الصحة بغزة: ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان إلى 34049 شهيدًا، و76901 مصابًا منذ السابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
الثورة نت../
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة ان العدو الصهيوني ارتكب أربع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 37 شهيدًا، و 68 مصابًا خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما يرفع حصيلة الضحايا إلى 34049 شهيدًا، و76901 مصابًا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت الوزارة في تصريح صحفي، نقله المركز الفلسطيني للإعلام اليوم السبت: إن عددًا من الضحايا لا يزال تحت الركام، وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وطالبت الوزارة ذوي الشهداء ومفقودي الحرب بضرورة “استكمال بياناتهم على موقع الوزارة الإلكتروني، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة”.
ولليوم الـ197 على التوالي يواصل جيش العدو الصهيوني، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
ارتفاع ضحايا العدوان على لبنان إلى 3583 قتيلًا و15244 مصابًا
ارتفعت الحصيلة الإجمالية لعدد ضحايا عدوان الكيان الإسرائيلي على لبنان منذ أكتوبر 2023 إلى 3583 قتيلًا و15244 مصابًا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وذكرت وزارة الصحة اللبنانية في بيان اليوم، أن غارات الكيان الإسرائيلي أمس أسفرت عن 25 قتيلًا و121 مصابًا.
أخبار متعلقة ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار "مان-يي" في الفلبين إلى 12 قتيلًا3516 قتيلًا.. استمرار ارتفاع حصيلة الغارات الإسرائيلية على لبنانرقم جديد.. ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تصاعد الدخان من ضاحية بيروت الجنوبية بعد غارات- د ب أالعدوان على لبنانيذكر أن لبنان يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ أكثر من عام، زادت وتيرته منذ نهاية سبتمبر الماضي، ما أدى إلى مقتل وإصابة آلاف المدنيين، ونزوح أكثر من مليون شخص.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر