية وحزب الله، الذي رغم تراجعه، سيعمل على منع أي تطور من هذا النوع.

اعلان

وأضاف خوجي في مقال نشره بصحيفة "معاريف" العبرية أن هناك "تغييرا إيجابيا قادما من بيروت"، مستشهدا بتصريحات رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام والرئيس عون، التي تضمنت انتقادات لإيران وحزب الله. 

وخلال مشاركته في القمة العربية الطارئة في القاهرة، شدد الرئيس اللبناني على أن "لبنان لن يكون ساحة مفتوحة باسم حروب الآخرين، ولن يكون مركز قيادة أو محطة عبور لتدخلات أجنبية"، مما اثار استياء المؤيدين لحزب الله الذين سارعوا لانتقاده على وسائل التواصل الاجتماعي على اعتبار أن كلام عون فيه تلميح للتنظيم المسلح وإيران. 

الرئيس اللبناني جوزيف عون يصافح نائب المبعوث الأمريكي الخاص للسلام في الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس في بعبدا، شرق بيروت، لبنان، الجمعة، 7 فبراير/شباط 2025Lebanese Presidency press office via AP

ومنذ الثامن من أكتوبر 2023، عندما قرر حزب الله فتح جبهة الجنوب المتاخمة لشمال إسرائيل دعما لغزة، وفق تعبير قادته، تصاعدت الأصوات الناقدة للحزب داخل لبنان، خاصة من خصومه السياسيين الذين يعتبرونه دولة داخل دولة وكيانا ينفّذ أجندة إيرانية. كما يعارضون وجوده كتنظيم مدجّج بالسلاح والصواريخ، ويطالبونه في كل مناسبة بتسليم هذا السلاح الذي يهدد السلم الأهلي وفق تعبير الخصوم.

وكما هو متوقع، فإن الحزب بقي على موقفه، إذ أكد أمينه العام نعيم قاسم، قبل أيام، أن التنظيم "لن يتوقف ولن يترك إمكاناته أمام العدوانية والاحتلال الإسرائيلي" وفق تعبيره.

اعلان

وتعهد قاسم في مقابلة مع قناة "المنار" التابعة للحزب بمواصلة التصدي للدول العبرية على الأرض اللبنانية، فقال: "إذا استمر الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان، فلا بد من مواجهته من قبل الجيش والشعب والمقاومة" حسب قوله.

ورغم تراجع قدرته العسكرية، لا يزال حزب الله يتمتع بنفوذ سياسي لافت في على الساحة السياسية، حيث يمتلك كتلة نيابية وازنة وقاعدة شعبية كبيرة قد تقف حجر عثرة أمام جهود التطبيع. فالطائفة الشيعية في لبنان، التي تؤيد غالبيتها مواجهة إسرائيل، تشكل ما يزيد عن 30% من النسيج الاجتماعي.

ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فقد تم تسجيل آلاف آلاف الخروقات الإسرائيلية للاتفاق الموقع مع لبنان. حيث تم استهداف الجنوب والبقاع مما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، مما يضع علامات استفهام كبيرة حول مدى صمود الاتفاق ومستقبل الهدوء في المنطقة بشكل عام.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "خذلت جيشك يا ريّس".. لقاء عون والشرع يفجّر غضب اللبنانيين ويُعيد إلى الأذهان معركة جرود عرسال مئات الآلاف في وداع أمين عام حزب الله حسن نصر الله على وقع غارات إسرائيلية على شرق وجنوب لبنان تحولات حزب الله اللبناني مع نصرالله وبعده حركة حماسإسرائيلحزب اللهلبنانالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext زيلينسكي: وافقنا على هدنة الـ30 يوما لتحقيق السلام وأريد أن يرى ترامب ذلك يعرض الآنNext موسكو تدرس ردها على هدنة الـ30 يومًا بعد محادثات جدة وروبيو يؤكد: الرفض سيكشف نواياها الحقيقية يعرض الآنNext حماس: "إسرائيل تستخدم الحصار الإنساني على غزة كسلاح" ومنظمة أطباء بلا حدود تصفه بـ"العقاب الجماعي" يعرض الآنNext انتهاكات متصاعدة في الساحل السوري: حصيلة الضحايا المدنيين ترتفع إلى 1383 قتيلاً يعرض الآنNext كاتس يحذر الشرع: "الجيش الإسرائيلي يراقبك من جبل الشيخ كل صباح" اعلانالاكثر قراءة تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم القضاء الفرنسي يحاكم معلّمة بتهمة التحرش بتلميذة أقدمت على الانتحار لافروف: العنف في الساحل السوري "غير مقبول" والحل سياسي "لن يكون الأخير".. ترامب يعلّق على اعتقال الناشط الفلسطيني محمود خليل بروكسل تقر حزمة إجراءات انتقامية ردا على الرسوم الأمريكية على الصلب والألومينيوم اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبمحادثات - مفاوضاتإسرائيلالاتحاد الأوروبيواشنطنسورياروسياالسعوديةالرسوم الجمركيةغزةأوكرانيادفاعالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • من واشنطن يبحث مستقبل مفاوضات الولايات المتحدة المباشرة مع حماس
  • الخارجية الإيرانية: التعليق على رسالة أمريكا قيد الدراسة
  • منظمة بدر الإيرانية: واشنطن تفرض قيودًا تمنع العراق من استيراد الغاز الإيراني” المقدس”
  • هل دقت ساعة تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل؟
  • وزير الخارجية الإيراني: سيتم تسليم رسالة ترامب إلى إيران قريبا عبر مبعوث من إحدى الدول العربية
  • موعد مباراة ريال مدريد ضد أتلتيكو في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة
  • التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين..
  • إعلام إسرائيلي: مفاوضات واشنطن مع حماس أبعدت نتنياهو لمدرجات المتفرجين
  • الضمير الإيراني العامري يدعو إلى حماية المصالح الإيرانية في العراق والمنطقة
  • تسريبات جديدة بشأن المحادثات المباشرة بين حماس وإدارة ترامب