ملعقة من زبدة الفول السوداني.. ماذا تفعل لجسمك؟| خبير تغذية يجيب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
قدّم الدكتور خالد يوسف خبير التغذية العلاجية عبر صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فوائد زبدة الفول السوداني..
- يخفض مستوى الكولسترول الضار، ويزيد مستوى الكولسترول الجيد في الدم.
- يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والشرايين، والسكتات الدماغية.
- يقلل خطر الإصابة بمرض السكري؛ لاحتوائه على المنغنيز، والمعادن الأساسية التي تلعب دوراً كبيراً في تنظيم التمثيل الغذائي للكربوهيدرات، وتنظيم مستوى السكر في الدم.
- يقلل خطر تشكل الحصوات في المرارة.
- يقلل خطر الإصابة بمرض السرطان، وبشكل خاص سرطان القولون، ويثبط نمو الأورام السرطانية؛ لاحتوائه على البيتاسيتوستيرول.
- يحسن عمل الدماغ، ويقوي الذاكرة، لاحتوائه على مركبات الفلافونويد، التي تعزز عملية تدفق الدم إلى المخ.
- يحسن الحالة المزاجية، ويساعد على التخلص من الاكتئاب.
- يمد المرأة الحامل والجنين بحمض الفوليك، وبالتالي يقلل خطر حدوث تشوهات خلقية في الأنبوب العصبي للجنين.
- يخفض أعراض الحساسية، والربو عند الأطفال.
- يمد الجسم بالطاقة اللازمة لزيادة معدل الأيض في الجسم، وبالتالي يساهم في فقدان الوزن.
- يعزز الشعور بالشبع لفترات طويلة، ويخفض الشهية لتناول الطعام.
- يقلل خطر الإصابة بمرض الزهايمر؛ لاحتوائه على النياسين.
- يعزز عملية امتصاص الكالسيوم في الجسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: یقلل خطر الإصابة لاحتوائه على
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل