أسامة كمال يتحدث عن الأوضاع المخيفة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أسامة كمال أكد على أهمية وصول المساعدات الطبية والإمدادات إلى قطاع غزة لتسهيل العمليات الطبية الصعبة التي تجرى في المستشفيات هناك، خاصة جراحات العظام التي تحتاج إلى فترة استشفاء طويلة.
جراح مصري يروي تفاصيل رحلته في قطاع غزة شاهد| تفاصيل إدخال مصر 3315 شاحنة مساعدات خلال 20 يومًا لقطاع غزة الأوضاع في غزةوأوضح أسامة كمال خلال برنامجه “مساء دي إم سي”، والمذاع عبر فضائية “دي إم سي” أن الظروف الصعبة التي يمر بها سكان قطاع غزة تجعل الحياة صعبة بلا مقومات أساسية للحياة.
وصف كمال الحالة في غزة بأنها مفزعة ومفجعة، معبرًا عن استيائه من استمرار الهجمات الإسرائيلية والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتفنن في إحداث الدمار والإصابات بشكل مروع في غزة، مستغلة في ذلك المعايير المزدوجة والنفاق.
وفي سياق متصل، أشار كمال إلى أن شركة جوجل قررت فصل 28 موظفًا احتجاجًا على عقد مع الحكومة الإسرائيلية، مما يظهر تنديد العالم بالسياسات الإسرائيلية في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الشعب الفلسطيني قوات الاحتلال أسامة كمال جراحات العظام قطاع غزة دي أم سي الظروف الصعبة الهجمات الاسرائيلية المساعدات الطبية مساعدات الطبية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: سياسة التجويع هي امتداد لحرب الإبادة التي شنها العدو ضد غزة
الثورة نت/..
قال الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم، اليوم الأربعاء، إن استمرار سياسة التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني ضد أهالي قطاع غزة، هي امتداد لحرب الإبادة الجماعية التي شنها الكيان الغاصب ضد القطاع، وتصعيد في ارهابه ضد الشعب الفلسطيني.
وشدد قاسم في تصريح صحفي على أن هذا السلوك الإرهابي من الاحتلال يزيد ضرورة تطبيق القرارات الهامة التي اتخذتها القمة العربية بالأمس لجهة ادخال المساعدات، وكسر الحصار عن قطاع غزة كخطوات لازمة لمنع مخطط تهجير أهالي القطاع.
ويواصل العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، لليوم الرابع على التوالي، إغلاق معبر كرم أبو سالم جنوب شرقي قطاع غزة، ومنع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى القطاع.
ويأتي إغلاق المعبر، عقب قرار رئيس حكومة العدو الصهيوني المجرم، بنيامين نتنياهو، وقف جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة بدءًا من يوم الأحد الماضي
ويستخدم المجرم نتنياهو وقف المساعدات كورقة ابتزاز وضغط، في محاولة للتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، التي كان من المفترض البدء بها في الثالث من شباط/فبراير الماضي