تل أبيب تستدعي الدول التي صوتت لصالح العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة

أعرب المتحدث باسم وزارة خارجية الاحتلال عن غضب تل أبيب من الدول التي صوتت لصالح العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة.

اقرأ أيضاً : مجلس الأمن يصوت الخميس على مشروع قرار بشأن عضوية فلسطين بالأمم المتحدة

وأضافت خارجية الاحتلال أن تل أبيب تستدعي، الأحد، سفراء الدول التي صوتت في مجلس الأمن لصالح ترقية وضع الفلسطينيين في الأمم المتحدة لإجراء محادثة احتجاجية".

فيما استخدمت الولايات المتحدة في مجلس الأمن الدولي، الخميس الماضي، حق النقض "الفيتو" لمنع تمرير قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة، في حين امتنعت المملكة المتحدة وسويسرا عن التصويت.

وصوت على مشروع القرار الذي قدمته الجزائر، 12 دولة لصالح مشروع القرار وعارضته الولايات المتحدة، فيما امتنع عن التصويت عليه العضوان الباقيان.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الامم المتحدة دولة فلسطين مجلس الامن الدولي تل ابيب فی الأمم المتحدة تل أبیب

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذّر: نقص التمويل يعيق التكيف مع تغير المناخ

حذّر تقرير، صادر عن الأمم المتحدة، اليوم الخميس، أن حجم التمويل المقدم للدول النامية لمساعدتها في التكيف مع تداعيات تغير المناخ لا يزال أقل من المبلغ المطلوب وهو 359 مليار دولار أميركي سنويا حتى بعد أحدث زيادة سنوية في حجم التمويل.
وجاء في التقرير السنوي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة أن التمويل المقدم من الدول المتقدمة بلغ 28 مليار دولار في عام 2022، بعد زيادة قدرها ستة مليارات دولار، وهي أكبر زيادة في عام واحد منذ إبرام اتفاقية باريس للأمم المتحدة عام 2015 التي تستهدف الحد من آثار الاحتباس الحراري.
وتستعد الدول للاجتماع في أذربيجان في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29) المقرر تنظيمه من 11 إلى 22 نوفمبر تشرين الثاني، بهدف مواصلة محادثات المناخ في عام شهد ظروفا جوية متطرفة زادت حدتها بفعل تغير المناخ، من بينها فيضانات في بنجلادش وجفاف في البرازيل.
ومن المتوقع أن تكون مسألة مبلغ التمويل الذي ستوافق الدول الغنية على تقديمه للدول النامية لمساعدتها في التكيف مع تغير المناخ هو الموضوع المحوري في المحادثات المقرر إجراؤها في باكو عاصمة أذربيجان.
وقالت إنجر أندرسن المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة في بيان "تغير المناخ يدمر بالفعل مجتمعات في أنحاء العالم، لا سيما الأشد فقرا وضعفا. فالعواصف العاتية تدمر المنازل وحرائق الغابات تأتي على الأشجار بينما يؤدي تدهور الأراضي والجفاف إلى الإضرار بالمناظر الطبيعية".
وأضافت "دون اتخاذ إجراء، فإن ما نراه الآن هو لمحة لما قد يحمله مستقبلنا. لهذا لا يوجد ببساطة أي عذر لعدم اتخاذ العالم الآن خطوات جدية بشأن التكيف (مع عواقب تغير المناخ)".
ويغطي تمويل التكيف مع تغير المناخ مجموعة أنشطة من بينها بناء مصدات لحماية المناطق الساحلية من الفيضانات التي تنتج عن ارتفاع منسوب المياه، وزراعة الأشجار في المناطق الحضرية لحمايتها من درجات الحرارة المرتفعة، وضمان قدرة البنية التحتية على الصمود أمام الأعاصير.
وبالإضافة للتمويل، تحتاج الدول إرشادات حول كيفية استخدامه.
وبينما وضعت 171 دولة سياسة أو استراتيجية أو خطة في هذا الشأن، فإن جودة هذه الخطط تختلف من دولة لأخرى، كما أن عددا قليلا من الدول الضعيفة أو المتضررة من الصراعات ليس لديها أي خطة، بحسب التقرير.
وذكر تقرير منفصل صادر عن الأمم المتحدة الشهر الماضي أن العالم في طريقه لتجاوز هدف الحد من ارتفاع درجات حرارة العالم، لأعلى من 1.5 درجة مئوية فوق مستوى درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، بحلول عام 2050. وبدلا من ذلك يُتوقع أن ترتفع درجات الحرارة بما بين 2.6 و 3.1 درجة مئوية.

أخبار ذات صلة «الطوارئ والأزمات»: خطط تطوير البنية التحتية تعزز المرونة والجاهزية لمواجهة تغيرات المناخ دراسة حديثة: حرائق الغابات تزداد بفعل التغير المناخي المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • اعتقال 62 شخصا بعد إصابة 20 إسرائيليا في اشتباكات مع مؤيدين لفلسطين
  • رئيس البرلمان التركي يدعو لتعليق عضوية الكيان المحتل بالأمم المتحدة
  • رئيس البرلمان التركي: حان الوقت لمناقشة عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة
  • رئيس البرلمان التركي يدعو لمناقشة تعليق عضوية إسرائيل بالأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة تحذّر: نقص التمويل يعيق التكيف مع تغير المناخ
  • الإمارات تنال العضوية الكاملة في "الاتحاد الدولي للمحاسبين"
  • "ضربتين جزاء" من وحي الخيال.. عمرو الدردير يوجه رسالة غاضبة
  • مظاهرات غاضبة في تل أبيب بعد إقالة وزير الدفاع
  • العضايلة يمثّل الأردن في المنتدى الحضري العالمي
  • سر خلاف محمود قابيل وحسين فهمي.. التفاصيل الكاملة